محاط بطفلين.. إسرائيل تنشر أول فيديو لزعيم حماس في غزة يحيى السنوار
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
القيادي في حماس يحيى السنوار (وكالات)
قالت قوات الاحتلال إنها حصلت على لقطات لزعيم حماس يحيى السنوار في نفق في غزة محاطا بـ “طفلين أو ثلاثة”، حسبما أفادت القناة 12 دون بث الفيديو.
وفي التفاصيل، تظهر اللقطات، بحسب التقرير، السنوار والأطفال وهم يتم اقتيادهم من نفق إلى آخر تحت خان يونس.
اقرأ أيضاً صفقة وضغوط سعودية تجبران عيدروس الزبيدي على دعم حكومة بن مبارك.. تفاصيل 13 فبراير، 2024 حكومة بن مبارك تفتتح عهدها بجرعة سعرية جديدة.. تفاصيل 13 فبراير، 2024
وبحسب الإعلام الإسرائيلي، فإن الفيديو مأخوذ من لقطات كاميرات مراقبة تابعة لحماس من الأنفاق، وتم استعادته من قبل قوات الجيش الإسرائيلي العاملة في مدينة غزة.
ووثق الفيديو تواجد يحيى السنوار داخل أحد أنفاق خانيونس التي سيطر عليها الجيش الإسرائيلي قبل أسبوعين.
ويذكر التقرير الذي نشرته "تايمز أوف إسرائيل" إن الجيش الإسرائيلي والشاباك يقومان بتحليل اللقطات وأن السنوار يبدو بصحة جيدة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل السنوار خانيونس رفح غزة فلسطين يحي السنوار یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
أعلن المتحدث باسم مجلس بلدية طهران علي رضا نادعلي، تعليق تغيير اسم شارع “بيستون” في المنطقة 6 بطهران إلى اسم “يحيى السنوار”، القائد السابق لحركة حماس في غزة، الذي استشهد في 17 أكتوبر 2024 خلال تبادل إطلاق النار مع قوة من الجيش الإسرائيلي في غزة.
وبحسب وكالة أنباء “إرنا” الرسمية الإيرانية، أنه تم تعليق قرار إطلاق اسم السنوار على ذلك الشارع في العاصمة الإيرانية، وأعيد الأمر إلى لجنة التسمية بالمجلس للمزيد من الدراسة.
وأكد المتحدث باسم مجلس بلدية طهران أن اتخاذ القرارات المتعلقة بتسمية الشوارع يحتاج إلى دراسة أكثر دقة، ولذلك “لن يتم تغيير اسم شارع “بيستون في الوقت الحالي” إلى شارع “يحيى السنوار”.
وكان مجلس بلدية طهران صوّت، يوم الثلاثاء الماضي، على تغيير اسم شارع “بيستون” الواقع بين شارع “فتحي الشقاقي” و”ميدان الجهاد” ليحمل اسم “يحيى السنوار
وبرر نادعلي التراجع عن تغيير اسم شارع “بيستون” إلى “يحيى السنوار”، بالحفاظ على “الاسم التاريخي لجبل بيستون، الذي ذُكر مرارًا في تاريخ وأدب إيران القديم، وفي إطار الاهتمام بالثقافة والهوية الإيرانية والإسلامية”.
ويُعدّ جبل بيستون من الرموز القومية الفارسية قبل الإسلام، حيث نُقشت عليه كتيبة تعود إلى الملك الأخميني داريوس، حوالي عام 520 قبل الميلاد، ودوّنت لتوثيق انتصاراته على خصومه وترسيخ سلطته في الإمبراطورية الأخمينية.