«الأوقاف» تقدم 100 طن سلع غذائية للأهالي في غزة قبل رمضان
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
قررت وزارة الأوقاف، تقديم دفعة مساعدات إضافية جديدة لأهالي غزة عبارة عن (100 طن سلع غذائية من مشروع صكوك الإطعام) يتم إرسالها عاجلًا قبل بداية شهر رمضان 1445هــ، وذلك في إطار جهود الدولة المصرية لمساعدة أهالي غزة.
وبذلك يصل إجمالي ما تم تقديمه من الأوقاف لأهالي غزة 70 طنًا من لحوم الإطعام و300 طن من السلع الغذائية، فضلًا عن ثلاثين مليون جنيه تم تنفيذها بمعرفة تحيا مصر، وستين مليون جنيه تم تقديمها في صورة سلع غذائية سابقًا، ليصل إجمالي ما قدمته الأوقاف المصرية لأهالي غزة من مساعدات عينية أكثر من مائة وعشرة ملايين جنيه في صورة مساعدات غذائية.
وأكدت وزارة الأوقاف المصرية أن العمل على وقف العدوان على غزة وعلى الشعب الفلسطيني بصفة عامة وتقديم المساعدات الإنسانية الإغاثية التي تفي بالاحتياجات الأساسية لأهل غزة مما ينبغي أن يحظى بأولوية دولية لدى كل أصحاب الضمائر الحية وجميع المؤسسات الحقوقية والإنسانية باعتبار هذا وذاك مطلبا ملحا لإنقاذ أهل غزة وتوفير ما يمكن أن ينقذهم من حرب الإبادة والتجويع التي يتعرضون لها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوقاف غزة قضية فلسطين مساعدات
إقرأ أيضاً:
ماذا تقدم منظمة الهجرة الدولية للمهاجرين؟.. مسئول قسم الإعلام بالمنظمة يوضح
قال الدكتور تميم عليان مسؤول قسم الإعلام والتواصل الإقليمي بمنظمة الهجرة الدولية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إنّ المنظمة تهتم بالمهاجرين والأشخاص المتنقلين، وتتعاون مع الحكومات وكل أصحاب المصلحة لتقديم العون للمهاجرين، وبخاصة الذين يعانون في وضعية صعبة ويحتاجون إلى مساعدات.
وأضاف عليان، في لقاء مع الإعلامية نهى درويش عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "نقدم مساعدات عينية، طبية، ونفسية للمهاجرين والمجتمعات المستضيفة، ونعمل مع الحكومات على توفير الظروف الملائمة للمهاجرين والنازحين في حال حدوث أزمات نزوح".
وتابع: "نتعاون في السياسات والتشريعات ذات الصلة، في ظل وجود الاتفاق العالمي للهجرة الآمن والمنظمة والنظامية، ونقدم دعما للنازحين في مراكز النزوح، ونقدم مساعدات عينية ومساعدات دعم نقدي ومأوى ومساعدات متعددة".
وأكد، أنّ من أكبر التي يواجهها المهاجرون في هذه الفترة موجات كراهية الأجانب في بعض المجتمعات، وتؤدي إلى صعوبة ادماجهم في المجتمع، وبعض الدول تفرض قيودا تشريعية على دخول المهاجرين أو القاء في بلادهم، ما يدفع العديد من المهاجرين إلى سلك المسار غير النظامي للهجرة.