تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. "الأحوال المدنية" تدشّن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة "أبشر"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، دشّنت وكالة "الأحوال المدنية"، في نادي منسوبي الوزارة بالرياض، اليوم، خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة "أبشر" بالتعاون مع هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، بحضور معالي وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية المكلف الفريق سليمان بن عبدالعزيز اليحيى.
وأوضحت الأحوال المدنية أن الخدمات الجديدة شملت "تحديث سجل الأسرة"، و"تمكين الأسر الحاضنة للاستفادة من خدمات الهوية الوطنية عبر منصة أبشر"، و"إنهاء خدمات العسكريين" (أبشر حكومة)، و"مكتب الأحوال المدنية الافتراضي".
وبينت أنه تم تطوير خدمة الهوية الرقمية وتحسينها، وتطوير خدمة سجل الأسرة الرقمي، وتطوير خدمة دفع أجور التوصيل عن طريق منصة أبشر (سجل الأسرة)، وتطوير خدمة دفع واسترداد أجور التوصيل من خلال منصة أبشر (تسجيل المواليد)، وخدمة تحسين المطورة.
ولفتت إلى أنه بإمكان المستفيدين الاطلاع على إجراءات ومتطلبات الخدمات الجديدة أو المحسنة والمطورة عبر الدخول لحساب المستخدم في منصة "أبشر"، مؤكدة أنها تأتي ضمن الخطوات التطويرية للتعاملات الإلكترونية الهادفة إلى توفير حلول رقمية ذكية للارتقاء بجودة وكفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خدمات حساب الوطن وكيل وكيل وزارة الذكاء الاصطناعي وزارة الداخلية كفاءة وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
بدعم كويتي بقيمة 1.5 مليون دولار.. قفزة جديدة للرعاية الصحية في اليمن
شمسان بوست / متابعات:
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” عن تلقيها تمويلا من صندوق الكويت للتنمية الاقتصادية العربية بقيمة 1.5 مليون دولار أمريكي؛ لدعم خدمات الرعاية الصحية الأولية في اليمن.
وقالت “اليونيسف” في بيان لها، إن هذا الدعم سيعزز من مبادراتها الإنسانية في اليمن، ويضمن توفير الخدمات الصحية الأساسية للفئات الأكثر عرضة للخطر من النساء والفتيات والفتيان في مختلف أنحاء البلاد.
وحسب المنظمة، فإن الدعم الكويتي يستهدف تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية، وهي أولوية حيوية في اليمن حيث لا يزال ملايين الأشخاص في حاجة ماسة إلى هذه الخدمات التي تعتبر شريان حياة لهم.
وأكدت “اليونيسف” أن تعزيز النظم الصحية الوطنية من خلال خدمات الرعاية الصحية الأولية سيكون له تأثير إيجابي على توفير الخدمات والرفاهية الأساسية للمجتمعات، مما يساهم في تحقيق نتائج صحية أفضل للجميع.
من جانبه، أشاد ممثل “اليونيسف” في اليمن، بيتر هوكينز، بالمساهمة السخية من الكويت، التي وصفها بأنها جاءت في وقت حاسم لدعم الأطفال والأسر اليمنية، مؤكداً أن هذا التمويل سيساهم في الحفاظ على خدمات الرعاية الصحية الضرورية.
ودعت “اليونيسف” المجتمع الدولي إلى الاقتداء بمثال الكويت، ومواصلة دعم جهود تخفيف معاناة الشعب اليمني في هذه الظروف الاستثنائية.