مسلم يطرح كليب «غمة» من فيلم درويلة على يوتيوب (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
طرح المطرب مسلم، على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، فيديو كليب لأغنية «غمة»، وهي الأغنية الرابعة، استكمالاً للأغاني الدعائية والترويجية للفيلم السينمائي «درويلة»، حيث تتضمن بعض مشاهد من الفيلم التي تجمع بين المطرب مسلم وأبطال العمل.
كلمات أغنية «غمة»وتقول كلمات أغنية «غمة»:
مش واقفه يوم ولا عمرها وقفت يوم على حد.
الباب قدامه هيخرج منه وهعمل سد
واللي مبينا يعتبره، دا كان..
دا كان دا كان مولد و اتفض
غمه غمه غمه غمه..
وانزاحت راحت ثم
فرفشة وعيشت حياتي.. نورت الحته الضلمه
نورت الحته الضلمه.. خنقه خنقه خنقه
ولا ينفعوا وقت الزنقة.. مالهوش لزمه وبايعينه
لو عايز يرجع لأ .. لو عايز يرجع لأ.
احنا بتوع اللي معانا.. نبنيله مكان جوانا
اما اللي يهمه آذانا.. مطرود و يعيش محروم
يتمنى يشوفنا قصاده.. هيعيش بعدنا ف حدادة
يتعب و تزيد أعراضه.. و يفضل على نفسه يلوم.
وجدير بالذكر بأن كليب «غمة» من غناء المطرب مسلم، ومن كلمات عمرو المصري، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع موسيقي عمرو الخضري.
يذكر، أن فيلم «درويلة» طُرح الأسبوع الماضي في دور العرض السينمائي، وتصدر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ومنها موقع التدوينات «X»، وأيضا موقع «فيسبوك»، وذلك لتفاعل بعض الجمهور الذين شاهدوا الفيلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلم أغنية مسلم فيلم درويلة
إقرأ أيضاً:
سبع وصايا نبوية لكل مسلم.. تسهل طريقه إلى الجنة
كشف الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، عن سبع وصايا نبوية جامعة لكل مسلم تسهل طريقه إلى الجنة وتفرج كربه وتستر عيوبه.
واستشهد علي جمعة، بحديث النبي الذي يقول فيه «من نفّس عن مؤمنٍ كربةً من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن يسّر على معسرٍ يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهّل الله له طريقًا إلى الجنة، وما جلس قومٌ في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن أبطأ به عمله لم يُسرع به نسبه».
وشرح علي جمعة، الوصايا النبوية في الحديث الشريف، فقال: «من نفّس عن مؤمنٍ كربةً من كرب الدنيا» أي مريض وقفت معه مديون سددت دينه، فقير أنهيت عوزه ، غارم مسجون أخرجته من سجنه، فعلت خيرًا نفّست فيه كربة فإن الله لا يُضيّعها عليك، ويوم القيامة يوم الكربات يحتاج كل واحدٍ منا إلى هذا التنفيس، ويريد أن يُنَفّسَ عليه يومئذٍ بين يدي المالك سبحانه وتعالى، افعل لآخرتك في دنياك، عمّر هذه الحياة الدنيا التي هي موطن امتحان وابتلاء لآخرتك، نفّس الكُرب عن الناس، أصلح بين الناس ففي ذلك تنفيسٌ للكربات.
«ومن يسّر على معسر» والتيسير على المعسر إما بإنذاره وهو فرضٌ عليك، وإما بإسقاط دينه، ويجوز أن يكون ذلك من الزكاة فإذا أسقطت دينه أو أنذرته، وإسقاط الدين هنا ليس فرضًا عليك، ولكن هذا من القليل الذي يفوق فيه النفل الفرض، الفرض خيرٌ من النفل دائمًا إلا في هذه الحالة، وفي قليلٍ من أبواب الفقه نراها تتكرر كرد السلام فإن إلقاء السلام نافلة، ورد السلام واجب، وإلقاء السلام خيرٌ من رد السلام.
وتابع: إذن فالفرض أفضل من النفل إلا في أمورٍ قليلة منها إسقاط الدين عن المعسر، وإن كان نفلًا فهو أفضل من الفرض، والنبي أمرنا بستر عيوب الناس، وأمرنا ألا نفضح المسلمين، وألا نتكلم في أعراضهم رجالًا ونساء، وقال: «إذا رأيت أخاك على ذنب فاستره ولو بهدبة ثوبك» ما هذا الجمال والرقي عامله كابنك فلو فعل ابنك المعصية سترته، ونصحته، وكان قلبك يتقطع عليه، افعل هكذا مع كل الناس فإن الله سبحانه وتعالى يسترك في الدنيا وفي الآخرة.
أما العلم فما بالكم بالعلم فأول ما نزل ﴿اقْرَأْ﴾ وهذه أمة علم، ولم يقل أحد الأدباء على مر التاريخ، ولم يرد في حكمة الحكماء، ولا في كلام الأنبياء لم يرد أبلغ من هذا «من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له طريقًا إلى الجنة» يعني وأنت تذهب تشتري كتاب، أو تحضر درس علم، أو تذهب إلى جامعتك تُلقي الدرس، أو تستمع إلى الدرس فأنت في طريق الجنة، هذا تصويرٌ لم يتم إلا على لسان سيد الخلق وأفصح البشر ﷺ ، وكتاب الله هو محور حضارة المسلمين، «ما جلس قومٌ في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم وأحاطت بهم الملائكة» والخير كل الخير «وذكرهم الله فيمن عنده».