تعديل جديد مرتقب في حكومة بن مبارك.. هؤلاء الوزراء سيبقون في مناصبهم
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
رئيس الوزراء اليمني (وكالات)
كشفت مصادر مطلعة، اليوم الثلاثاء، 13 شباط، 2024، عن تعديل حكومي مرتقب في حكومة الدكتور أحمد عوض بن مبارك.
ولفتت المصادر إلى أن التعديل المرتقب في حكومة بن مبارك سوف يتم في الأيام القليلة القادمة.
اقرأ أيضاً محاط بطفلين.. إسرائيل تنشر أول فيديو لزعيم حماس في غزة يحيى السنوار 13 فبراير، 2024 صفقة وضغوط سعودية تجبران عيدروس الزبيدي على دعم حكومة بن مبارك.. تفاصيل 13 فبراير، 2024
وتابعت المصادر أن الدكتور بن مبارك بدأ بإجراء مشاورات مكثفة مع قيادة المجلس الرئاسي لإجراء تعديلات ببعض الحقائب الوزارية في الحكومة.
وبحسب المصادر المطلعة فإن التعديل الحكومي المرتقب لن يشمل جميع الوزارات، وأنه سوف يتم الإبقاء على بعض الوزراء الفاعلين في مواقعهم فيما سيتم تغيير البعض ممن أثبتوا فشلهم وتورطوا بقضايا فساد.
وأفادت المصادر بأن بعض الوزراء أبدوا امتعاضا ورفضا شديدا لأي تغيير سيطالهم، وذلك حين تم إبلاغهم باحتمال إجراء التغييرات الوزارية.
وكان مجلس القيادة الموالي للسعودية قد أصدر قبل أيام قرارا بتعيين بن مبارك رئيسا للوزراء خلفا لمعين عبدالملك.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الانتقالي السعودية اليمن بن مبارك صنعاء عدن بن مبارک
إقرأ أيضاً:
«العربي للدراسات السياسية»: زخم سياسي مرتقب مع اجتماع في الرياض وقمة بالقاهرة
أكد محمد صادق إسماعيل، مدير المركز العربي للدراسات السياسية، أن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس الكونغرس اليهودي رونالد لاودر يعد لقاء ذا أهمية كبيرة، حيث يعزز الموقف المصري المطالب بإعادة إعمار قطاع غزة، كما يدل على نجاح الموقف المصري في رفض فكرة تهجير الفلسطينيين وإرساء هدنة طويلة الأمد.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الموقف المصري قد نجح في إقناع العالم بأن المسار العسكري يعد مسارًا خاطئًا، وأن هناك حاجة ملحة إلى إنهاء الأزمة وإعادة إعمار القطاع ورفض تهجير الفلسطينيين، موضحًا أن التهجير يمثل تصفية للقضية الفلسطينية.
لقاء السيسي مع ولي عهد الأردنوأوضح أن لقاء الرئيس السيسي مع ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، أنه يعكس تطابق الرؤى المصرية والأردنية بشأن رفض تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية بغزارة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن مصر والأردن كانوا الأكثر تأثيرًا في إدخال المساعدات إلى القطاع.
وتابع: «هناك زخم سياسي مهم الأسبوع المقبل، وذلك من خلال عقد اجتماع خماسي في الرياض ومؤتمر القمة في السابع والعشرين من فبراير، حيث سيتم بناء القرارات في هذه الاجتماعات على الموقف المصري والأردني».