الأسهم اليابانية: نيكاي الياباني يصل إلى أعلى مستوياته منذ 34 عاما
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أغلق المؤشر نيكاي الياباني فى أسواق الأسهم اليابانية عند أعلى مستوى له منذ 34 عاما خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء، مع استئناف التداول بعد عطلة أسبوعية طويلة في ظل دعم الأسهم المرتبطة بالتكنولوجيا وأرباح الشركات القوية لمؤشر الأسهم القياسي.
وارتفع المؤشر نيكاي فى أسواق الأسهم اليابانية بما يصل الى نحو 2.
وربح المؤشر توبكس الأوسع نطاقا فى أسواق الأسهم اليابانية بما يصل نسبته نحو 2.12%.
وصعد سهم شركة طوكيو إلكترون عملاق صناعة الرقائق فى أسواق الأسهم اليابانية بما يصل نسبته نحو 13.33% مما جعلها الأفضل أداء اليوم.
وارتفع سهم مجموعة سوفت بنك فى أسواق الأسهم اليابانية بنسبة 6.27% مدعوما بصعود أسهم شركة تطوير أشباه الموصلات إيه.آر.إم. هولدنجز التي تمتلك سوفت بنك حصة 90% فيها.
أسواق الأسهم اليابانية
وتلقت الأسهم اليابانية دفعة من الأداء القوي في وول ستريت وضعف الين، مما عزز قيمة الإيرادات الخارجية للمصدرين.
وجرى تداول الين عند نحو 149.47 للدولار خلال الجلسة.
ومن أصل 225 شركة مدرجة على المؤشر، ارتفعت أسهم 196 شركة وتراجعت أسهم 26 شركة.
ومع ارتفاع المؤشر نيكاي فى أسواق الأسهم اليابانية إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، سينصب التركيز على تقرير مؤشر أسعار المستهلكين الأميركيين الذي سيصدر في وقت لاحق اليوم الثلاثاء.
ومن بين الخاسرين سهم شركة أوتسوكا هولدنجز للأدوية إذ انخفض 5.05% بعدما قالت الشركة إن عقارا تجريبا طورته فشل في تحقيق هدف تجريبي أولي في المرحلة الأخيرة في علاج الانفعالات المرتبطة بالخرف بسبب مرض الزهايمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم أسواق الأسهم اليابانية أسواق الأسهم أسواق الأسهم اليابانية جلسة المؤشر نيكاي الياباني المؤشر نيكاي المؤشر التداول مؤشر الأسهم القياسي
إقرأ أيضاً:
بقوة 5.8 درجة.. زلزال يضرب سواحل جزر ريوكيو اليابانية
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجة على مقياس ريختر، السواحل بالقرب من مجموعة جزر ريوكيو اليابانية.
وأفاد مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض "GFZ"، بأن زلزالا بلغت قوته 5.8 بمقياس ريختر ضرب السواحل قبالة مجموعة الجزر اليابانية ريوكيو، وكان مركزه على عمق 10 كيلومترات.
ويشار إلى أن الأنباء لم تشر إلى معلومات عن وقوع خسائر مادية أو بشرية.
تعرضت اليابان في منتصف يناير الماضي أيضا إلى زلزال بقوة 6.6 درجة على مقياس ريختر، كما أصدرت السلطة آنذاك تحذيرا من احتمال وقوع تسونامى.