باحث سياسي يكشف ردود الفعل الأوروبية بشأن هجوم إسرائيل على رفح الفلسطينية(فيديو)
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال نيكولاس ويليامز، المسؤول السابق في الناتو، إنه لا يعتقد أن الأوروبيين يفهمون بالكامل ويقبلون تداعيات الهجوم على رفح الفلسطينية.
حزب الوفد يدين الاعتداءات الإسرائيلية على مدينة رفح الفلسطينية الأزهر يهاجم الاحتلال بعد الهجوم العنيف علي رفح الفلسطينية.. ماذا قال؟ الضغط على إسرائيلوأضاف "وليامز" في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الثلاثاء، أنهم بشكل عام يخافون التصعيد، ويظنون أنه يمكن احتواء هذا التصعيد، ويأملون بأن الولايات المتحدة ستحتوي الموقف.
وأشار إلى أن موقف الولايات المتحدة مبهم، ولا يمكن لأوروبا الضغط على إسرائيل بسبب هجمات حماس في 7 أكتوبر، ولا يمكنها دعم إسرائيل سياسيا في الهجوم على رفح الفلسطينية.
أوروبا في موقف صعبوتابع "الأوروبيون في موقف صعب بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بايدن صادق في نواياه في محاولة تقييد الإسرائيليين، خاصة فيما يتعلق بالهجوم على رفح الفلسطينية، والأدوات التي بحوزته لا يمكنه استخدامها لأنها ستؤدي إلى إنهاء العلاقات مع إسرائيل".
واستطرد "لا يمكن لبايدن التهديد بوقف الدعم المسلح لإسرائيل هذا ليس في يديه سياسيا لكنه يمكن التنظيم مع الدول العربية ولا سيما السعودية ومصر للضغط على نتنياهو، لكن للأسف نتنياهو عنيد للغاية إلى درجة أن بايدن يخسر من تأثيره على الدول العربية، وهذا موقف خطير، نعم لديه أدوات نظريا ولكنه لا يستخدمها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي الولايات المتحدة بنيامين نتنياهو فلسطين المسلح رئيس الوزراء الناتو على رفح الفلسطینیة لا یمکن
إقرأ أيضاً:
إصابة شخصين في هجوم بطائرات مسيّرة روسية على خاركيف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الأوكرانية، السبت، إصابة شخصين في هجوم بطائرات مسيّرة روسية استهدف مدينة خاركيف خلال الليل.
وقال رئيس بلدية خاركيف، إيجور تيريخوف، إن المدينة شهدت سلسلة من الانفجارات نتيجة الهجوم، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية في بعض المنشآت المدنية والبنية التحتية.
وأشار تيريخوف إلى أن فرق الطوارئ هرعت إلى مواقع الانفجارات لتقديم المساعدة وإخماد الحرائق، مؤكدًا أن المصابين نُقلوا إلى المستشفى وحالتهما مستقرة.
ويأتي هذا الهجوم في إطار تصعيد عسكري مستمر بين روسيا وأوكرانيا، وسط تكثيف الضربات الجوية الروسية على مختلف المدن الأوكرانية.