أسماء مدارس التكنولوجيا التطبيقية وشروط التقدم للعام الدراسى المقبل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أسماء مدارس التكنولوجيا التطبيقية وشروط التقدم للعام الدراسى المقبل، ينشر اليوم السابع أسماء مدارس التكنولوجيا التطبيقية وشروط التقدم للعام الدراسى المقبل للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية 2022 2023.أعلنت .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسماء مدارس التكنولوجيا التطبيقية وشروط التقدم للعام الدراسى المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ينشر اليوم السابع أسماء مدارس التكنولوجيا التطبيقية وشروط التقدم للعام الدراسى المقبل للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية 2022/2023.
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن فتح باب التقدم للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز وذلك خلال الفترة من 19/7/ 2023 الى 31/7/ 2023، عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وتوضح الوزارة إن هناك شروط يجب توافرها في الطلاب المتقدمين لمدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج ومراكز التميز، وأن عملية اختيار الطلاب تتم بمنتهى الدقة ووفق معايير وشروط محددة مثل الحصول على المجموع المحدد لكل مدرسة، واجتياز اختبارات القدرات والمقابلات الشخصية، مشيرة إلى أنه يتم توفير العديد من المميزات للطلاب من تدريبات عملية وشخصية وتخصصية وفق أحدث المعايير الدولية، ذلك بالإضافة إلى التعلم في بيئة تكنولوجية تواكب أحدث التطورات العالمية وتساعد الطالب على الابتكار والتطوير المهني والشخصي المستمر، وممارسة الأنشطة الفنية والثقافية والرياضية للطلاب في المدارس.
وفيما يخص طريقة التقدم فإنها تتم بشكل إلكتروني من خلال الرابط التالي: من هنا.. ولإتاحة الفرصة للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية الأزهرية، وطلاب المدارس الدولية والعائدين (المصريين)، والطلاب الوافدين (الأجانب) ، والطلاب الحاصلين على الإعدادية للعام السابق والراغبين في تغير نوعية التعليم التقدم للتسجيل عبر الرابط التالي: من هنا..المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مطالب وشروط نتنياهو أبعد من مجرّد صفقة لوقف الحرب
كتب غاصب المختار في" اللواء": يتضح من كل المشهد السياسي الفولكلوري والعسكري الدموي، ان لا مجال لإقناع إسرائيل بوقف الحرب، خاصة في ظل «الدلع» الأميركي الزائد وغض النظر عن المجازر التي يرتكبها الاحتلال وعن التقدم البرّي الذي أدّى الى تدمير قرى بكاملها عند الحد الأمامي الجنوبي، ما أوحى لبعض الجهات السياسية المتابعة بأن الكيان الإسرائيلي ذاهب الى أبعد من مجرد مطالب وشروط أمنية وسياسية لضمان حدوده الشمالية وإعادة المهجرين من المستوطنات الحدودية. فظهر من كلام نتنياهو في الأسابيع الأخيرة ان هدف الحرب هو تغيير خريطة الشرق الأوسط وواقعه السياسي، وصولا الى ما يخطط له من استكمال التطبيع مع بعض الدول العربية وإقامة سلام في الشرق الأوسط وفق رؤيته لهذا «السلام» بالخلاص من كل يتسبب بإفشال مشروعه، من لبنان الى سوريا والعراق وإيران وحتى اليمن.
وفي صورة أوسع من المشهد الحالي القائم، لا بد من العودة الى وعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بأنه سيعمل فور تسلّمه منصبه رسمياً على «تحقيق السلام في الشرق الأوسط بما يعيد الازدهار والاستقرار والامان الى شعوبه»، ويتضح ان السلام الذي يريده ترامب لا يختلف عن الذي يريده نتنياهو بل يتماهي معه الى حد التوافق التام. فأي سلام بالمفهوم الأميركي - الإسرائيلي يعني تغليب مصالح الدولتين على مصالح كل دول المنطقة الحليفة والصديقة منها كما الخصوم، بحيث تبقى إسرائيل هي المتفوّقة وهي المتحكّمة وهي التي تفرض الشروط التي ترتأيها على كل الراغبين بوقف الحرب وبتحقيق السلام الفعلي والشامل الذي يُفترض أن يعيد الحقوق الى أصحابها في فلسطين ولبنان وسوريا.
لذلك أي قراءة جيو - سياسية وعسكرية لوضع المنطقة الآن لا بد أن تأخذ بالاعتبار مرحلة حكم ترامب ومصير نتنياهو بعد الضغوط الدولية الكبيرة عليه، والتي تجلّت مؤخراً بإصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر بإعتقال نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة. فهل تبقى توجهات أميركا وإسرائيل هي ذاتها أم تكبح الضغوط الدولية السياسية والقانونية بعض الجموح والتطرف؟!
يتضح من موقف ترامب من قرار المحكمة الجنائية انه سيقف ضد أي إجراء بحق إسرائيل ونتنياهو شخصياً، وان مرحلة حكمه المقبلة ستكون مليئة بالتوترات في الشرق الأوسط لا سيما إذا استمر في السياسة العمياء بدعم إسرائيل المفتوح سياسيا وعسكريا والضغط على خصومها وأعدائها، والتوافق الى حد التماهي مع ما تريده إسرائيل ومحاولة فرض أي حل سياسي بالحديد والنار والمجازر.