تركي آل الشيخ يشكر القيادة على تعيين أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الرياض : البلاد
رفع معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، أسمى عبارات الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على الثقة الكريمة بتعيين أعضاء مجلس إدارة الهيئة من المهتمين والمتخصصين في المجالات ذات العلاقة بعمل الهيئة، وهم: الدكتور راكان بن حسين الحارثي، محيي الدين بن صالح كامل، عبدالمجيد بن أحمد الحقباني، خالد بن وليد الخضير، سنان بن عصمت السعدي.
وبهذه المناسبة أكد معالي المستشار تركي آل الشيخ أن هذا التعيين سيكون له الأثر البالغ في تعزيز دور الهيئة العامة للترفيه لتطوير القطاع الترفيهي، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى بناء مستقبل مزدهر وتنمية مستدامة.
وقال معاليه: “كلنا ثقة في الخبرات الواسعة للأعضاء الجدد التي ستسهم بشكل كبير تحقيق مستهدفات القطاع، وتوفير تجارب فريدة للمستفيدين على اختلافهم”.
من جهتهم، ثمّن الأعضاء المعينين حديثاً صدور قرار مجلس الوزراء بتعيينهم في مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه لمدة ثلاث سنوات، متطلعين إلى بذل كل ما من شانه نجاح وازدهار قطاع الترفيه في المملكة، بدعم وتوجيه القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الهیئة العامة للترفیه مجلس إدارة الهیئة
إقرأ أيضاً:
مصير غامض لمجلس القيادة بعد رحيل العليمي إلى ألمانيا.. تفاصيل مهمة
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات واسعة، غادر رئيس المجلس الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، العاصمة السعودية الرياض متوجهًا إلى ألمانيا برفقة أفراد أسرته، ما جعل مصير المجلس الرئاسي ووجوده محل غموض.
وفقًا لمصادر إعلامية مطلعة، لم يتضح بعد ما إذا كان العليمي قد قرر مغادرة الرياض بشكل نهائي أو أنه في زيارة للنقاهة، خصوصًا بعد أن كانت السعودية قد أنهت استضافة أعضاء المجلس الرئاسي في فندق الريتز.
اقرأ أيضاً تفاصيل جديدة حول فحوصات جثمان يحيى السنوار بعد مقتله.. مفاجأة تحليل المخدرات 22 فبراير، 2025 الريال اليمني يسجل سعرا مفاجئا في أسواق عدن وصنعاء اليوم.. تحديث مباشر 22 فبراير، 2025ومع مغادرة العليمي، يصبح آخر أعضاء المجلس الذين يغادرون المملكة، في حين يقيم العديد من أعضاء المجلس حاليًا في أبوظبي أو القاهرة، فيما يتنقل آخرون بين مناطق سيطرتهم.
يأتي هذا الرحيل في وقت يتحدث فيه البعض عن تحركات دولية تهدف إلى نقل صلاحيات المجلس الرئاسي إلى حكومة جديدة، في الوقت الذي يشير فيه آخرون إلى تغييرات مرتقبة داخل المجلس نفسه.
وتظل بعض المقترحات مثيرة للاهتمام، مثل إمكانية تعيين رئيس ونائب للرئيس فقط بدلًا من 8 أعضاء، مع تخصيص منصب للرئيس من الشمال والآخر من الجنوب.
كل هذه التطورات تثير العديد من التساؤلات حول مستقبل المجلس الرئاسي في ظل هذه التحولات المتسارعة.