أسعار ياميش رمضان 2024، ياميش رمضان من أهم المستلزمات التي يحرص الكثيرون على شراءها استعدادًا للشهر الكريم، ولكن في السنوات الأخيرة ازدادت أسعار الياميش بشكل ملحوظ مما أدى إلى عزوف البعض عن شراءه، ومع زيادة أسعار السلع بشكل يومي في الفترة الأخيرة يتساءل البعض عن أسعار ياميش رمضان هذا العام.

أسعار ياميش رمضان 2024


ياميش رمضان مثل المشمشية وقمر الدين والقراضيا أحد رموز الشهر الكريم حيث اعتاد الناس أكل هذه المنتجات أيام هذا الشهر، في هذا المقال سنجيب على التساؤلات المطروحة حول أسعار ياميش رمضان 2024 وفقًا لتصريحات أشهر تجار العطارة بمصر، وجاءت الأسعار هذا العام على النحو التالي:

التمر: يتراوح سعر الكيلو ما بين 40 جنيه و150 جنيه حسب نوعه وجودته.


التين المجفف: يتراوح سعر الكيلو ما بين 60 جنيه و150 جنيه.
الخوخ المجفف: يتراوح سعر الكيلو ما بين 50 جنيه و120 جنيه.
المشمشية: الكيلو 149 جنيه.
القراصيا: يتراوح سعر الكيلو ما بين 40 جنيه و120 جنيه حسب نوعه وهل منزوع النوى أم لا.
الزبيب السوري: الكيلو 80 جنيه.
الزبيب الإيراني: الكيلو 250 جنيه.
قمر الدين: اللفة سعرها من 25 إلى 30 جنيه.


متوسط أسعار ياميش رمضان 2024


المشمشية وزن 200 جرام يبلغ متوسط سعرها 149 جنيه.
القراصيا وزن 200 جرام يبلغ متوسط سعرها 106 جنيه دون نواة.
التمر هندي وزن 300 جرام يبلغ متوسط سعرها 38 جنيه.
التين المجفف وزن 250 جرام يبلغ متوسط سعرها 126 جنيه.
الزبيب التركي وزن 1 كيلو متوسط سعره 220 جنيه.
أسعار مكسرات رمضان 2024
أما المكسرات فزادت أسعارها إلى حد كبير عن العام السابق، وفيما يلي متوسط الأسعار:
البندق: 1 كيلو يتراوح سعره ما بين 200 و450 جنيه.
الكاجو: 1 كيلو يتراوح سعره ما بين 300 و650 جنيه.
الفستق: 1 كيلو يتراوح سعره ما بين 350 و600 جنيه.
عين الجمل: 1 كيلو يتراوح سعره ما بين 220 و400 جنيه.
اللوز: 1 كيلو يتراوح سعره ما بين 250 و550 جنيه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسعار ياميش رمضان 2024 أسعار یامیش رمضان

إقرأ أيضاً:

التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار

8 مارس، 2025

بغداد/المسلة: مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تواجه الأسواق العراقية تحديات اقتصادية متزايدة نتيجة تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. هذا التراجع أدى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار السلع الأساسية والمواد المستوردة، مما أثار قلق المواطنين حول قدرتهم على تلبية احتياجاتهم خلال الشهر الفضيل.

وشهدت الأسواق المحلية ارتفاعات متتالية في أسعار المواد الغذائية، حيث ارتفعت أسعار اللحوم بنسبة 36% مقارنة بعام 2020، ليصل سعر الكيلوغرام الواحد إلى 25 ألف دينار. كما ارتفعت أسعار الأسماك بنسبة 38%، والألبان بنسبة 30%، مما يزيد من الأعباء المالية على الأسر العراقية.
وتُعزى هذه الارتفاعات إلى تذبذب سعر صرف الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي. في تعاملات الأسبوع الماضي، تراجع سعر الدولار في بغداد إلى 1504 دينارات عند الشراء من 1500 دينار مساء اليوم السابق، كما انخفض سعر البيع إلى 1497 دينارًا من 1490 دينارًا.

وهذا التذبذب أثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين.

في هذا السياق، تبادل التجار والباعة الاتهامات حول استغلال المناسبات لرفع الأسعار. يؤكد بعض التجار أن ارتفاع الأسعار ناتج عن زيادة تكاليف الاستيراد بسبب تراجع قيمة الدينار، بينما يتهمهم المستهلكون بالجشع واستغلال الظروف لزيادة أرباحهم. وفي النهاية، يبقى المواطن هو المتضرر الأكبر من هذه الأوضاع.

وعلى الرغم من هذه التحديات، شهدت بعض القطاعات انتعاشًا ملحوظًا في المبيعات. فقد ارتفعت مبيعات المنتجات الرمضانية والعطور والبخور مع اقتراب الشهر الفضيل، حيث يسعى المواطنون للحفاظ على تقاليدهم وعاداتهم بالرغم من الصعوبات الاقتصادية.

وفي محاولة للتخفيف من حدة الأزمة، أعلنت وزارة الداخلية العراقية عن تعزيز إجراءاتها لمتابعة أسعار المواد الغذائية والتجار من خلال مديرية مكافحة الجريمة الاقتصادية. تهدف هذه الخطوات إلى الحد من التلاعب بالأسعار وضمان توفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة للمواطنين خلال شهر رمضان.
بالإضافة إلى ذلك، دعا البرلمان العراقي الحكومة إلى تفعيل قانون حماية المنتج المحلي ومتابعة أسعار السلع المستوردة، مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى دخل الفرد العراقي. تهدف هذه الدعوات إلى دعم السوق المحلية وتقليل الاعتماد على السلع المستوردة التي تتأثر بتقلبات سعر الصرف.
ومع استمرار الضغوط الاقتصادية التي ترافق شهر رمضان كل عام، تبقى آمال المواطنين معلقة بتحقيق استقرار حقيقي في الأسواق. يأمل العراقيون أن تسهم الإجراءات الحكومية في كبح جماح الأسعار وتخفيف الأعباء المالية عن كاهلهم، ليتمكنوا من استقبال الشهر الفضيل بروحانية وطمأنينة.

في هذا السياق، يتطلع المواطنون إلى دور أكبر للجهات الرقابية في مراقبة الأسواق وضبط الأسعار، بالإضافة إلى تعزيز الدعم للطبقات الفقيرة والمتوسطة من خلال برامج اجتماعية واقتصادية فعّالة. يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق توازن بين العرض والطلب، وضمان استقرار سعر الصرف لتعزيز الثقة في الاقتصاد الوطني.

مع اقتراب شهر رمضان، يأمل العراقيون في أن تكون هذه الفترة فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي والتكاتف بين مختلف فئات المجتمع، للتغلب على التحديات الاقتصادية وتجاوز الصعوبات المعيشية. يبقى الأمل معقودًا على جهود مشتركة من الحكومة والمواطنين والتجار لتحقيق استقرار اقتصادي ينعكس إيجابًا على حياة الجميع.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • موعد صرف الزيادة التموينية لـ شهر رمضان 2025
  • ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة مع توقعات بأمطار رعدية على الجنوب الغربي
  • أسعار الصرف في اليمن: تفاوت ملحوظ بين صنعاء وعدن
  • بعد ارتفاع سعر الكيلو .. متى تنخفض أسعار الليمون فى مصر؟
  • التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار
  • أسعار الدواجن اليوم السبت بالأسواق والبورصة .. اعرف الكيلو بكام
  • طقس فلسطين: ارتفاع على درجات الحرارة اليوم
  • انخفاض ملحوظ في أسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد
  • تحرك أسعار الدواجن والبانيه اليوم الجمعة .. كم يصل سعر الكيلو؟
  • صادرات مصر ترتفع 3.96 مليار دولار في نهاية 2024