عاجل| أول تعليق من اتحاد الكرة بشأن تفاصيل عقد حسام حسن مع المنتخب
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كشف خالد الدرندلي، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، تفاصيل توقيع حسام حسن عقده لتدريب المنتخب الوطني خلفًا للبرتغالي روي فيتوريا.
عاجل.. إعلان تشكيل جهاز منتخب مصر بقيادة حسام وإبراهيم حسن عاجل.. رسميًا حسام حسن يوقع على عقود تدريب المنتخب المصري ومؤتمر صحفي لتقديم الجهاز الفني في هذا الموعدوقال "الدرندلي" في اتصال هاتفي ببرنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الثلاثاء، "إنه تم توقيع العقد مع حسام حسن حتى عام 2026 ونهاية فعاليات كأس العالم المقبل ونتمنى له التوفيق".
وأضاف "سيتم عقد مؤتمر صحفي يوم الخميس في فندق الماسة بالعاصمة الإدارية للإعلان عن باقي الجهاز الفني ورؤية حسام حسن للمنتخب وكل التفاصيل".
وتابع "رؤيتنا أن لا نعطي موسم ولكن نعطي فترة حتى نشوف نتاج العمل ولن نحاسب بالقطعة، وسيكون هناك دورة ودية في مارس المقبل قبل مباريات تصفيات كأس العالم في يونيو المقبل".
راتب حسام حسن وعلاقته بمحمد صلاحواستطرد "ثقتنا كبيرة للغاية في حسام حسن في نجاحه مع المنتخب وسنوفر له كل متطلباته لتحقيق أهداف المنتخب خلال الفترة المقبلة".
وأردف "حسام حسن رفض الحديث في أي شيء خاص بعقده تقديرًا لمصر راتبه مع منتخب مصر معقول ورفض وضع أي شروط في عقده".
وعن علاقته بلاعب المنتخب وقائده محمد صلاح "علاقة حسام حسن ومحمد صلاح جيدة وحصل اتصال، وهو لديه طاقة كبيرة ورغبة في تصحيح مسار المنتخب خلال الفترة المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح المنتخب الوطنى العاصمة الادارية كأس العالم تصفيات كاس العالم منتخب مصر حسام حسن إدارة اتحاد الكرة حسام حسن ومحمد صلاح حسام حسن
إقرأ أيضاً:
قرار باكستاني عاجل بشأن الهند || تفاصيل
أصدرت السلطات الباكستانية قرارا بإغلاق مركز أتاري-واجا الحدودي مع الهند على الفور بجانب تعليق الترانزيت عبر الحدود بين البلدين.
وتصاعد التوتر ما بين الهند وباكستان على خلفية هجوم أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، حمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد.
وفي تصعيد مفاجئ، طلبت السلطات الهندية والباكستانية من رعايا بعضهما مغادرة أراضيهما فورا.
كما تعهّد رئيس الحكومة الهندية في خطاب عالي النبرة، بملاحقة المسؤولين عن الهجوم وشركائهم “إلى أقاصي الأرض”.
وفي وقت سابق ، أطلق ثلاثة مسلّحين على الأقل النار في منتجع باهالغام الواقع على مسافة 90 كيلومترا برا من مدينة سريناغار الكبيرة، ما أدى إلى مقتل 25 هنديا ونيباليا، حسب الشرطة الهندية.
ويعد هذا الهجوم الأكثر حصدا للأرواح منذ العام 2000 في إقليم كشمير الذي تسكنه غالبية مسلمة والمتنازع عليه.
ومن حانبها ، نفت باكستان أي دور لها في الهجوم، لكن الحكومة الهندية القومية افتتحت الأربعاء معركة العقوبات، عبر الإعلان عن سلسلة إجراءات انتقامية دبلوماسية ضدّ إسلام آباد.