الرئيس الفنزويلي يرحب بافتتاح تمثال لسيمون بوليفار في موسكو
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرئيس الفنزويلي يرحب بافتتاح تمثال لسيمون بوليفار في موسكو، موسكو سبوتنيك. وأعرب مادورو عن سعادته برؤية تمثال بوليفار في روسيا، حيث قال في تغريدة على حسابه في تويتر ، إن المحرر سيمون بوليفار يتجول في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس الفنزويلي يرحب بافتتاح تمثال لسيمون بوليفار في موسكو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
موسكو- سبوتنيك. وأعرب مادورو عن سعادته برؤية تمثال بوليفار في روسيا، حيث قال في تغريدة على حسابه في "تويتر"، إن "المحرر سيمون بوليفار يتجول في موسكو للاحتفال بالذكرى الـ240 لميلاده". يذكر أن الجنرال سيمون بوليفار وُلد في عام 1783 في العاصمة الفنزويلية كاراكاس، وقاد معركته من أجل تحرير أمريكا الجنوبية من الاستعمار الإسباني في القرن التاسع عشر.وتم افتتاح تمثاله في موسكو يوم الأربعاء الماضي، وهو من صنع النحات الفنزويلي خيسوس مانويل سيوسكون كينتيرو. وأعرب مادورو عن فخره لوجود تمثال بوليفار في موسكو، وأنه يعتبر ذلك إشارة على الصداقة المتينة التي تربط بين فنزويلا وروسيا.يذكر أنه في أبريل/ نيسان الماضي، سلّم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، للرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، خلال لقائه به دعوة من الرئيس فلاديمير بوتين لزيارة روسيا.وقال لافروف في بداية لقائه بالرئيس الفنزويلي في مقر الرئاسة الرسمي، في قصر ميرافلوريس: "أريد أن أنقل إليكم رسالة من الرئيس بوتين. كما طلب مني أن أنقل شفهيا أحر تمنياته وتحياته إليكم. لديكم دعوة منه لزيارة روسيا في أي وقت مناسب"، فيما وحيا مادورو الوفد الروسي وشدد على أنه يعرف "كم كان العمل مثمرًا في البرازيل والآن في فنزويلا".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب يرحب بتبني مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة للقرار 2756 بشأن الصحراء المغربية
رحبت المملكة المغربية، عبر وزارة خارجيتها، بتبني مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، للقرار 2756، الذي يمدد ولاية بعثة المينورسو إلى غاية 31 أكتوبر 2025.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن هذا القرار يأتي في سياق يتسم بالمسار الذي لا رجعة فيه الذي رسمه الملك محمد السادس، ملك المغرب، في قضية الوحدة الترابية للمملكة، من خلال الدعم المتزايد للأعضاء الدائمين في مجلس الأمن والبلدان المؤثرة لمغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي التي قدمتها الرباط في 2007.
وأضاف المصدر ذاته أن القرار، الذي تم تبنيه من طرف مجلس الأمن، يحافظ على جميع المكتسبات التي حققها المغرب، كما يدرج أيضا عناصر جديدة مهمة للتطور المستقبلي للقضية داخل الأمم المتحدة.
يكرس نص القرار الأممي الجديد الإطار والأطراف في النزاع المفتعل وغاية المسلسل السياسي في ملف الصحراء، ويذكر مجددا بأن الموائد المستديرة تشكل الإطار الوحيد والأوحد للتوصل إلى حل سياسي بخصوص النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.
جدد مجلس الأمن في قراره التأكيد على أن الحل السياسي لا يمكن أن يكون إلا واقعيا وبراغماتيا ودائما وقائما على التوافق، وهي العناصر الجوهرية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي تم تجديد التأكيد على سموها في نفس القرار الأممي.
نوه مجلس الأمن بـ "الزخم الأخير الذي تعرفه قضية الصحراء وطالب بشدة بالبناء على ذلك"، وهو ما يؤكد، وفق بلاغ الخارجية المغربية، تبنى المجلس الأممي للدينامية الدولية التي يشهدها هذا الملف، تحت قيادة الملك محمد السادس، والذي يسير بهذا النزاع من مرحلة التدبير إلى الحسم، بناء على مبادرة الحكم الذاتي المغربية.
في سياق متصل، دعا مجلس الأمن الأطراف الأخرى في هذا النزاع لـ "تفادي الأفعال التي قد تقوض العملية السياسية"، وهو ما يبرز وفق بلاغ الخارجية المغربية أن المجلس يعكس، بذلك، الموقف الرسمي الواضح للمملكة، يؤكد أنه لا توجد عملية سياسية دون احترام وقف إطلاق النار.
تجدر الإشارة إلى أن قرار مجلس الأمن المذكور تمت المصادقة عليه بـ 12 صوتا، وامتناع 2 عن التصويت هي روسيا والمزمبيق، فيما رفضت الجزائر المشاركة في التصويت عليه.