بوابة الفجر:
2025-03-18@17:58:10 GMT

رسميًا عودة المعاش المبكر وفتح الباب للراغبين

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

بدأت الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي في فتح باب المعاش المبكر للأفراد الراغبين في الانسحاب من الخدمة والحصول على المعاش قبل بلوغ سن التقاعد، الذي يبلغ حاليًا 60 عامًا، وفقًا للمصادر المطلعة. 

يشمل قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019 شروطًا يجب توفرها للتقديم على خدمة المعاش المبكر، وتتنوع هذه الشروط من توفر مدة تأمينية وتقديم طلب الصرف إلى عدم صرف تعويض الدفعة الواحدة.

 

 

يمكن للأفراد الراغبين في الخروج على المعاش المبكر الإطلاع على هذه الشروط وتقديم الطلبات للحصول على هذه الخدمة.

وتتمثل الشروط في التالي:
1- توافر مدة تأمينية فعلية تعطي الحق في معاش لا يقل عن 50% من أجر التسوية «وهو متوسط الأجر التأميني للمؤمن عليه طوال مدة خدمته».
2- توافر 20 سنة «240 شهرا» مدة تأمينية فعلية قبل 2025، و25 سنة «300 شهرا» مدة تأمينية فعلية بدءا من يناير 2025.
3- تقديم طلب الصرف.
4- انتهاء الخدمة من غير بلوغ السن أو الوفاه أو العجز.
5- عدم صرف تعويض الدفعه الواحد.
كيفية احتساب قيمة المعاش المبكر قبل بلوغ السن القانوني
وشرحت المصادر لـ«الوطن» عدة أمثلة لراغبي الخروج على المعاش المبكر، بدءا من سن 50 عاما وحتى 60 عاما، موضحة أن معادلة وطريقة احتساب المعاش المبكر تكون كالتالي: «يتم حساب أجر التسوية × المدة التأمينية × المعامل التأميني وفقا للسن»، موضحة أنه إذا كان الناتج أكثر من 50% لأجر التسوية يستحق صاحبه الخروج على المعاش المبكر، أما إذا كان الناتج أقل من أجر التسوية لا يستحق صاحبه الخروج على المعاش المبكر.
مثال بسيط
وعلى سبيل المثال، إذا كان أجر التسوية 7000 جنيه، فلا بد أن يكون ناتج المعادلة لا يقل عن 3500 جنيه للموافقة على الخروج على المعاش المبكر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الخروج على المعاش المبکر

إقرأ أيضاً:

اختبار التوحد الذي يستغرق 10 دقائق للكشف المبكر عن المرض

تقدر منظمة الصحة العالمية أن حوالي واحد من كل 100 طفل في جميع أنحاء العالم مصاب بالتوحد. ومع ذلك، قد لا يتم تشخيص التوحد إلا في مراحل متأخرة من الطفولة أو حتى في مراحل البلوغ. ويعزى ذلك أحيانا إلى فترات الانتظار الطويلة للحصول على التشخيص، مما يسبب تحديات كبيرة للأسر ومقدمي الرعاية الصحية في تحديد الحاجة إلى تدخل مبكر.

وطوّر العلماء اختبار "إيه كيو 10" (AQ-10)، الذي يعد أداة مساعدة للكشف المبكر عن التوحد، حيث يساعد على تحديد الحاجة لإجراء فحوصات إضافية، وبالتالي ضمان تقديم الدعم المناسب في الوقت المناسب، وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية.

ما التوحد؟

عرّفت منظمة الصحة العالمية التوحد، أو ما يُعرف باضطراب طيف التوحد، بأنه اضطراب عصبي يؤثر في تطور الدماغ ويتميز بصعوبات في التفاعل الاجتماعي والتواصل، بالإضافة إلى أنماط سلوكية واهتمامات محدودة ومتكررة. وهو ليس مرضا قابلا للعلاج.

ويختلف تأثير التوحد من شخص لآخر، إذ يمكن لبعض الأشخاص المصابين به أن يعيشوا حياة طبيعية دون الحاجة إلى دعم مستمر، بينما يحتاج آخرون إلى مساعدة دائمة في العديد من جوانب حياتهم اليومية. كما أن بعضا منهم يمتلكون مهارات وقدرات فريدة تميزهم عن غيرهم، لدرجة أنهم قد يحققون نجاحات كبيرة مع الدعم المناسب.

إعلان

وتتعدد أعراض التوحد وتختلف حسب شدة الحالة، ولكن هناك بعض العلامات المشتركة التي قد تشير إلى وجود اضطراب في الطيف التوحدي، ومنها:

صعوبة في التواصل مع الآخرين وفهم مشاعرهم. التفاعل المحدود مع الأشخاص ممن حولهم. التصرفات المتكررة مثل تكرار الأفعال أو الكلمات. حساسية مفرطة للأصوات أو الأضواء أو اللمس. صعوبة في فهم النوايا والمشاعر من خلال تعبيرات الوجه أو لغة الجسد.

أداة سريعة وفعّالة للكشف المبكر

مقياس طيف التوحد "إيه كيو 10" هو استبيان يمكن للأطباء استخدامه لتحديد ما إذا كان الشخص بحاجة إلى فحوصات إضافية لتقييم التوحد. ويُعد هذا الاختبار أداة مساعدة على تسريع التشخيص وتوجيه الأفراد إلى الفحوصات المتخصصة، أي أنّ نتيجته لا تعني التشخيص النهائي، بل هي خطوة مساعدة نحو تقديم الرعاية المناسبة في وقت مبكر.

ويتكون هذا الاختبار من 10 أسئلة بسيطة، تهدف إلى قياس قدرة الطفل على التفاعل الاجتماعي، والتعامل مع المشاعر والمواقف الاجتماعية بطريقة تمكن الأطباء من تحديد إذا كان يحتاج إلى فحوصات إضافية، إذا حصل على 6 نقاط أو أكثر في هذا الاختبار.

وتتناول الأسئلة مجموعة من المواضيع مثل:

مدى قدرة الطفل على التركيز على التفاصيل الدقيقة. فهم نوايا الآخرين من خلال تعبيرات وجوههم. التفاعل الاجتماعي والشعور بالملل أو التوتر في المواقف الاجتماعية. قدرة الطفل على إدارة التحديات اليومية والضغوطات. قدرة الطفل على التركيز على المهام لفترة طويلة. الاهتمام بمجموعة متنوعة من الأنشطة بدلاً من التركيز على موضوع واحد فقط.

يُعد الكشف المبكر عن التوحد أمرا مهما لتوفير الدعم والعلاج المناسبين في الوقت الذي يكون فيه تأثير هذا الدعم أكبر. كلما تم التعرف على اضطراب التوحد مبكرا، زادت الفرص للأطفال للاستفادة من التدخلات التي يمكن أن تحسن مهاراتهم الاجتماعية والتواصلية، مما يعزز قدرتهم على التكيف مع محيطهم ومواكبة تطور أقرانهم.

إعلان

ويشمل هذا الدعم العلاج السلوكي، والدعم التعليمي، والتوجيه الأسري، مما يساعد الأطفال على التكيف مع تحديات الحياة اليومية بشكل أكثر فعالية.

مقالات مشابهة

  • الصحة: لقاحات الحمى الشوكية والإنفلونزا وكورونا إلزامية للراغبين في الحج
  • موعد صرف معاشات شهر أبريل 2025
  • أزمة الأهلي والزمالك.. هل تفتح الباب لمغامرة سعودية؟
  • إحالة 3 عاطلين للمحاكمة بتهمة سرقة الشقق فى مدينة نصر
  • الصحة: فحص أكثر من 10 ملايين طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن أمراض سوء التغذية
  • لماذا يتأخر الكشف المبكر لسرطان القولون لدى النساء؟
  • شاهد | الخروج المليوني من أجل فلسطين
  • اختبار التوحد الذي يستغرق 10 دقائق للكشف المبكر عن المرض
  • 3 ركائز مستدامة للتعليم المبكر في الإمارات
  • "القومي للمرأة" يشيد باستجابة محافظة البحيرة وفتح تحقيق حول واقعة مدير مدرسة كفر مستناد