نمتلك الحلول.. خبير اقتصادي يكشف أهم خطوات عبور الأزمة الاقتصادية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى:
قال الدكتور مدحت نافع، الخبير الاقتصادي، إن مصر تمتلك المقومات الكاملة من أجل الخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية، ووضع كافة الحلول المستدامة للبناء للمستقبل، لافتا إلى أن مصر ليس لديها رفاهية التشاؤم.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الثلاثاء: أن الأهم في المرحلة الحالية هو البحث عن الحلول، مشيرا إلى أن مصر ليست أول دولة تتعرض لأزمات كما أنها تمتلك أدوات الخروج من الأزمة الحالية.
وأشار إلى أنه لابد من البحث عن حلول وخطط بديلة للأزمة الاقتصادية، مبينا أن هناك عوامل أدت إلى حدوث الأزمة، بالإضافة إلى الكثير من التحديات بالدولة
وأوضح أن مصر تواجه أزمة تضخم جامح وديون، ولابد من وضع السياسات اللازمة لمواجهة مثل هذه التضحيات وحصار التضخم ورفع الفائدة، وتقليل المعروض النقدي، مشيرا إلى أن صندوق النقد الدولي يطالب مصر بمحاصرة التضخم.
اقرأ أيضا :
وزيرا الزراعة والشباب يبحثان حل قضايا نادي سموحة الرياضي قانونياً
...
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الدكتور مدحت نافع مدحت نافع الخبير الاقتصادي طوفان الأقصى المزيد إلى أن
إقرأ أيضاً:
خبير: أوروبا عاجزة عن تمويل أوكرانيا .. وصعود ترامب يكشف هشاشتها
أكد الدكتور محمد عز العرب، الخبير بمركز الأهرام للدراسات، أن الدول الأوروبية غير قادرة على تمويل أوكرانيا ماديًا وعسكريًا في حربها ضد روسيا، نظرًا للأزمات المالية التي تعاني منها.
وأوضح “عز العرب”، خلال حواره مع الإعلامي خالد عاشور عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن صعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يكشف مدى هشاشة وضع الدول الأوروبية، التي تعتمد على تكتلها الإقليمي للحفاظ على استقرارها وتعزيز مصالحها المشتركة.
وأشار إلى أن الدول الأوروبية الكبرى، مثل فرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا، تواجه أزمات اقتصادية تعيق قدرتها على دعم أوكرانيا، سواء ماليًا أو عسكريًا، مضيفًا أن القوات التي ترسلها أوروبا إلى كييف لا تعدو كونها قوات "طمأنة"، لكنها ليست كافية لإحداث تحول في مسار الحرب.
كما لفت إلى أن الوضع الميداني الحالي يميل لصالح روسيا، رغم فترات سابقة شهدت فيها أوكرانيا بعض التقدم.