أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الخميس التصنيف الشهري للمنتخبات، بعد 62 مباراة في منافسات الشهر الماضي.

ولم يشهد التصنيف أي تغيرات على مستوى الكبار، حيث بقت الأرجنتين وفرنسا والبرازيل في المراكز الـ3 الأولى بينما صعد منتخب إنجلترا للمركز الرابع.

تراجعت بلجيكا للمركز الخامس، وتحركت كرواتيا خطوة للأمام في المركز السادس، بينما تراجع المنتخب الهولندي للمركز السابع.



في المقابل، بقت منتخبات إيطاليا والبرتغال وإسبانيا في المراكز من الثامن إلى العاشر.

على المستوى الإفريقي، تراجع منتخب المغرب للمركز 14 لكنه ظل الأفضل بين فرق القارة السمراء، يليه السنغال (18)، كما تراجعت تونس للمركز (31).

بينما قفز منتخبا الجزائر ومصر للمركزين 33 و34 على التوالي.

وفي آسيا، تواجد منتخب السعودية بين قائمة الـ5 الأوائل بصعوده للمركز (53) أمامه كوريا الجنوبية (28)، أستراليا (27)، إيران (22) واليابان (20).

على المستوى العربي، تواجدت منتخبات أخرى بين قائمة أول 10، وهي قطر (58)، العراق (70)، الإمارات وعمان (72 و73)، الأردن (82)، البحرين (86)، سوريا (94)، فلسطين (96) وموريتانيا (99).

بينما حقق منتخب بنما، وصيف الكأس الذهبية، أفضل قفزة بتقدمه 12 خطوة للأمام، ليتواجد في المركز (45).

المصدر:"وكالات"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا المنتخب البلجيكي المنتخب الفرنسي المنتخب المصري المنتخب المغربي فيفا

إقرأ أيضاً:

هل ينهي حزب العمال الصمت البريطاني حول مغربية الصحراء ؟

زنقة 20 | الرباط

مع وصول كير ستارمر إلى رئاسة الوزراء في بريطانيا ، تبدأ حقبة جديدة في السياسة الخارجية للمملكة المتحدة، وهذا ما يثير تساؤلات حول العلاقات مستقبلا بين بريطانيا والمغرب.

و حقق حزب العمال انتصاراً مدوياً في الانتخابات البرلمانية البريطانية الأخيرة، منهياً أربعة عشر عاماً من حكم المحافظين.

ويثير هذا التحول على رأس الحكومة البريطانية تساؤلات حول مستقبل العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين بريطانيا والمغرب، وهما دولتان تتعاونان بشكل وثيق في مختلف المجالات.

و يتوقع خبراء العلاقات الدولية استمرارية دينامية العلاقات بين المملكتين و تعميق التعاون القائم.

وبحسب مراقبين ، فهناك هناك إجماع داخل الحزبين البريطانيين الرئيسيين المحافظين والعمال على أهمية المغرب كشريك موثوق وذو مصداقية، على الصعيدين الإقليمي والدولي.

علاوة على ذلك، فإن الضغط المتزايد من قبل أعضاء البرلمان البريطاني من حزبي المحافظين والعمال يشجع الحكومة البريطانية على دعم الموقف المغربي بشأن قضية الصحراء، وبالتالي مواءمة موقفهم مع موقف الولايات المتحدة والحلفاء الأوروبيين .

كما عزز خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي العلاقات الاقتصادية والتجارية بين بريطانيا والمغرب، في حين تبحث لندن عن شركاء تجاريين جدد خارج الاتحاد الأوروبي.

وقد تم بالفعل إطلاق العديد من المشاريع الكبرى، بما في ذلك إنشاء رابط بحري وكابل كهربائي يربط المغرب وبريطانيا، مما سيتيح إمكانية تزويد سبعة ملايين منزل بريطاني بالطاقة باستخدام الطاقة الشمسية المنتجة في الصحراء المغربية.

كما يسلط الخبراء الضوء على أوجه التشابه بين النظامين السياسيين في البلدين، وكلاهما ملكي برلماني دستوري، مما يسهل الحوار والتعاون السياسي والمؤسسي.

وأعربوا عن أملهم في أن تغتنم حكومة العمال الجديدة الفرص المتاحة للارتقاء بالعلاقات المغربية البريطانية إلى مستوى أعلى، بما في ذلك الموقف التاريخي بشأن قضية الصحراء المغربية، التي ينبغي أن تكون من بين أولويات القاطن الجديد لمقر 10 داونينغ ستريت.

مقالات مشابهة

  • الأرجنتين تسعى لكسر رقم الأوروجواي في كوبا أمريكا
  • كوبا أمريكا 2024| موعد مباراة الأرجنتين ضد كندا في نصف النهائي
  • منتخب الأرجنتين "كامل العدد" قبل مواجهة كندا
  • جامعة الزقازيق تحتل المركز الـ 28 عالميًا والأول محليًا في المسئولية الاجتماعية
  • قلق في معسكر الأرجنتين بسبب ميسي
  • وزير التعليم العالي يُكرم رئيس جامعة أسيوط لإدراجها في تصنيف «QS»
  • تكريم "المنشاوي" في إحتفالية رؤساء وممثلي الجامعات المدرجة في تصنيف «QS»
  • جامعة بني سويف تحقق المركز 10 محليا في تصنيف ليدن الهولندي
  • جامعة عين شمس تتقدم في تصنيف ليدن Leiden الهولندي للعام 2024
  • هل ينهي حزب العمال الصمت البريطاني حول مغربية الصحراء ؟