معلومات عن مشروع التجلي الأعظم في سانت كاترين
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
اكتملت 80% من المرحلة الأولى لمشروع التجلي الأعظم في مدينة سانت كاترين، وفقًا للواء خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، الذي أعلن عن التحضيرات لافتتاح المرحلة الأولى والقيام بحملة دعائية ترويجية لتعزيز السياحة في المنطقة.
فيما يلي 5 معلومات حول المشروع بعد اكتمال المرحلة الأولى، الذي يعد معجزة سياحية في مصر ويتضمن 14 مشروعًا رئيسيًا:
1.
- تتضمن إقامة بازارات لتسويق منتجات سيناء والأعشاب الطبية.
- تستهدف توفير فرص عمل لأبناء المدينة.
- تسعى للاستفادة من مقومات المنطقة الطبيعية والنباتات الطبيعية.
2. **نسبة الإنجاز:**
- أفاد محافظ جنوب سيناء بأن الإنجاز في بعض أجزاء المرحلة الأولى بلغ 100%، وتجاوزت النسبة الإجمالية 80%.
3. **مشروعات التجلي الأعظم:**
- يشمل 14 مشروعًا رئيسيًا من بينها تطوير النزل البيئي وإنشاء فنادق جديدة وساحة السلام ومركز الزوار ومشروعات سياحية وإدارية أخرى.
4. **صرح طبيعي وروحانيات:**
- يُبرز المشروع أهمية سانت كاترين بتنوعها البيئي وروحانياتها.
- تميزت المنطقة بمعالم نادرة وأُدرجت ضمن قائمة التراث العالمي.
- تعتبر مكانًا مثاليًا للسياحة البيئية والروحانية.
5. **ترويج سياحي:**
- تهدف الحكومة المصرية إلى تسليط الضوء على المشروع وجعل سانت كاترين وجهة عالمية للسياحة البيئية والروحانية والترفيه.
باكتمال المرحلة الأولى، يأتي مشروع التجلي الأعظم ليعزز مكانة سانت كاترين كوجهة سياحية فريدة، تجمع بين الجمال الطبيعي والتراث الثقافي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرحلة الأولى التجلی الأعظم سانت کاترین مشروع ا
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تُعلن عن مشروع جديد يخدم السياح
أعلنت محافظة إسطنبول مؤخرًا عن بدء مشروع “إسطنبول الرقمية”، والذي يهدف إلى استكشاف الكنوز الثقافية العديدة في المدينة. وكُشف عن تفاصيل هذا المشروع خلال الاجتماع الرسمي الذي عُقد في مركز المالية بإسطنبول، حيث أبرز أهمية التكنولوجيا في تعزيز تجربة الزوار.
“نريد تقديم الأعمال في البيئة الرقمية”
وفي سياق اللقاء، أعرب محافظ إسطنبول داوود غول عن رؤيته للمشروع قائلاً: “نسعى من خلال إسطنبول الرقمية إلى تقديم الأعمال التي تمت استعادتها خلال عشرين عامًا ماضية بدقة واحترافية في البيئة الرقمية. في مرحلته الأولى، تم التعاون مع بنك زراعات لإطلاق المشروع عبر 200 مسجد، ونتطلع لإدخال المزيد من المعالم ضمن النظام بنهاية العام. هذا المشروع سيخدم السياح الأجانب، الذين يبلغ عددهم نحو 17 مليون سائح، إضافة إلى سكان إسطنبول وزوارها من مختلف الولايات.”
المعلومات الدقيقة بفضل رموز الاستجابة السريعة
يرتكز مشروع “إسطنبول الرقمية” على تقنية الرموز الاستجابة السريعة، حيث تم تركيب لوحات مزودة بهذه التقنية في أكثر من 200 موقع سياحي مهم. هذه الرموز تتيح للزوار الوصول إلى معلومات دقيقة وسريعة حول التراث الثقافي، وتعمل بفاعلية على توسيع نطاق التطبيق ليشمل جميع المعالم التاريخية في المدينة. علاوة على ذلك تم تصميم اللوحات لتكون قابلة للقراءة من مسافة تصل إلى 60 مترًا، مما يوفر معلومات متاحة على مدار الساعة.
اقرأ أيضامشروع ‘اللاجئين الأوائل’ يساهم في عودة…