مختص يكشف أضرار احتراق الشموع المنزلية ومخاطر استخدامها بكثرة في الأماكن المغلقة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال الدكتور سعد الشريف استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم، إن «الشموع الأصل فيها الاحتراق، وهذه العملية ينتج عنها بعض المواد، منها مواد مصنفة على أن تكون مسرطنة»، مشيرا إلى أنه «إذا كان استخدامها بشكل مفرط في الأماكن المغلقة، قد تُحدث ضرر على صحة الإنسان».
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «سيدتي» على قناة «روتانا خليجية»، أن «الشموع العطرية بشكل عام تحتوي على العطر، والشمع، سواء الصناعي أو الطبيعي»، مؤكدًا أن «الشمع الصناعي، الأكثر ضررا، حيث تعتمد نواتج الاحتراق فيها على مواد سامة، على عكس الشموع الطبيعية المستخلصة من الصويا، وشمع العسل».
احتراق الشموع المنزلية ينتج عنه مواد مسرطنة.. واستخدامها بكثرة في الأماكن المغلقة قد يكون له تأثيرًا كبيرًا على صحة الإنسان
بروفيسور سعد الشريف - استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم@DrsaadAlShareef#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/jx3Wn4mUK0
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمراض الصدر أضرار الشموع
إقرأ أيضاً:
بمساعدة الكاميرات المنزلية.. حسم 95% من جرائم القتل في ديالى
بغداد اليوم- ديالى
اعلنت قيادة شرطة ديالى، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، عن حسم 95% من قضايا القتل خلال العام الحالي.
وقال مدير إعلام شرطة ديالى العقيد هيثم الشمري في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "ديالى سجلت العديد من جرائم القتل في بعقوبة وبقية المدن"، لافتا الى ان "اغلبها بدوافع جنائية".
واضاف ان "95% من قضايا القتل حسمت بكشف الجناة واعتقالهم"، مبيناً أن "50% من الجرائم تم اعتقال المتورطين فيها خلال اقل من 72 ساعة".
وأشار الشمري الى ان "العديد من الجرائم حسمت بدقائق بسبب الكاميرات المنزلية التي وثقت هوية الجناة او انها قدمت الخيوط الاولى التي اتاحت لفرق التحقيق كشف هوية المتورطين واعتقالهم"، مؤكدا "اهمية ثقافة الكاميرات في المنازل والشوارع والشركات كأداة للأمن الوقائي ودعم جهود اعتقال كل من يخرق القانون".
يذكر أن محافظة ديالى تشهد وبشكل متكرر احداث أمنية صعبة تتلخص بقيام عناصر عصابات داعش الإرهابية بالهجوم على القوات الأمنية، بالإضافة الى جرائم القتل وتجارة المخدرات مما يضع ديالى ضمن المحافظات الرخوة امنياً.
مستشار وزير التعليم العالي: انتخابات الاتحادات الطلابية تعود بقوة لتعزيز المشاركة والديمقراطية