الثورة نت../

أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني السيد حسن نصرالله، أنه “عندما يقف العدوان على غزة سيقف إطلاق النار في الجنوب”.

وقال السيد نصر الله في كلمته اليوم الثلاثاء، خلال الاحتفال التكريمي الذي يقيمه حزب الله للجرحى والأسرى المقاومين في “يوم الجريح المقاوم”: إنه “عندما يقف إطلاق النار في غزة ويقوم العدو الصهيوني بأي عمل، سنعود للعمل على القواعد والمعادلات التي كانت قائمة، فالمقاومة عملها ردع العدو وستكون ردودنا متناسبة”.

وأضاف: إن المقاومة “تراقب كل التطورات في المنطقة، وأن كل الاحتمالات مفتوحة.. ونحن نقاتل في الجنوب وعيننا على غزة”.

وتابع قائلا: إن “من يهددنا بالتوسعة في الحرب نهدده بالتوسعة كذلك، ومن يتصور أن المقاومة في لبنان تشعر لو للحظة واحدة بخوف أو ارتباك هو مشتبه ومخطئ تماماً ويبني على حسابات خاطئة”.. مشدداً على أن “المقاومة اليوم أشد يقيناً وأقوى عزماً لمواجهة العدو في أي مستوى من مستويات المواجهة”.

كما أكد الأمين العام لحزب الله أنه وبعد 130 يوماً على العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، نشهد “فشلاً للعدو العاجز عن تحقيق الأهداف”، وذلك مقابل “الصمود الأسطوري للمقاومين في غزة، والبطولات التي تصل الى حد الاعجاز، والصبر الذي لا مثيل له في التاريخ”.

وأفاد السيد نصر الله بأن ذلك يتزامن مع “129 يومًا من الدعم والاسناد والتضامن من دول محور المقاومة والعديد من شعوب العالم”.

وفي سياق متصل، أكد الأمين العام لحزب الله أن “ما يجري في غزة يجب أن يهز ضمير كل الناس في العالم، ويجب أن يستشعروا المسؤولية تجاه هذا العدوان والكارثة الانسانية”.

وأشار السيد نصر الله إلى أن العدو يقاتل في الجبهة الجنوبية اللبنانية “ضمن حدود وضوابط”.. موضحاً أن “هذه التجربة ثبتت موازين الردع وأثبتت أن لبنان لديه قوة ردع، ولكن هناك جو كبير من التهويل قد يصل إلى مستوى الانحطاط الأخلاقي والسفالة”.

ولفا إلى “تخويف أهالي القرى الجنوبية الحدودية عبر الاتصال بهم ودعوتهم الى اخلاء المنازل وزرع البلبلة خدمة للعدو”.

وأعلن الأمين العام لحزب الله أن “كل الوفود التي أتت إلى لبنان خلال الأشهر الماضية لها هدف واحد هو أمن “إسرائيل” وحمايتها ووقف اطلاق النار على المواقع الصهيونية، وإعادة الـ100 ألف مستوطن إلى المستوطنات”.. قائلاً: إن هذه الوفود الغربية “تتبنى بالمطلق الورقة الصهيونية وتكتفي بتقديمها للبنان، وأنها لا تتناول في أوراقها أي أمر يتعلق بما يحصل في غزة من عدوان وجرائم ومجاعة أو الاعتداءات الصهيونية على لبنان والاراضي المحتلة فيه”.

وفي هذا السياق، أوضح السيد نصر الله أن “هذه الوفود القادمة الى لبنان تحاول التهويل علينا”.. مؤكداً أن “هذا لم يجد نفعاً، وأن المكاسب السياسية التي يلوح بها لا يمكن أن تؤثر على موقفنا ولن تؤدي الى وقف هذه الجبهة”.

كما أعلن السيد نصر الله أن “الجبهة في جنوب لبنان هي جبهة ضغط ومشاركة وتضامن لاضعاف العدو الصهيوني واقتصاده وأمنه حتى يصل إلى النقطة التي يقتنع فيها أن عليه أن يوقف عدوانه على غزة”.. مؤكداً أنه “حتى شنّ الحرب لن يوقف هذه الجبهة”.

وفي هذا الاطار، شدد الأمين العام لحزب الله على أن “العدو ليس في موقع فرض الشروط على لبنان”.. داعياً “الموقف الرسمي اللبناني إلى وضع شروط جديدة على القرار 1701 لا تطبيقه”.

وبين أن “لبنان في موقع القوي ومن يفرض الشروط والعدو هو المأزوم”.. قائلا: ما نقوم به في الجبهة الجنوبية مسؤولية أخلاقية ودينية ووطنية… والأطراف التي تجادل في جدوى المقاومة ميؤوس منها.

وفي سياق الحديث عن جبهة جنوب لبنان، قال السيد نصر الله: إن ما نراه اليوم هناك “هو بالدرجة الأولى استجابة صادقة للمسؤولية الايمانية والأخلاقية والدينية”.. مضيفاً: إن “ما نقوم فيه في جبهتنا اللبنانية هو كذلك مسؤولية وطنية بالدرجة الأولى لمنع انتصار العدو الصهيوني.

ولفت سيد المقاومة إلى أن “وجود “إسرائيل” مصيبة لكل المنطقة”.. موضحاً في الوقت نفسه أن “إسرائيل” القوية كانت خطراً، أما الخائفة والمردوعة فتشكل حالة أقل خطراً وضرراً على شعوب المنطقة”.

وهنا أكد السيد نصر الله أنه “أمام ما يجري في غزة، المصلحة الوطنية اللبنانية والسورية والأردنية والمصرية تقتضي بخروج “إسرائيل” من هذه المعركة مهزومة ومنكسرة”.

وفي هذا السياق، تطرق السيد نصر الله إلى أن “هناك من يقول عبارات مهينة لكل التضحيات التي يتم تقديمها في مواجهة العدو، وأن هناك أطراف تطلق أحكاماً مسبقة أياً تكن الانجازات والانتصارات وتصف ما يتحقق بأنه انجاز وهمي”.. واصفاً هذه الأطراف بأنه “ينطبق عليهم قول صمٌ بكمٌ عُميٌ أياً كان النقاش معهم”.

وقال السيد نصرالله: إن “هذه الفئة التي تدّعي أن القانون الدولي يحمينا، وتجادل في جدوى المقاومة ميؤوس منها”.

في الوقت نفسه، شدد الأمين العام لحزب الله على أن “السجال يجب أن لا يتحول الى نزاع طائفي لأن ذلك مصلحة صهيونية “.. موضحاً أن “الانقسام حيال “إسرائيل” موجود في لبنان منذ نشوء كيان العدو الصهيوني وهناك شهداء مسيحيون ومسلمون في مواجهته”.

وهنا أكد سيد المقاومة أن “من يتحمل العبئ بالدرجة الأولى في الجبهة الجنوبية هم أهل القرى الحدودية ويتضامن معهم باقي لبنان، وأن عدداً كبيراً من الشهداء هم من أبناء القرى الحدودية الأمامية”.. معلناً أن “أغلبية أهالي القرى الحدودية في الجنوب هذه إرادتها وخيارها وهي لا تحتضن المقاومة فقط، بل تمارس فعل المقاومة”.

وأضاف السيد نصرالله: إن “أهل القرى الأمامية والجنوب هم الجزء الأكبر في لبنان الذي عانى من وجود “إسرائيل” والكيان الغاصب، وشهدوا أن الذي يستعيد ارضهم ويحمي كرامتهم وأرزاقهم هي المقاومة لذلك كانوا هم المقاومة”.

وأعلن السيد أن البيوت التي تدمر في الجنوب “سيعاد بناؤها أحسن مما كانت”.. قائلاً: إن “أهل القرى الحدودية قدموا بيوتهم للمقاومة رغم علمهم بأنها ستدمر”.

وفي هذا الاطار، أكد السيد نصرالله أن “قوة المقاومة في الجنوب هو في هذا الاحتضان الشعبي والكبير ونحن نستند على هذه الجبال الشامخة والارادات الصلبة”.

كما تطرق الأمين العام لحزب الله إلى “تقديم معلومات بالمجان للعدو الصهيوني عبر مواقع التواصل الاجتماعي”.. لافتاً إلى أنه “لا يجوز القيام بذلك، خصوصاً أن العدو يبحث عن هذه المعلومات”.

وشدد على ضرورة “الانتباه إلى ما يُشاع في مواقع التواصل بهدف تخويف الناس والمس بإراداتهم”.

وفي السياق، أكد السيد نصرالله أن “الهاتف الخلوي هو جهاز تنصت”.. مطالبًا مواطني القرى الحدودية وفي كل الجنوب لا سيما المقاتلين وعائلاتهم الاستغناء عن هواتفهم الخلوية من أجل حفظ وسلامة دماء وكرامات الناس”.. مؤكداً أن “الخلوي هو عميل قاتل يقدم معلومات محددة ومميتة”.

وأوضح السيد نصر الله أن “الصهيوني ليس بحاجة لزرع العملاء على الطرقات، فالكاميرات الموصولة على الانترنت تراقب كل الطرقات”.. مشيراً إلى وجوب “قطع هذه الكاميرات عن الانترنت، لأن التساهل في هذا الموضوع يساهم في المزيد من الشهداء والخسائر وكشف الجبهة للعدو”.

من جهة ثانية، أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أن “ما يعيشه محور المقاومة اليوم من مواقع قوة، إنما هو ببركة الثورة الاسلامية في إيران التي انتصرت في مثل هذه الأيام”.

وقال السيد نصر الله: “نحيي اليوم مناسبة يوم الجريح، أي يوم جرحى المقاومة وهم الشريحة الغالية من المضحين”.. مضيفاً: إن “المناسبة الثانية لها علاقة بأسرى المقاومة الذين عانوا من أيام طويلة في السجون”.

ولفت إلى أنه لدى حزب الله عدد من الملفات ما زالت عالقة مع العدو الصهيوني على سبيل المثال ملف الأسير يحي سكاف.

وفي السياق، قال الأمين العام لحزب الله: إن “أسرانا اليوم بحمد الله كلهم تحرروا ببركة تضحيات المقاومة”.

وفي هذه المناسبة، أكد السيد نصر الله أن “هذه الجراح والدماء صنعت للشعب والوطن اللبناني الكثير من الانجازات الحقيقية”.. قائلا: إن مسؤوليتنا الحفاظ على هذه الانجازات، وأن الجرحى والأسرى هم أولى الناس بالحفاظ على الانجازات، لأنهم شركاء بذلك والمقاومة هي جزء من وجودهم وكرامتهم”.

وبارك السيد نصر الله “للإخوان في الحرس الثوري في إيران يومهم وعيدهم..قائلاً: إنهم “بحق ومنذ البداية السند الحقيقي والداعم القوي لكل حركات المقاومة”.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: السید نصر الله أن القرى الحدودیة العدو الصهیونی السید نصرالله فی الجنوب على غزة وفی هذا إلى أن فی غزة فی هذا

إقرأ أيضاً:

لبنان بين الضغوط الأميركية وثوابت المقاومة: صراع الإرادات على مشارف الانفجار

زيارة نائبة المبعوث الاميركي مورغان أورتاغوس إلى بيروت ليست زيارة بروتوكولية عابرة، بل تحمل في طياتها رسائل حادة ومطالب أميركية تتجاوز حدود النصائح السياسية إلى ما يشبه الإملاءات. وعلى رأس تلك المطالب، يأتي نزع سلاح "حزب الله"، وهي القضية الأكثر حساسية وتعقيداً في المشهد اللبناني، لا سيّما في ظل الاصطفافات الداخلية والانقسام الإقليمي والدولي الحاد.

تسعى الإدارة الأميركية مجدداً لفرض معادلة جديدة في لبنان تقوم على تفكيك عناصر القوة التي تشكّل، في نظرها، تهديداً لمصالحها ومصالح حلفائها في المنطقة. لكنّ واشنطن في كل مرة تصطدم بجدار الواقع اللبناني؛ توازنات دقيقة، تعقيدات طائفية ومقاومة متجذّرة لم تعد مجرّد سلاح، بل تحوّلت إلى جزء من الوعي الجماعي لشريحة واسعة من اللبنانيين.

ولعلّ الموقف اللبناني الرسمي يتأرجح ما بين الرغبة والعجز تجاه مسألة نزع سلاح "حزب الله"؛ الرغبة في إرضاء المجتمع الدولي والحفاظ على الاستقرار الداخلي في آنٍ معاً. فالحكومة، مهما كان موقفها الحقيقي، تدرك أن فرض هذا الواقع في هذا التوقيت يعني فتح أبواب جهنم على الداخل اللبناني. في المقابل، تطرح "بعبدا" فكرة الاستراتيجية الدفاعية كمدخل للحوار، لكن هذا الطرح يبقى حتى اللحظة مجرّد عنوان فضفاض دون مضمون حقيقي وذلك لأسباب تتعلّق بشكل خاص بالسياق اللبناني الداخلي، إذ إنّ غياب التوافق الوطني الشامل حول دور المقاومة وسلاحها في لبنان والانقسام الجذري بين القوى السياسية التي يعتبر بعضها أنّ سلاح "حزب الله" هو مصدر قوّة وردع، ويرى بعضها الآخر أنه يشكّل تهديداً لسيادة الدولة، يجعل من طرح ملف الاستراتيجية الدفاعية أقرب الى الترف السياسي أو هروب الى الأمام.     

من جانبه، يدرك "حزب الله" أن ما يُطلب منه اليوم ليس مجرّد التخلي عن سلاحه، بل التخلي أيضاً عن دوره وموقعه في المعادلة اللبنانية والإقليمية. لذلك، فإن موقفه محسوم وواضح؛ لا تفريط بالسلاح ولا مساومة على موقع المقاومة. إذ يعتبر "الحزب" أن الحديث عن نزع السلاح في ظل استمرار الاحتلال لأراضٍ لبنانية والانتهاكات الإسرائيلية اليومية هو طرح لا يتماشى مع الواقع، بل هو أقرب إلى الاستسلام السياسي. وبالتالي، فإن أي محاولة لفرض هذا الخيار بالقوة ستُواجَه برفض قاطع، وربما بمقاومة جديّة إذا لزم الأمر، وهو ما ينذر بتحوّل لبنان إلى ساحة صراع داخلية.

اليوم، ثمة هواجس لدى بعض القوى المحليّة من أن تتحوّل الضغوط السياسية إلى اشتباك داخلي يُراد منه خلق واقع جديد بالقوة. ولكنّ هذا الاحتمال، على خطورته، لا يبدو وشيكاً في المدى القريب، فلا البيئة الداخلية جاهزة لمعركة أهلية، ولا المجتمع الدولي مستعد لهذه المغامرة في لبنان في ظل انشغاله بملفات كبرى. لذلك من المرجّح استمرار الضغوط السياسية والمالية، وربما محاولات التضييق أكثر على المقاومة وخنقها اقتصادياً وشعبياً، لكن من دون الذهاب إلى خيار المواجهة المباشرة أقلّه في هذه المرحلة.

وفي ظلّ ارتفاع وتيرة الحديث عن نزع سلاح "حزب الله" بالقوة، يُطرح سؤال أساسيّ حول موقف الجمهورية الاسلامية الايرانية من هذه الضغوط، وما إذا كانت ستُسلّم ببساطة بقرار تجريد "حزب الله" من قوّته بالكامل. تجيب مصادر عسكرية مطّلعة عن هذا السؤال بأن إيران ترى في "الحزب" حليفاً استراتيجياً متقدّماً في ساحات المواجهة، لذلك فمن غير المتوقع أن تتخلّى طهران عن دعمها للحزب، لأن ذلك يعني تفكيك أحد أهم أركان قوّتها وهي، وفق تجارب سابقة، أثبتت استعدادها لكلّ الأثمان طالما أنها لا تمسّ جوهر مشروعها الإقليمي.

لبنان اليوم يقف عند مفترق خطير بين إرادة الخارج التي تطرق أبوابه بقوة، وثوابت الداخل التي لا يمكن القفز فوقها دون تكلفة باهظة. وبين هذا وذاك تبقى المقاومة بسلاحها وخطابها جزءاً أساسياً من المشهد لا يمكن تجاوزه لا بالترغيب ولا بالترهيب. أما الساحة اللبنانية، فتبقى رهينة "لعبة الأمم" التي باتت تتجاوز حدود الجغرافيا وتكاد تبتلع ما تبقى من سيادة وطن ممزّق بين التهديد والترقّب.  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة أبو عبيدة: المقاومة تمتلك إرادة قوية ونحن في حالة رفع للجهوزية استعدادا لكل الاحتمالات Lebanon 24 أبو عبيدة: المقاومة تمتلك إرادة قوية ونحن في حالة رفع للجهوزية استعدادا لكل الاحتمالات 05/04/2025 11:02:04 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 الكرملين: هناك إرادة سياسية من موسكو وواشنطن لتسوية الصراع في أوكرانيا Lebanon 24 الكرملين: هناك إرادة سياسية من موسكو وواشنطن لتسوية الصراع في أوكرانيا 05/04/2025 11:02:04 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": اشتداد وتيرة الاشتباكات على مشارف بلدة القصر الحدودية Lebanon 24 "لبنان 24": اشتداد وتيرة الاشتباكات على مشارف بلدة القصر الحدودية 05/04/2025 11:02:04 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان في مرمى الضغوط الأميركية وباريس تخشى الفوضى Lebanon 24 لبنان في مرمى الضغوط الأميركية وباريس تخشى الفوضى 05/04/2025 11:02:04 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً في السرايا.. لقاء بين اورتاغوس وسلام Lebanon 24 في السرايا.. لقاء بين اورتاغوس وسلام 03:52 | 2025-04-05 05/04/2025 03:52:11 Lebanon 24 Lebanon 24 اورتاغوس استهلت لقاءاتها من بعبدا.. وهذا ما بحثته مع الرئيس عون Lebanon 24 اورتاغوس استهلت لقاءاتها من بعبدا.. وهذا ما بحثته مع الرئيس عون 03:51 | 2025-04-05 05/04/2025 03:51:58 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الكتائب: متفائل بمسار البلد الخارج من كبوة كبيرة Lebanon 24 رئيس الكتائب: متفائل بمسار البلد الخارج من كبوة كبيرة 03:39 | 2025-04-05 05/04/2025 03:39:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مواقف أميركية "متشددة".. هل من مخطط لدفع لبنان نحو التطبيع؟! Lebanon 24 مواقف أميركية "متشددة".. هل من مخطط لدفع لبنان نحو التطبيع؟! 03:00 | 2025-04-05 05/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية Lebanon 24 بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية 02:38 | 2025-04-05 05/04/2025 02:38:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) Lebanon 24 تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) 08:23 | 2025-04-04 04/04/2025 08:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين Lebanon 24 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين 16:06 | 2025-04-04 04/04/2025 04:06:57 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ 07:17 | 2025-04-04 04/04/2025 07:17:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً 05:30 | 2025-04-04 04/04/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ Lebanon 24 "خلاف داخل حزب الله".. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ 16:33 | 2025-04-04 04/04/2025 04:33:57 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 03:52 | 2025-04-05 في السرايا.. لقاء بين اورتاغوس وسلام 03:51 | 2025-04-05 اورتاغوس استهلت لقاءاتها من بعبدا.. وهذا ما بحثته مع الرئيس عون 03:39 | 2025-04-05 رئيس الكتائب: متفائل بمسار البلد الخارج من كبوة كبيرة 03:00 | 2025-04-05 مواقف أميركية "متشددة".. هل من مخطط لدفع لبنان نحو التطبيع؟! 02:38 | 2025-04-05 بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية 02:30 | 2025-04-05 قيمته ارتفعت إلى 30 مليار دولار.. هل حان الوقت لاستثمار ذهب لبنان؟ فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 05/04/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • فضيلة الصمت العميق لفصائل المقاومة
  • غارة إسرائيلية تقتل لبنانيا في الجنوب
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  
  • إصابات جراء استهداف إسرائيلي لحفارة ومركبة في زبقين جنوبي لبنان
  • مصطفى بكري: الدفاع عن الأرض حق مشروع.. فلماذا تطالبون بنزع سلاح المقاومة؟
  • اجتماعات إيجابية في لبنان حول الوضع في الجنوب
  • اجتماعات "إيجابية" بين كبار المسؤولين اللبنانيين والموفدة الأميركية بحثت الوضع في الجنوب  
  • غزة.. 1309 شهداء وإصابة 3184 آخرين منذ خرق الاحتلال لوقف إطلاق النار
  • أونروا: نحو 1.9 مليون نزحوا قسريًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • لبنان بين الضغوط الأميركية وثوابت المقاومة: صراع الإرادات على مشارف الانفجار