البوابة:
2025-04-17@11:01:10 GMT

محمد بن سلمان يلتقي رئيس الوزراء الهولندي

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

محمد بن سلمان يلتقي رئيس الوزراء الهولندي

البوابة- استقبل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم الثلاثاء، رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، بقصر اليمامة في العاصمة السعودية الرياض.

اقرأ ايضاًمحمد بن سلمان: ندعم مشاركة وفود "النظام السوري" في الجامعة العربية


وبحث ولي العهد مع مارك روته علاقات الصداقة بين المملكة العربية السعودية وهولندا، إضافة إلى مسائل مشتركة بين البلدين.


ووصل رئيس الوزراء الهولندي، اليوم الثلاثاء، إلى الرياض، وكان في استقباله بمطار الملك خالد الدولي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية،  والأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية..

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية هولندا عبد العزیز بن سلمان بن عبد

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء اللبناني يلتقي الشرع في أول زيارة لدمشق

وصل رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى سوريا، اليوم الاثنين، للقاء الرئيس السوري أحمد الشرع، في زيارة تهدف إلى "تصحيح مسار العلاقات" بين البلدين، بحسب ما أفاد مصدر حكومي لبناني وكالة الصحافة الفرنسية.

ووصل سلام إلى قصر الشعب بدمشق حيث يبدأ مباحثات مع الرئيس السوري، في زيارة هي الأولى لمسؤول رفيع المستوى في الحكومة اللبنانية الجديدة إلى دمشق، وتأتي بعد 5 أشهر على إطاحة نظام الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول.

وقال المصدر الحكومي إن الزيارة ستشكل "محطة تأسيسية جديدة لتصحيح مسار العلاقات بين الدولتين، على قاعدة احترام بعضهما بعضا"، مشيرا إلى أن سلام والشرع "سيبحثان في القضايا ذات الاهتمام المشترك"، بما في ذلك ضبط الوضع الأمني عند الحدود ومنع التهريب وإغلاق المعابر غير الشرعية.

وتضم الحدود بين لبنان وسوريا الممتدة على 330 كيلومترا، معابر غير شرعية، غالبا ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح. وشهدت المنطقة الحدودية الشهر الماضي توترا أوقع قتلى من الجانبين.

ويعتزم سلام، وفق المصدر ذاته، مناقشة "إعادة دراسة الاتفاقيات القديمة والبحث في إمكانية وضع اتفاقيات جديدة" في مجالات عدة، عدا عن "تشكيل لجنة للتحقيق بالكثير من الاغتيالات التي جرت في لبنان واتُهم النظام السابق بالوقوف خلفها".

إعلان

ونُسب اغتيال كثير من المسؤولين اللبنانيين المناهضين لسوريا إلى السلطة السورية السابقة، كان أبرز هؤلاء رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري في انفجار وجهت أصابع الاتهام فيه إلى سوريا ولاحقا إلى حليفها حزب الله.

مصير المفقودين

وذكر نواف سلام أمس الأحد أيضا أن من بين أهداف زيارته الحصول على معلومات نهائية بشأن مصير المفقودين اللبنانيين في سجون نظام الأسد. وقال "سأنقل هذا الموضوع خلال زيارتي إلى سوريا، على أمل أن أستطيع العودة بأخبار جيدة".

ويرافق سلام في زيارته وزراء الخارجية يوسف رجي والدفاع ميشال منسى والداخلية أحمد الحجار.

وأشار المصدر الحكومي إلى أن الوفد اللبناني سيبحث في سوريا ملف إعادة اللاجئين السوريين، علما بأن لبنان يستضيف، وفق تقديرات رسمية، 1.5 مليون لاجئ سوري، بينهم 755 ألفا و426 مسجلا لدى الأمم المتحدة، ممن غادروا خلال سنوات النزاع.

وكان مقررا أن يزور منسى دمشق الشهر الماضي للقاء نظيره مرهف أبو قصرة، قبل أن يتم إرجاء الزيارة بطلب سوري.

بيد أن السعودية عادت وجمعت الرجلين بحضور نظيريهما السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز في جدة، حيث تم التوصل إلى اتفاق يؤكد أهمية ترسيم الحدود اللبنانية السورية والتنسيق لمواجهة التحديات الأمنية والعسكرية.

وذكر المصدر الحكومي اللبناني أنه سيتم أيضا استكمال البحث في مسألة ترسيم الحدود خلال لقاء اليوم.

وزار رئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي دمشق في يناير/كانون الثاني بعد الإطاحة بالأسد والتقى الشرع، كما تعهد الشرع في ديسمبر/كانون الأول أن بلاده لن تمارس بعد الآن نفوذا "سلبيا" في لبنان وستحترم سيادته.

مقالات مشابهة

  • في زيارة رسمية.. وزير الدفاع السعودي يصل طهران
  • وزير الدفاع السعودي يصل طهران لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك
  • وزير الدفاع السعودي يصل إلى طهران
  • وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان يصل طهران للقاء مسؤولين
  • ابتهاجًا بالزيارة السّامية.. رئيسُ الوزراء الهولندي يُقيم غداء عمل
  • جلالةُ السُّلطان المعظّم يلتقي بدولة رئيس الوزراء الهولندي
  • ابتهاجا بزيارة جلالة السلطان.. رئيس الوزراء الهولندي يقيم غداء عمل
  • ابتهاجا بزيارة جلالة السلطان لهولندا.. رئيس الوزراء الهولندي يقيم غداء عمل
  • رئيس الوزراء المصري يلتقي مساعد وزير الاستثمار وعددًا من رجال الأعمال السعوديين
  • رئيس الوزراء اللبناني يلتقي الشرع في أول زيارة لدمشق