متحف جاير أندرسون يحتفل بأسبوع الوئام بين الأديان بمعرض أثري مؤقت
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
نظم متحف جاير أندرسون بالقاهرة، اليوم، معرضا أثريا مؤقتا، بعنوان «الوئام بين الأديان»، وذلك في إطار احتفالات المتاحف المصرية بأسبوع الوئام العالمي بين الأديان.
وتضمن المعرض مجموعة من القطع الأثرية التي تمثل الديانات السماوية الثلاث، والتي ترجع إلى عصور تاريخية مختلفة.
الحلية المحمدية ومجموعة من المصاحفوذكر قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، في بيان، أن مجموعة القطع الأثرية الموجودة بالمعرض تشمل الحلية المحمدية، ومجموعة من المصاحف، ولوحات وأيقونات تمثل السيد المسيح والسيدة العذراء، وبعض القطع الأثرية عليها آيات من الإنجيل، وصفائح معدنية عليها كتابات بالعبرية للتوراة، ومشكاة مزدانة بكتابات عبرية.
وأضاف قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار، أن المعرض الأثري الذي أفتتح اليوم في متحف جاير أندرسون بالقاهرة تضمن أيضا على احتفالية إنشاد ديني وترانيم كنسية، لافتا إلى أن المعرض مقام بقاعة العرض المؤقت في المتحف، موضحا أن المعرض سيستمر لمده 15 يوما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتاحف قطاع المتاحف المتاحف المصرية
إقرأ أيضاً:
قصر أثري في النمسا معروض للبيع على الإنترنت بـ4.99 مليون يورو
في ولاية النمسا العليا، عُرض قصر تاريخي للبيع بطريقة غير تقليدية، حيث تم إدراجه على إحدى منصات البيع الإلكترونية، ما يتيح شراءها لأي شخص قادر على تحمل تكاليف إدارتها وملحقاتها.
ويقع القصر، الذي يُعرف باسم "قصر كرمسيغ"، في بلدة كريمسمونستر، وشراؤه متاح الآن لمن يملك القدرة المالية لدفع سعره البالغ 4.99 مليون يورو.
ويمتد القصر على مساحة تقارب 1,300 متر مربع، ويضم مبنى تجاريًا تاريخيًا تبلغ مساحته حوالي 3,700 متر مربع، والذي كان حتى عام 2018 يضم متحفًا محليًا للآلات الموسيقية ، بالإضافة إلى كنيسة صغيرة.
ويعود تاريخ بناء القصر إلى أواخر القرن الثاني عشر، قبل أن يتم توسيعه لاحقًا على يد المهندس المعماري الباروكي الشهير براندتاور.
وعلى الرغم من أن بنيته لا تزال بحالة جيدة، إلا أنه لم يبق داخله إلا جزء يسيرمن الأثاث العتيق.
القصر مجهّز بجميع المرافق الأساسية، حيث أنه مربوط بشبكات الماء والكهرباء والغاز، كما يسهل الوصول إليه من خلال وسائل النقل العام. وقد تم إدراج كافة هذه المعلومات على منصة البيع التي يعرض عليها القصر للشراء.
وكان طرح المكان للبيع عبر الإنترنت قد أثار جدلًا واسعًا في النمسا، سواء على المستوى السياسي أو الشعبي بسبب ثمنه المبالغ فيه حسب البعض. إذ كانت قيمته الأصلية تُقدّر بحوالي 1.7 مليون يورو، لكن السعر المطلوب حاليًا ارتفع بشكل كبير، مما أثار انتقادات محلية.
كما انتقد بعض السياسيين في ولاية النمسا العليا عدم قيام الحكومة المحلية بشراء القصر بالسعر التقديري الأدنى والاستفادة منها بطريقة تعود بالنفع على المجتمع.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أسعار العقارات في الاتحاد الأوروبي ترتفع بنسبة 2.9% وبولندا تتصدر القائمة شاهد: تُقدر بعشرات ملايين اليوروهات.. عقارات باريسية تكشف المكاسب غير المشروعة لأسرة بونغو شاهد: قلعة على قائمة التراث المهدد بين مواقع أثرية سورية تضرّرت من الزلزال أسعارعقاراتآثارتاريخالنمسا