أعلن الجيش الإسرائيلى عن وقوع بعض جنوده في كمين بمنطقة خان يونس جنوبى قطاع غزة، حيث سمح لوسائل الاعلام بنشر تفاصيل ومعلومات حول الكمين بعد يوم كامل من الأنباء المتضاربة.

وأضاف جيش الاحتلال الإسرائيلى أن عدد القتلى هم 3 أشخاص  يتبعون لكتيبة الاحتياط 630 التابعة للفرقة الجنوبية، وهم قائد الكتيبة الكولونيل احتياط نتانيال يعقوب إلكوبي ويبلغ من العمر 36 عاما وهو من سكان مدينة حيفا، ونائبه الرائد احتياط يائير كوهين ويبلغ من العمر 30 عاما، من بلدة رامات غان، والرقيب أول احتياط زيف تشين ويبلغ من العمر 27 عاما من كفار سافا.


وبحسب القناة الـ 13 العبرية، فعند دخول الجنود الإسرائيلين إلى مبنى فى منطقة شرق خان يونس ظهر أنه مبنى محاصر ويوجد بداخله كمين وأن الذين أعدوا هذا الكمين هم مسلحون فلسطينيون.

وذكرت القناة الإسرائيلية أنه تم أصابة اثنان اخران من جنود الاحتياط لدى الجيش الاسرائيلى من الكتيبة 630 بجروح خطيرة من الذين وقعوا فى هذا الكمين وتم نقلهم إلى مستشفى لتلقى العلاج الطبى وتم إبلاغ عائلاتهم.

وتابعت أنه كل هذه التفاصيل قد أفصح عنها جاء بعد يوم كامل من أنباء تحدثت عن "حادث مؤسف" وقع في خان يونس، وذكرت وسائل إعلام إنه يتعلق بكمين.

وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أمس الإثنين أن الجيش يعانى من وضع صعب  بعد تعرض الجيش الإسرائيلى لكمين كبير جدا فى خان يونس.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى جيش الاحتلال وسائل الإعلام اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي خان یونس

إقرأ أيضاً:

إجلاء مئات الأشخاص من سكان بلدة كويا بدرعا على وقع قصف الاحتلال

قالت وسائل إعلام سورية، إن فرق الدفاع المدني، أجلى قرابة 700 شخص، من قرية كويا في ريف درعا، جنوبي البلاد، على وقع عدوان الاحتلال على البلدة والذي أسفر استشهاد 6 من أبنائها، خلال تصديهم لتوغل بري.

وأشارت إلى أن عشرات العائلات، نزحت من البلدة، بسبب تعرضها لقصف مدفعي عنيف، من مواقع الاحتلال في الجبال المحيطة بالمنطقة.

واستنكرت الخارجية السورية، في بيان، القصف وتوغل الاحتلال في كويا، وطالبت بفتح تحقيق دولي بشأن انتهاكات تل أبيب للسيادة السورية والجرائم التي ترتكبها بحق المواطنين.

وأضافت أن كويا تعرضت "لقصف مدفعي وجوي مكثف استهدف الأحياء السكنية والمزارع؛ ما أسفر عن استشهاد ستة مدنيين، مع احتمال ارتفاع العدد نتيجة الإصابات الخطيرة".

ومنذ عام 1967 تقبع معظم مساحة هضبة الجولان السوري، للاحتلال وجرى استغلال الوضع الجديد في البلاد بعد سقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلن انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.



وبوتيرة شبه يومية يشن الاحتلال منذ أشهر غارات جوية على سوريا، ما أدى إلى استشهاد مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.

وفي 17 آذار/ مارس الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الغارات الجوية على مواقع في محيط محافظة درعا جنوب سوريا، ما أسفر عن سقوط شهيدين وإصابة آخرين.

وأفادت وسائل إعلام سورية آنذاك باستهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي لفوج 175 في مدينة إزرع شمال محافظة درعا ومستودعات تابعة للواء 132، ما أسفر عن استشهاد اثنين وإصابة 19 آخرين بجروح بينهم أطفال.

واحتل جيش الاحتلال الإسرائيلي قمة جبل الشيخ السوري الاستراتيجية، مصعدا اعتداءاته على الأراضي السورية بعد سقوط نظام الأسد.

مقالات مشابهة

  • إجلاء مئات الأشخاص من سكان بلدة كويا بدرعا على وقع قصف الاحتلال
  • شارك بالعدوان على غزة.. انتحار جندي احتياط بجيش الاحتلال
  • استشهاد 13 فلسطينيًا في موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية
  • السادس خلال أيام.. الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخا أطلق من اليمن
  • بدء محاكمة النجم جيرار ديبارديو في باريس بتهم التحرش الجنسي
  • مقتل وإصابة 2 بحادثة دهس وإطلاق نار شمال إسرائيل
  • مستشفى ناصر في خان يونس يعلن خروج قسم الجراحة عن الخدمة بالكامل بعد قصف طيران الاحتلال
  • إعلام فلسطيني: اغتيال إسماعيل برهوم القيادي بحماس في غارة إسرائيلية على خان يونس
  • الجيش الإسرائيلى: الهجوم البرى على بيت حانون يهدف لتدمير البنية التحتية لحماس
  • استشهاد 20 فلسطينيًا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلى على جنوب قطاع غزة