طرح تذاكر سباق “جائزة الاتحاد للطيران الكبرى” للفورمولا1 بأبوظبي 2024
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أعلنت شركة “إثارة” عن طرح تذاكر سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، أبوظبي 2024، والتي تقام على حلبة مرسى ياس من 5 إلى 8 ديسمبر المقبل.
وأكدت اللجنة المنظمة للحدث أن هناك خصومات تصل إلى 15 % على فئات من تذاكر السباق.
وشهدت النسخة الماضية من الحدث توافد أكثر من 170 ألف مشجع إلى حلبة مرسى ياس، على مدار أيام السباق الختامي.
وقال سيف راشد النعيمي الرئيس التنفيذي لشركة إثارة: “سعداء بالإعلان عن طرح تذاكر النسخة السادسة عشرة من سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا1 في أبوظبي، مجددين التزامنا بتقديم تجارب مميزة لجمهور الحدث العالمي، وسط خصومات للحجز المبكر”.
ويوفر الحدث لمتابعي رياضة الفورمولا1 خيارات عديدة للاستمتاع بأجواء المنافسة خلال السباق وباقات متنوعة من التذاكر.
وتشهد النسخة السادسة عشرة من جائزة أبوظبي الكبرى عودة تجارب الضيافة التي تجمع نخبة من كبرى وجهات الضيافة الحائزة على الجوائز العالمية مع الإطلالات الفريدة على مسار السباقات.
كما تتيح تذاكر سباق الجائزة الكبرى تجربة متكاملة للجمهور في أبوظبي، إلى جانب زيارة العديد من الوجهات الثقافية والترفيهية التي تتميز بها، بما في ذلك مدن جزيرة ياس الترفيهية، التي تتضمن عالم فيراري أبوظبي، وسي وورلد أبوظبي، وياس ووتروولرد، وعالم وارنر براذرز أبوظبي، بالإضافة إلى متحف اللوفر أبوظبي وقصر الوطن.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تجربة سفر أفضل بالتقنيات الجديدة
رشا طبيلة (أبوظبي)
تعمل «الاتحاد للطيران» على تعزيز تجارب المسافرين وزيادة فعالية عملياتها، بالاستثمار في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الجديدة، لجعل تجربة السفر أكثر انسيابية.
وكشف فرانك ميير، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية في «الاتحاد للطيران» لـ «الاتحاد»، عن كيفية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين خدمات الشركة، بدءاً من عملية التخطيط للرحلة والحجوزات وتجربة المسافرين في المطار ورحلات الطيران.
يقول ميير: «نستثمر في «الاتحاد للطيران» بشكل كبير في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتطوير كل الخدمات، بما فيها الخدمات الإدارية الخلفية».
وأوضح ميير: «نعمل على جعل تجربة الحجز أكثر شخصية، ولتحقيق ذلك نحلل الكثير من البيانات من خلال التجارب السابقة لمسافري «الاتحاد»، وبحث طرق استخدامهم للموقع الإلكتروني لمعرفة رغباتهم واحتياجاتهم، وبالتالي يتم تصميم تقنيات توفر لهم تجربة أكثر شخصية». ويساعدنا ذلك الشركة على المدى الطويل في «إطلاق عروض وحزم محددة تناسب توجهات واحتياجات المسافرين».
وقال ميير: «نطور أيضاً تكنولوجيا أكثر شمولية تسمح للمسافرين بعمل الحجوزات على طريقة شبيهة بـ «تشات جي بي تي» بالمستقبل، وهو مشروع معقد لم يتم تطبيقه للجمهور بعد، لكن فكرته تتمثل في التواصل مع المسافرين وجعل طريقة الحجز مختلفة، مقارنة بخطوات الحجز على الموقع أو التطبيق».
وفيما يتعلق بتجربة المسافرين في المطار، قال ميير: «يتم تطبيق الكثير من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مطار زايد الدولي، بما يسمح لمسافرينا بإصدار بطاقات الصعود عبر التكنولوجيا البيومترية وإدخال الحقائب من خلال الخدمة الذاتية، ثم الانتهاء من إجراءات الجوازات من دون إظهار الجواز أو تذكرة الصعود والتوجه مباشرة للبوابة، مما يوفر للركاب تجربة سفر رائعة».
وأشار ميير إلى أن الشركة تعمل أيضاً على الاستفادة من ميزات الذكاء الاصطناعي في تطوير عملياتها الأرضية قبل إقلاع الطائرات أو عند هبوطها، لتيسير وحل كل التعقيدات الخاصة بالعمليات اللوجستية، وتنظيم الحركة في المسارات الجوية خلال أوقات الذروة.
وأضاف: «نستخدم الذكاء الاصطناعي اليوم في زيادة مستويات إجراءات السلامة، عبر تحليل المعلومات الآتية من الطاقم الجوي أو الأنظمة التقنية، بما يساعد في اتخاذ القرار أو القيام باللازم قبل حدوث مشكلة، أو في مواجهة أي تحديات».