أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي امتلاك فيديو مسجل لقائد أحد الفصائل الفلسطينية يحيى السنوار رفقة زوجته في مكان يتوقع الاحتلال أن يكون متواجدًا فيه داخل أحد الأنفاق بقطاع غزة، وهو فيديو رصدته قوات الاحتلال منذ فترة لكنها لم تنشره حينها، بحسب ما نشرته صحيفة «كالكالسيت» العبرية.

رصد الاحتلال الإسرائيلي فيديو يحيى السنوار وزوجته، ولا توجد معلومات عن زوجته، وتستعرض «الوطن» في السطور التالية أبرز المعلومات عن زوجة السنوار، بوسائل الإعلام الفلسطينية:

معلومات عن زوجة يحيى السنوار

- اسمها سمر محمد أبو زمر.

- حصلت على ماجستير تخصص أصول الدين من الجامعة الإسلامية بغزة.

- أصغر من يحيى السنوار بـ18 عامًا.

- من مواليد سبعينيات القرن الماضي.

- ترجع أصولها إلى عائلة «أبو زمر» الفلسطينية الغزاوية، وهي عائلة معروفة بالنضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.

- ارتبطت بيحيى السنوار في نوفمبر عام 2011.

- تزوج «السنوار» و«سمر» بعد أن أطلق سراحه من سجون الاحتلال الإسرائيلي عام 2011 في صفقة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط الشهيرة.

- لم يختارها «السنوار»، إذ قال في لقاء تلفزيوني سابق: «أثناء وجودي في الديار المقدسة لأدء فريضة الحج، تمكنت شقيقاتي الأربع من إيجاد عروس لي».

- ترجح المصادر المقربة من «السنوار»، بأن لديه ابن واحد فقط من زوجته «سمر»، ولكن غير متاح أي معلومات عنه بسبب خوف قائد أحد الفصائل الفلسطينية عليه نتيجة مكانته الحساسة داخل غزة.

معلومات عن يحيى السنوار

وفي السطور التالية، أبرز المعلومات عن يحيى السنوار:

- هو قائد إحدى الفصائل الفلسطينية، وهي حماس.

- ولد عام 1962 في مخيم خان يونس للاجئين جنوب قطاع غزة.

- اعتقد عدة مرات في شبابه وحُكم عليه بالمؤبد 4 مرات.

- آخر مرة خرج فيها من سجون الاحتلال كانت عام 2011 في صفقة جلعاد شاليط.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: يحيى السنوار زوجة يحيى السنوار السنوار خان يونس رفح غزة أنفاق الفصائل الفلسطينية الاحتلال الإسرائیلی یحیى السنوار معلومات عن

إقرأ أيضاً:

شتائم وإهانات في معركة كلامية حادة باجتماع أمني إسرائيلي في مكتب نتنياهو بسبب ملف الأسرى وقتال حركة الفصائل الفلسطينية

إسرائيل – شهد اجتماع أمني في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مواجهة حادة تخللتها إهانات وشتائم بين مسؤولين أمنيين كبارا ووزراء، بسبب إدارة ملف الأسرى و القتال ضد حركة الفصائل الفلسطينية.

وتستمر أزمة الثقة بين نتنياهو ورئيس جهاز الشاباك، رونين بار، والجنرال نيتسان ألون، المسؤول عن ملف الأسرى في الجيش الإسرائيلي، حيث يواصل نتنياهو إهانتهما والتشكيك في قدراتهما التحليلية، وذلك بعد أن قام بالفعل باستبدال فريق التفاوض في خطوة غير مسبوقة.

وكشفت القناة 13 الإسرائيلية، مساء أمس الأحد، عن مزيد من التفاصيل حول الطريقة التي تدار بها أطول حرب في تاريخ إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بالقضايا الأكثر حساسية، مثل إطلاق سراح الأسرى واستمرار القتال ضد حركة الفصائل.

خلال الاجتماع، أعرب رونين بار عن استيائه من إدارة الملف، قائلاً: “الرأي العام يتعرض للتضليل. أريد أن أصدق أن هذا مجرد جهل. من المستحيل أن نطالب ترامب بإنهاء الحرب، فهذا غير مطروح على الإطلاق ولن يحدث”.

في المقابل، رفض الوزير رون ديرمر، المقرب من نتنياهو والذي تولى إدارة المفاوضات بعد إقالة بار، هذا الموقف، مؤكدا: “نحن لن نترك حركة الفصائل في السلطة حتى ليوم واحد. لا يمكننا تحمل ذلك ولو لدقيقة واحدة. أنت لا تفهم الواقع، إنها منظمة إرهابية فعلت بنا ما حدث في السابع من أكتوبر”.

من جانبه، قدّم اللواء نيتسان ألون، الذي يتابع ملف الأسرى منذ بداية الحرب، وجهة نظر مختلفة، قائلاً للوزراء: “إذا رفضنا الحديث عن مطالب حركة الفصائل، فلن يحدث أي تقدم في ملف الأسرى، ولن يتم إطلاق سراح أي مختطفين. يجب علينا التفاوض بواقعية لاستعادة بعض الرهائن. الأميركيون يضغطون عبر الوسطاء للمضي قدمًا في المرحلة الثانية من الاتفاق”.

في خضم النقاش الحاد، قاطع ديرمر رئيس الشاباك بغضب، قائلا: “يجب عليكم تقديم معلومات استخباراتية واضحة.. هذا مجرد تحليل سياسي، وليس تقييما استخباراتيا. مع كامل احترامي، أنت تتحدث عن سيناريو غير موجود. دع رئيس الوزراء يتعامل مع هذا الأمر مع ترامب”.

ورفض المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق على مجريات الاجتماع، قائلاً: “نحن لا نعلق على ما يقال في المناقشات المغلقة”. كما أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانًا مقتضبًا جاء فيه: “لا تعليق”.

وأعلنت حركة حركة الفصائل الأحد، أن إسرائيل لن تحصل على أسراها في غزة إلا من خلال صفقة تبادل أسرى. وذلك ردا على نتنياهو الذي قال أن حركة الفصائل وضعت شروطا غير مقبولة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة، بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.

وقالت حركة الفصائل أنها ترفض تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق مع إسرائيل، مشددة على ضرورة تنفيذ جميع مراحله كما تم التوقيع عليها.

المصدر: القناة 13 الإسرائيلية

مقالات مشابهة

  • الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال
  • شتائم وإهانات في معركة كلامية حادة باجتماع أمني إسرائيلي في مكتب نتنياهو بسبب ملف الأسرى وقتال حركة الفصائل الفلسطينية
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • الحكومة الفلسطينية تحذّر من مجاعة في قطاع غزة بعد إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر
  • السنوار يتسبب بإغلاق “الذكاء الاصطناعي”في التعليم الديني الإسرائيلي
  • متى شهدت جوائز الأوسكار دعم القضية الفلسطينية وانتقاد الاحتلال الإسرائيلي؟
  • الخارجية الفلسطينية: نرفض تسييس المساعدات الإنسانية من قبل الاحتلال الإسرائيلي
  • كيف علقت الفصائل الفلسطينية على قرار وقف إدخال المساعدات إلى غزة
  • جامعة إيطالية تمنع عقد ندوة حول كتاب يحيى السنوار الشوك والقرنفل
  • وزير الخارجية:واشنطن طلبت من العراق حل الحشد الشعبي والتهديد الإسرائيلي ضده ما زال قائماً