أثر قصف الاحتلال.. اشتعال النيران بأقسام من مستشفى ناصر بخان يونس
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
اشتعلت النيران في أقسام حيوية في مستشفى ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بفعل القصف الإسرائيلي مما أدى لاحتراقها بالكامل.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن القذائف والصواريخ الإسرائيلية، تسببت في اشتعال النيران في مدارس الإيواء في محيط مستشفى ناصر، وقد انتقلت تلك النيران إلى مخازن الأجهزة الطبية، مما أدى لاحتراقها كليًّا.
أخبار متعلقة إدخال 80 شاحنة مساعدات لقطاع غزة عبر ميناء رفح البري اليومالنزوح الأكبر بالعالم.. "الصحة العالمية" تصدر تحذيرًا حول أزمة السودانوأكدت أن دبابات الاحتلال هدمت سور المستشفى الشمالي، وسط إطلاق نار كثيف صوب النازحين الذين يحاولون الخروج من المستشفى تحت القصف والنيران، مما أدى لاستشهاد وإصابة العديد منهم.
وأوضحت أن الأطقم الطبية لا تستطيع نقل الشهداء إلى ثلاجات الموتى بسبب القصف الإسرائيلي، مشيرة لتكدس النفايات الطبية بشكل كبير في المستشفى، لصعوبة نقلها نظرًا للحصار الإسرائيلي المستمر على مستشفى ناصر للأسبوع الرابع على التوالي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القدس المحتلة مستشفى ناصر الطبي مدينة خان يونس قطاع غزة القصف الإسرائيلي وزارة الصحة الفلسطينية مستشفى ناصر
إقرأ أيضاً:
بعد ليلته الثامنة بالمستشفى.. بيان يكشف حالة البابا الصحية
أعلن الفاتيكان صباح السبت أن البابا فرنسيس أمضى ليلته الثامنة في المستشفى دون مزيد من المضاعفات بعد إصابته بالتهاب رئوي.
وقال الكرسي الرسولي في بيان نشر على موقع أخبار الفاتيكان على الإنترنت: "قضى البابا فرنسيس ليلة مريحة".
وأضاف: "البابا فرنسيس لن يظهر علنا غدا الأحد ليقود القداس الأسبوعي المعتاد وذلك للأسبوع الثاني على التوالي".
ويتلقى رئيس الكنيسة الكاثوليكية (88 عاما) العلاج في مستشفى جيميلي في روما منذ أسبوع.
وتحدث الأطباء إلى وسائل الإعلام لأول مرة عن حالة البابا مساء الجمعة، وقالوا إن فرنسيس لم يتجاوز بعد مرحلة الخطر، لكن حالته لا تهدد حياته حاليا.
وأكد فريقه الطبي أن البابا ليس متصلا بجهاز تنفس صناعي، رغم أنه لا يزال يعاني من مشاكل في التنفس وبالتالي يجعل تحركاته الجسدية محدودة.
غير أن الأطباء قالوا إن البابا كان يجلس منتصبا على كرسي، ويعمل ويمزح كالمعتاد.
ولا تزال الصورة السريرية للبابا معقدة، حيث إنه يعاني، من بين أمور أخرى، من التهاب رئوي يؤثر على الرئتين.
ويفترض الطاقم الطبي بقيادة سيرجيو ألفيري من مستشفى جيميلي، ولويجي كاربوني، طبيب فرنسيس الشخصي، أنه سوف يتعين على البابا البقاء في المستشفى الأسبوع الجاري على الأقل.
ولكنهم لم يقدموا أي تفاصيل أكثر دقة، حيث لا يمكن التنبؤ بالمضاعفات المحتملة، وفقًا للأطباء الذين أكدوا أنه يجب منع حدوث مضاعفات بأي ثمن.