الأربعاء .. أحول جوية غير مستقرة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
#سواليف
تتأثر المملكة بأحوال جوية غير مستقرة ناتجة عن تواجد #منخفض_جوي في الحوض الشرقي للبحر المتوسط بالتزامن مع #تيارات_رطبة قادمة عبر البحر المتوسط ومصر
تنخفض درجات #الحرارة بشكل ملموس، وتسود #أجواء_باردة، وغائمة، مع هطول زخات من #المطر بين الحين والاخر في اغلب من المناطق، قد تكون #غزيرة احيانا خاصة في شمال ووسط المملكة مصحوبة بالرعد وتساقط #حبات_البرد مما يؤدي الى تشكل #السيول في الاودية والمناطق المنخفضة، والرياح غربية نشطة السرعة مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية.
نهاراً
يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة، لتصبح حول المعدل.
ويكون #الطقس بارداً وغائماً جزئياً إلى غائم مع هطول الأمطار فوق أجزاء متفرقة وعشوائية من المملكة والتي قد تكون غزيرة محلياً، تشمل الفرصة المناطق الشمالية والوسطى وبعض المناطق الجنوبية وأجزاء من منطقة البادية.
وتكون الرياح غربية معتدلة السرعة، وتنشط تدريجياً أثناء النهار لتصبح مثيرة للغبار في المناطق الصحراوية.
في خليج العقبة:
الرياح: جنوبية خفيفة الى معتدلة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-10 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 23 درجة مئوية.التوصيات الانتباه من انخفاض الرؤية الافقية في الطرق الصحراوية بسبب الغبار مع ساعات العصر الانتباه من احتمال تشكل السيول في بعض المناطق
ليلاً
يكون الطقس بارداً مع ظهور السحب على ارتفاعات مختلفة، مع فرص لهطول أمطار محلية خفيفة في مناطق محدودة.
وتكون الرياح جنوبية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة.
التحذيرات ليوم الاربعاء :
خطر تشكل السيول وارتفاع منسوب المياه وجريانها في الاودية و المناطق المنخفضة خاصة في شمال ووسط المملكة. خطر الانزلاق على الطرقات في المناطق التي تشهد هطول مطري. خطر تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الغيوم المنخفضة الملامسة لسطح الأرض فوق المرتفعات الجبلية العالية. خطر تدني مدى الرؤية الافقية بسبب الغبار خاصة في مناطق البادية.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منخفض جوي تيارات رطبة الحرارة أجواء باردة المطر غزيرة حبات البرد السيول الطقس خاصة فی
إقرأ أيضاً:
وزير النقل الإسباني: تحويل مسار 15 رحلة بسبب عاصفة جوية
أكد وزير النقل الإسباني، أنه تحويل مسار 15 رحلة كان من المقرر هبوطها في برشلونة بسبب عاصفة جوية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ“القاهرة الإخبارية”.
وفي ظل الأوضاع المأساوية التي تعيشها إسبانيا بعد الفيضانات العنيفة، ارتفعت حصيلة الضحايا إلى 217 قتيلًا، مع 1900 مفقود وأكثر من 120 ألف مشرد.
بينما فقد 300 ألف شخص الوصول إلى المياه الصالحة للشرب، تظل حالة التأهب القصوى قائمة في المناطق المتضررة، بما في ذلك إنذار أحمر في ألميريا.
تشهد مدينة فالنسيا احتجاجات حاشدة، حيث تم استهداف الملك فيليب ورئيس الوزراء بيدرو سانشيز، اللذين تعرضا لاتهامات بـ"القتل".
في حادثة مثيرة، تعرض سانشيز لهجوم جسدي في بايبوتر، حيث أصيب بعصا، وواجهت سيارته هجمات من قبل المحتجين الذين يُشتبه في أنهم ينتمون إلى جماعات يمينية متطرفة.
الشرطة الوطنية والحرس المدني تحقق في هذه الاحتجاجات، حيث تم التعرف على عدة مشتبه بهم خلال زيارة الملك ورئيس الحكومة إلى بايبوتر، مركز الكارثة. تشير التقارير إلى إمكانية اعتقال أشخاص في الأيام المقبلة، مع الاشتباه في أن هذه الأعمال كانت مدبرة من قبل جماعات متطرفة.