تواجدت النجمة التركية "توبا بويوكستون" في حفل افتتاح مسلسلها الجديد "كما لو لم يكن هناك غد" رفقة النجم التركي "خالد أرغنتش" الذي يشاركها بطولة العمل وعدد كبير من نجوم المسلسل.

اقرأ ايضاًمشاهد رومانسية تجمع توبا بويوكستون وخالد أرغنتش في "كما لو ان ليس هناك غد"توبا بويوكستون بإطلالة مثيرة في افتتاح كما لو لم يكن هناك غد
 

تواجدت النجمة التركية في حفل الافتتاح على السجادة الحمراء الذي أقيم في مدينة إسطنبول حيث لفتت الأنظار اليها بإطلالتها الجريئة وطهرت مرتدية فستان قصير جداً  باللون الأسود وبفتحة جانبية، كما أنه كان شفاف من الأعلى وبقصة الباكلس، الفستان كان من دار الأزياء العالمية دولتشي اند غابانا.

واعتمدت توبا الشعر الطويل والمموج مما أظهرها بمظهر جذّاب وملفت.

وظهرت توبا في إحدى الصور إلى جانب الفنان خالد أرغنتش الذي ارتدى بدلة رسمية باللون الأسود وأسفلها قميص باللون الأبيض، وحرص الثنائي على التقاط صورة مع المخرجة زينب جوناي.

والجدير بالذكر أن المسلسل مقتبس عن الفيلم الأمريكي Interview، ويروي قصة حب تنشأ بين فنانة شهيرة وصحفي يقرر اجراء لقاء صحفي معها.

اقرأ ايضاًتوبا بويوكستون تعتمد وضعيات جريئة في جلسة تصوير لصالح هاربرز بازار

والمسلسل مكون من 4 حلقات فقط، وكشف الإعلان الترويجي الخاص بالمسلسل عن عدد من المشاهد الرومانسية التي تجمع الثنائي.

View this post on Instagram

A post shared by Tuba Büyüküstün (@tubabustun.official)

والمسلسل من المقرر ان يبدأ عرضه يوم عيد الحب 14 فبراير، وسيعرض على منصة Gain الرقمية، وأثارت المشاهد الخاصة بالإعلان الترويجي للعمل حماسة الجمهور للمسلسل.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: توبا بويوكستون أخبار المشاهير اطلالات المشاهير توبا بویوکستون هناک غد کما لو

إقرأ أيضاً:

مؤتمر القاهرة وحالة التباعد بين السياسيين

زين العابدين صالح عبد الرحمن

أنهي مؤتمر القاهرة أعماله قبل الزمن الذي كان محددا له في جدول الأعمل، و أصدر بيانه الختامي.. و الشكر لمصر قيادة و شعبا على الاهتمام بالقضية السودانية، و استقبال مئات الآلاف من السودانيين الذين شردتهم أفعال الميليشيا التي حولت حربها على المواطن في كل مكان في السودان.. و الشكرا أيضا موصلا للقيادة المصرية للدعوة التي قدمتها لبعض القوى السياسية السودانية، من أجل الوصول إلي مشتركات بين الجانبين توقف الحرب و تسهل عملية توصيل الإغاثة للمتضررين و العالقين. و الشكر موصول بصفة خاصة لوزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبد العاطى الذي أكد في كلمته في الجلسة الافتتاحية على (أن الدولة المصرية لن تدخرا جهدا في سبيل رأب الصدع وحل الأزمة السودانية، و مقدما الشكر لكافة القوى السياسية السودانية على مشاركتهم في مؤتمر القاهرة بهدف إعلاء المصلحة الوطنية للبلاد( و أكد أيضا ( ضرورة العمل على ضمان وحدة السودان وسيادة أراضيه والحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية وعلى مكتسبات الشعب السوداني العظيم التي عبر عنها الملايين من أبنائه خلال ثورتهم المجيدة( و قال أيضا (إن وحدة القوات المسلحة السودانية لها أهمية بالغة أثبتتها التطورات الجارية لدور هذه المؤسسة في حماية السودان والحفاظ على سلامة مواطنيه ومواجهة أي تهديدات ضد هذه السلامة أيا كان مصدرها( أن حديث الوزير يثمن و بالفعل لأنه لمس جوهر القضية و عصبها، و أن كان الذي أوصل القضية للحرب هي التدخلات الخارجية التي ماتزال تعبث بأمر السودان.
الذي تأكد من خلال مؤتمر الحوار في القاهرة، التباعد الكبير في المنطلقات السياسية بين المكونات السودانية، و التباعد ليس على خلافات يمكن ترميمها، أو تجاوزها، أنما هي خلافات جوهرية تؤثر على كيان الدولة، و وحدة أراضيه و شعبها، باعتبار أن أي حوار بين المكونات السياسية تحكمه مرجعياتها السياسية، باعتبار أن الأحزاب مؤسسات تحاول أن تعالج القضايا الوطنية و تقدم رؤى للتنمية و النهضة، هذه المشتركات نفسها تؤسس على روح الوطنية، و لكن هناك أجندة خارجية هي التي تقف حجر عثرة أمام التوافق الوطني، و هو الذي أغفل عمدا عدم إدانة الميليشيا التي تشن حربا على المواطنين، و أيضا أغفل عمدا الإشارة للدور المخرب الذي تلعبه دولة الأمارات العربية السودانية في السودان، و هذا ليس اتهاما يطلق على عواهنه أنما بموجب تقرير الخبراء للأمم المتحدة، و اعتراف مساعدة وزير الخارجية الأمريكي " مولي في " عندما تم استجوابها في الكونجرس، إلي جانب التقارير الإعلامية التي اشارت لدور الأمارات في الحرب الدائرة في السودان و دعمها العسكري الوجستي للميليشيا في الصحف الأمريكية و الأوروبية ..
أن الحوار و حتى البيانات لابد أن تسبر غور المشكل و تتحدث بوضوح عن الحرب التي تشنها الميليشيا ضد المواطنين في المدن و القرى البعيدة عن المعارك الحربية.. و أيضا عن الدور الأماراتي.. و أيضا يرجع البسبب المباشر للعامل الخارجي في حرب السودان منذ معركة " الإتفاق الإطاري" و الأمارات أدخلت ارنبة انفها حتى في الصراع السياسي بين القوى السياسية في السودان، و توظيفها لصالح أجندتها، و هي التي تحول الوصول إلي أي اتفاق بين القوى السياسية.. أن الحوار الذي دعت إليه مصر القوى السياسية بالفعل استطاع أن يبين أن القوى السياسية السودانية ليست تقف على مجموعتين وطنيتين تلك التي تقف مع الجيش و أخرى ترفض الحرب و لها رؤية مغايرة، و لكن هناك قوى أخرى ثالثة موكلة لها أن تدعم أجندة خاصة، و هي كتلة لا ترى في الأزمة إلا مصالحها الخاصة..
صدر البيان عن مؤتمر الحوار وقع عليه البعض، و رفض البعض الأخر عدم التوقيع عليه، و عللوا ذلك أن البيان لم يشير لانتهاكات الميليشيا، و إدانة حربها على المواطنيين، إلي جانب عدم الإشارة للدولة الداعمة عسكريا و ماليا للمليشيا، و هي التي صنعت للميليشيا جناحا سياسيا يدافع عنها.. و نجد هناك قوى سياسية كانت تقف مع الجيش و لكنها وقعت على البيان، و أكد أن البحث عن السلطة لوحدها، هو الذي قاد إلي الحرب.
رغم أن الحزب الاتحادي الأصل قد أصدر بيانا داعما للجيش من الأسبوع الأول لاندلاع الحرب، لكن الحزب نفسه له جناح كان يقف مع " قحت المركزي" و هذا الجناح جمد نشاطه العلني بعدم صدور أي بيانات له.. لكن تجد أن جعفر الميرغني رغم أنه رئيسا ل "للكتلة الديمقراطية" لكن الرجل مايزال في طور التنشئة السياسية، خاصة عندما ذهب إلي حوار باريس اسرع في ركوب البص رغم كان هناك جمع من الناس يؤيدون موقفه الداعم للقوات المسلحة، و لكن تخطاهم دون مخاطبة، الآن لم يتحفظ على البيان الذي لم يشير إلي حرب الميليشيا على المواطنين، و لا لدور الأمارات في الحرب الدائرة في السودان...! هل هذا له علاقة بسبب الزيارة السرية التي كان قام بها جعفر الميرغني قبل شهور إلي الأمارات، دون أن يفصح عن سبب الزيارة، أم أن هناك سببا أخر؟ أن أي مفاوضات تؤدي إلي "تسوية سياسية" سوف تحجب العديد من الحقائق التي يجب أن يعرفها الشعب، و أن هزيمة الميليشيا سوف تخلق واقعا جديدا تتغير فيه الأجندة و الاعبين، و من هناك العمضلة التي تدفع قيادات و غيرهم أن تكون هناك "تسوية سياسية" ختاما الشكر بالفعل لمصر قيادة و شعبا لاستقبالهم مئات الآلاف من السودانيين، و أيضا سعيهم الحسيس من أجل البحث عن حل للمشكلة السودانية، و إلي جانب التخفيف على معاناة الشعب السوداني.. نسأل الله حسن البصيرة..

zainsalih@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • دي لا فوينتي يستقر على طريقة ايقاف مبابي
  • نسرين أمين بإطلالة مثيرة خلال العطلة الصيفية
  • ميسي ورونالدو ضمنها.. 3 مشاهد تجمع بين «اليورو» و«كوبا أميركا»!
  • طارق صبري يُبهر متابعيه بإطلالة أنيقة على إنستجرام
  • محمد حماقي يُغير جلده في بوستر ألبوم "هو الأساس".. صورة
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة هدى عربي تشعل حفل الزواج الأسطوري الذي أحيته في القاهرة بوصلة رقص مثيرة والمعازيم يتركون الفرح ويلاحقونها بعدسات هواتفهم خلال استعراضها في الرقص
  • تامر عبدالمنعم: عرض «نوستالجيا 80-90» رسالة للدنيا بتاريخ جبار من الفنون على مدار عقود
  • مؤتمر القاهرة وحالة التباعد بين السياسيين
  • بالصور.. الاحتفال بانتهاء تصوير فيلم "قصر الباشا"
  • إنفجار كبير يهزّ مستوطنات إسرائيليّة قريبة من لبنان.. ما الذي يجري هناك الآن؟