اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري (..)ثم يكشف عن الكدايس التي أوعزت (..)
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري ثم يكشف عن الكدايس التي أوعزت، أجزم كما صاحب كل أذن وبصيرة، أن خطابات حميدتي الصوتية الأخيرة مشكوكة في صحتها. ولا أجزم بموته، لكنه حي كالميت. أو ميت كحي.عن نفسي، أتمنى .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري (.
أجزم كما صاحب كل أذن وبصيرة، أن خطابات حميدتي الصوتية الأخيرة مشكوكة في صحتها. ولا أجزم بموته، لكنه حي كالميت. أو ميت كحي.
عن نفسي، أتمنى أن يكون حياً، أو على الأقل يمكن حمله إلى القفص بتدابير طبية ليقدم لمحاكمة عادلة يشهدها جميع خصومه ويقول فبها كل شيء
عن رفقاء الاشتراك الجنائي في الداخل والخارج، ليسدد الجاني أو الجناة فواتير الخراب في الأنفس وثمرات الأعيان والممتلكات العامة والخاصة، بالانفراد أو التضامن.
اتمنى أن يستهل حميدتي أقواله في المحكمة، حاشراً المثل الدارفوري وسط الجملة:– شوف يا مولانا، عشان (كديسة ما بتنشال في طبق)، ترا بنقوليكو..
ثم يكشف أولاً عن الكدايس التي أوعزت له بنطق المصطلحات الوعرة من شاكلة: (الديمقراطية) و(الإسلام الراديكالي) و(شلة الآيدلوجيا) و(غصن الزيتون) وغيرها من مسببات انسداد الحلق التي تؤخر الشفاء، ثم يكشح للقاضي كل النضيف ولا يبالي..
وجدي الكردي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
آلة حميدتي الإعلامية تمكنت من خلق عدو وهمي ممثلًا في دولة (٥٦) وقبائل: الدناقلة والجعليين والشوايقة
ناقوس خطر
لقد تمكنت آلة حميدتي الإعلامية من خلق عدو وهمي ممثلًا في دولة (٥٦) وقبائل: الدناقلة والجعليين والشوايقة، وولايتي: نهر النيل والشمالية. معتبرة ما ذُكِر بعاليه هو أُس مشاكل الدولة السودانية منذ الاستقلال وحتى يومنا هذا، لذا رفع السلاح من أجل تحرير السودانيين من هذا الاستعمار، ووعدهم بجلب (مَنْ) الديمقراطية وسلوى الحُكم الراشد. وللأسف بالرغم من وقوف الشارع على حقيقة حربه العبثية، مازالت تلك الأبواق الإعلامية سادرة في غيها، وعين رضاها عن جرائمه كليلة، ولم يفتح الله لها بعد لعقد مقارنة بينه وبين دولة (٥٦) المفترى عليها. بل نجدها تصب زيت الحقد على نار العاطفة، لمواصلة حريق ما تبقى من السودان، عليه ومن زاوية (الضايق سِمْ الدبيب بخاف من جر الحبل) ندق ناقوس الخطر لأهلنا بولايتي: نهر النيل والشمالية، وفقًا لما ذكره تقرير أمني بالشمالية بكشفه عن دخول (٤٥) ألف مُعدّن خلال أسبوع واحد لمدينة أبو حمد بعد (٦) أشهر من الحرب. وخلاصة الأمر نناشد المواطن البسيط بهاتين الولايتين قبل الأجهزة الأمنية أن يكون في قمة الجاهزية لأي تفلتات أو ظواهر سالبة. البلد مازالت في حالة حرب، وكل شيء وارد. وعدد كبير مثل هذا مخيف للغاية، وغالبًا ما تكون منه خلايا نائمة في انتظار ساعة الصفر.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٤/٢١