العاهل الأردني من واشنطن: يجب إنهاء الحرب على غزة ووقف تفاقم الوضع المأساوي
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أكد العاهل الأردني الملك عبد الله بن الحسين، من واشنطن، ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة وحماية سكانه من تفاقم الوضع الإنساني المأساوي، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأشار إلى رفض بلاده التام أي محاولات لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم أو لإعادة احتلال أجزاء من غزة أو إقامة مناطق عازلة فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العاهل الأردني غزة الإحتلال
إقرأ أيضاً:
حكومة الانقلاب: ترحيب حار بفشل حماية المدنيين ووقف الحرب
أعلنت حكومة البرهان- الكيزان الانقلابية عن ترحيبها بفشل مشروع وقف إطلاق النار وحماية المدنيين..!هكذا بكل الصراحة والوضوح؛ نحن نرحب باستمرار إطلاق النار ومواصلة الحرب ونرفض حماية المدنيين ونشكر الصديقة روسيا على ذلك..! مبروووك..!
حكومة الانقلاب تشكر روسيا وتعلن ابتهاجها بفشل مشروع يؤيده جميع أعضاء مجلس الأمن الـ14 (من جملة الأعضاء الـ 15) ومعنى هذا أن كل العالم مع القرار..وروسيا وحدها هي التي تعارضه..!
القارة الإفريقية لها ثلاثة ممثلين في مجلس الأمن صوّت جميع الأعضاء الثلاثة مع القرار..وهذا معناه أن إفريقيا مع القرار ولكن حكومة البرهان تقف ضد القرار وضد إفريقيا وضد الجزائر..وتبتهج بروسيا..!
معارضة روسيا للقرار تعني تأييدها لاستمرار المذابح وتعريض المدنيين لمزيد من القتل والجوع والمرض والتشريد..!
لماذا لم ترجع روسيا للاستئناس برأي ممثلي القارة الإفريقية طالما إنها تدعي صداقة ومؤازرة دول الجنوب والعالم الثالث وتهتم بنهضة إفريقيا..؟!
حكومة البرهان -الكيزان الانقلابية تؤيد مواصلة إطلاق النار على السودانيين وتعارض حماية المواطنين والمدنيين ولكنها تقول أن معارضة روسيا حفظت استقلال السودان ووحدته ومنعت "الوصاية على الشعوب" وفرضت مبادئ العدالة واحترام سيادة الدول واحترام القانون الدولي ..(لاحظ أن كل الأسرة الدولية مع القرار عدا روسيا)..؟
أعضاء مجلس الأمن من القارة الإفريقية الذين أيدوا القرار هم مندوبو: الجزائر/ موزمبيق/ سيراليون ..!
المؤيدون للقرار من الأعضاء الدائمين الخمسة: المملكة المتحدة / الولايات المتحدة/ الصين/ فرنسا (روسيا وحدها عارضت القرار)..!
جملة أعضاء مجلس الأمن الآخرين أيدوا القرار: اليابان/ سويسرا/ جمهورية كوريا/ اكوادور/ غيانا/ مالطا/ سلوفينيا.
مبروك لحكومة الانقلاب النجاح في مواصلة الحرب ومنع حماية المدنيين..فالحكاية (مش لعبة) ويجب أن تستمر الحرب ويستمر القتل حتى ولو أزهقت أرواح 48 مليون مواطن واستمرت الحرب مائة عام.. ..!
مبروك للإخوة مناصري الحرب وللأخ كاتب الشرق الأوسط (وصحبه) الذي وقف ضد الأمم المتحدة وضد كل العالم الحر وغير الحر، وهو لا شك مبسوط من روسيا التي وقفت مع الكيزان وعارضت إيقاف الحرب وإغاثة المدنيين..!
ونقول له إن من المؤكد أن صحيفة الشرق الأوسط تؤيد قرار إيقاف الحرب وحماية المدنيين (على عكسه)..! فليس هناك صحيفة أو صحفي في العالم يقف مع استمرار الحرب الأهلية ويعارض حماية المدنيين... الله لا كسّبكم بحق جاه النبي..!!
مرتضى الغالي
murtadamore@yahoo.com