اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري (..)ثم يكشف عن الكدايس التي أوعزت (..)
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري ثم يكشف عن الكدايس التي أوعزت، أجزم كما صاحب كل أذن وبصيرة، أن خطابات حميدتي الصوتية الأخيرة مشكوكة في صحتها. ولا أجزم بموته، لكنه حي كالميت. أو ميت كحي.عن نفسي، أتمنى .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري (.
أجزم كما صاحب كل أذن وبصيرة، أن خطابات حميدتي الصوتية الأخيرة مشكوكة في صحتها. ولا أجزم بموته، لكنه حي كالميت. أو ميت كحي.
عن نفسي، أتمنى أن يكون حياً، أو على الأقل يمكن حمله إلى القفص بتدابير طبية ليقدم لمحاكمة عادلة يشهدها جميع خصومه ويقول فبها كل شيء
عن رفقاء الاشتراك الجنائي في الداخل والخارج، ليسدد الجاني أو الجناة فواتير الخراب في الأنفس وثمرات الأعيان والممتلكات العامة والخاصة، بالانفراد أو التضامن.
اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري وسط الجملة:– شوف يا مولانا، عشان (كديسة ما بتنشال في طبق)، ترا بنقوليكو..
ثم يكشف أولاً عن الكدايس التي أوعزت له بنطق المصطلحات الوعرة من شاكلة: (الديمقراطية) و(الإسلام الراديكالي) و(شلة الآيدلوجيا) و(غصن الزيتون) وغيرها من مسببات انسداد الحلق التي تؤخر الشفاء، ثم يكشح للقاضي كل النضيف ولا يبالي..
وجدي الكردي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد قرار المحكمة.. إجراء "فوري" ضد مارين لوبان
أمر قاض فرنسي بمنع زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، الإثنين، من شغل أي منصب عام بأثر فوري.
وأعلنت محكمة الجنح في باريس أن لوبان غير مؤهلة للترشح للانتخابات بمفعول فوري بعد إدانتها باختلاس أموال عامة، مما قد يعيق ترشحها للانتخابات الرئاسية لعام 2027.
وقالت رئيسة المحكمة "إن الأمر يتعلق بضمان عدم استفادة المسؤولين المنتخبين، على غرار جميع المتقاضين، من معاملة تفضيلية".
وغادرت لوبان، قاعة المحكمة من دون أن تنتظر سماع الحكم ضدها ولم تدل بأي تصريح.
وفي وقت سابق من الإثنين، دانت المحكمة مارين لوبان باختلاس أموال عامة.
وشمل الحكم 8 نواب أوروبيين من حزب التجمع الوطني، وقدرت المحكمة الضرر الإجمالي بـ2.9 مليون يورو، معتبرة أن المتهمين "حملوا البرلمان الأوروبي نفقات أشخاص كانوا يعملون في الواقع لحساب الحزب" اليميني المتطرف.
وتتمحور القضية بشأن "عقود صورية" اتهمت لوبان ونوابها بإبرامها مع مساعدين برلمانيين كانوا يعملون في الحقيقة لحساب الحزب بين 2004 و2016.
وكان الادعاء طلب في نهاية نوفمبر إنزال عقوبة السجن 5 سنوات بحق لوبان من ضمنها سنتان مع النفاذ قابلتان للتعديل، ومنعها من الترشح للانتخابات لمدة 5 سنوات.