عين الدكتور عبد المجيد التقوي مديرا مؤقتا للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس مراكش، خلفا للدكتور لحسن البوخاني الذي انتهت رسميا ولايته على رأس المركز الاستشفائي.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم تنظيم حفل رسمي بالمركز الاستشفائي الجامعي بمراكش، لتوديع الدكتور البوخاني الذي كان قد عين خلفا للبروفيسور “حسن نجمي” في يناير 2019.

وتجدر الاشارة الى ان البروفيسور البوخني هو اختصاصي في طب امراض النساء والتوليد، وهو من مواليد تارودانت سنة 1976.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

الدكتور محمد أبو هاشم: الإقراض أعلى ثوابا من الصدقة لهذه الأسباب

حسم الدكتور محمد محمود أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، الجدل حول سؤال يشغل الكثيرين، وهو: أيهما أفضل الإقراض أو السلف أم الصدقة؟

وقال الدكتور أبو هاشم، وهو عضو مجمع البحوث الإسلامية، وشيخ الطريقة الهاشمية الخلوتية الأحمدية، خلال لقائه ببرنامج «مع الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الثلاثاء، أن الإقراض أو السلف في ميزان الشرع أعلى ثوابًا من الصدقة، لأن الصدقة بعشرة أمثالها والإقراض بعشرين مثل كما جاء في الحديث، وبعد أن يعاد المبلغ ونظيره يبقى ثمانية عشر ثوابا.

وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن العلماء بينوا لماذا الإقراض أعلى ثوابًا من الصدقة؟ وذلك لأن الإنسان الذي يقترض منك لابد أن يكون محتاجًا، ولكن من يطلب الصدقة قد يكون محتاجًا وقد لا يكون، فالناس في الشارع تطلب منك صدقة قد تكون مهنة أو حرفة أو استغلال وما إلى ذلك.

وأضاف أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، أنه في القرض لا يأتيك ويقترض منك إلا إذا كان الإنسان محتاجًا، وعليك أن تدرس هذا الشخص، وهل هو إنسان صادق وسوي وعلى دين ومروءة ويعرف الحلال من الحرام، مشيرًا إلى أن أناس كثيرون أيضا يتخذون مسألة الإقتراض مهنة، إذ يقترضون من الناس ولا يسددون ويتخذونها وسيلة من وسائل الحصول على الأموال بأي طريقة.

وتابع شيخ الطريقة الهاشمية الخلوتية الأحمدية: إن الشخص إذا ماطل وهو قادر على سداد القرض يدخل في دائرة الحرمة، وإذا طالت المدة وهو قادر فعليه رد قيمة المال بالذهب، حتى لا يماطل الناس، أما إذا كان الإنسان غير قادر وبمجرد أن يستطيع أن يرد المال رده نقبله منه، والله يبارك فيه ويكون المُقرض كسب ثوابًا كبيرًا بسبب هذا القرض.

واستشهد الدكتور محمد أبو هاشم، بأحد المواقف، قائلًا: «عندما ركبت مع أحد الأشخاص رأيته يضع بعد النقود (الفكة) في السيارة، وكان عندما يأتيه أي شخص يطلب الصدقة يُعطيه، فقلت له لماذا تفعل هذا؟ قال: ألا تتذكر الحديث الذي قرأته وأنا حاضر أمامك: من سألكم بالله أو بالرسول فأعطوه، فلابد أن أعطيه شيئًا ولو بسيطا امتثالًا لهذا الحديث».

اقرأ أيضاًوزارة الأوقاف ترفع قيمة القرض الحسن للمواطنين.. اعرف كام

الأوقاف تخصص 10 ملايين جنيه لـ مشروع القرض الحسن.. «موعد التقديم والشروط»

مقالات مشابهة

  • الدكتور محمد أبو هاشم: الإقراض أعلى ثوابا من الصدقة لهذه الأسباب
  • تعيين أحمد المسلماني رئيسا للهيئة الوطنية للإعلام
  • تعيين عبد الصادق الشورجبي رئيسا للهيئة الوطنية للصحافة
  •  الزمالك يدرس بقوة تعيين مدير رياضي بصلاحيات واسعة
  • الزمالك يدرس تعيين مدير رياضي بصلاحيات واسعة
  • البروفيسور بلحاج: إعداد دليل للأطباء والمرضى حول السكري قريبا
  • اتحاد القدم يستهدف تعيين كامبوس مديرًا رياضيًا
  • تعيين قائداً جديداً لشرطة ديالى
  • بعلبك شيّعت مدير مستشفى دار الأمل الجامعي علي علام
  • عاجل| محمد رمضان يعلن تعيين أول مساعديه في الأهلي.. اسم مفاجأة