سعر طن الأرز الشعير اليوم وسعر كيلو اللحمة هو ما يشغل بل المواطنون والمواطنات في الوقت الحالي، حيث اقتربنا من شهر رمضان المبارك، والكل منشغل بمعرفة الأسعار في هذا الشهر، بالأخص الأرز واللحمة، حيث مكونات أساسية على كل سفرة مصرية، وبتقرير اليوم نوضح لكم الأسعار والمفاجأة التي أعلن عليها عضو مجلس الغرفة التجارية بالقاهرة فيما يخص الأسعار.

سعر طن الأرز الشعير اليوم


واحدة من السلع الغذائية الأساسية التي غني عنها هي الأرز، وقد أكد المسؤلون أن أسعار الأرز ستشهد انخفاض الفترة القادمة، وخصوصًا لشهر رمضان المبارك، حيث يستعد التجار الآن لتوفير الأرز بكميات كبيرة لتلبية حاجة السوق الفترة القادمة، وبالتالي سيكون هناك انخفاض في الأسعار، ومفترض أن سعره الفترة القادمة من 30 إلى 35 جنيه مصري لا أكثر للكيلو، ويأتي سعر الأرز اليوم شعير ومعبأ على النحو التالي:

كيلو الأرز بالمضرب من سعر 27 لـ 30 جنيه مصري، بينما للمستهلك من 30 إلى 35 جنيه مصري.
سعر طن الأرز الشعير اليوم سجل مبلغ 19700 ألف جنيه بالنسبة للحبة العريضة، بينما الحبة الرفيعة سجل اليوم مبلغ 18500 جنيه مصري تقريبًا، وذلك وفقًا لتصريح رئيس شعبة الأرز الأخير.


سعر كيلو اللحمة


يشغل بال الكثيرون أيضًا أسعار اللحمة قبل شهر رمضان 2024، والمفاجأة هو توفير كميات كبيرة من اللحوم الفترة القادمة من قبل الحكومة وعلى أساسه ستنخفض الأسعار بإذن الله، حيث انخفاض سعر اللحم البلدي بالمقارنة مع المستورد استعدادًا للشهر الكريم،  وستعرض الحكومة اللحوم بسعر تنافسي أقل من السعر الآن بالسوق المحلي، حيث ستنوع مصادر الاستيراد وستتعاقد مع دول مختلفة، وتأتي متوسط أسعار اليوم كالتالي:

اللحوم المحلية من 400 إلى 500 ج.
اللحم البرزيلي من 300 إلى 325 ج.
متوسط سعر اللحوم الطازجة مبلغ 371 ج للكيلو الواحد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سعر الارز اليوم سعر السلع الغذائية سعر طن الأرز الشعير اليوم سعر كيلو اللحمة الفترة القادمة الأرز الشعیر جنیه مصری

إقرأ أيضاً:

التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار

8 مارس، 2025

بغداد/المسلة: مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تواجه الأسواق العراقية تحديات اقتصادية متزايدة نتيجة تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الأمريكي. هذا التراجع أدى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار السلع الأساسية والمواد المستوردة، مما أثار قلق المواطنين حول قدرتهم على تلبية احتياجاتهم خلال الشهر الفضيل.

وشهدت الأسواق المحلية ارتفاعات متتالية في أسعار المواد الغذائية، حيث ارتفعت أسعار اللحوم بنسبة 36% مقارنة بعام 2020، ليصل سعر الكيلوغرام الواحد إلى 25 ألف دينار. كما ارتفعت أسعار الأسماك بنسبة 38%، والألبان بنسبة 30%، مما يزيد من الأعباء المالية على الأسر العراقية.
وتُعزى هذه الارتفاعات إلى تذبذب سعر صرف الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي. في تعاملات الأسبوع الماضي، تراجع سعر الدولار في بغداد إلى 1504 دينارات عند الشراء من 1500 دينار مساء اليوم السابق، كما انخفض سعر البيع إلى 1497 دينارًا من 1490 دينارًا.

وهذا التذبذب أثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، مما أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين.

في هذا السياق، تبادل التجار والباعة الاتهامات حول استغلال المناسبات لرفع الأسعار. يؤكد بعض التجار أن ارتفاع الأسعار ناتج عن زيادة تكاليف الاستيراد بسبب تراجع قيمة الدينار، بينما يتهمهم المستهلكون بالجشع واستغلال الظروف لزيادة أرباحهم. وفي النهاية، يبقى المواطن هو المتضرر الأكبر من هذه الأوضاع.

وعلى الرغم من هذه التحديات، شهدت بعض القطاعات انتعاشًا ملحوظًا في المبيعات. فقد ارتفعت مبيعات المنتجات الرمضانية والعطور والبخور مع اقتراب الشهر الفضيل، حيث يسعى المواطنون للحفاظ على تقاليدهم وعاداتهم بالرغم من الصعوبات الاقتصادية.

وفي محاولة للتخفيف من حدة الأزمة، أعلنت وزارة الداخلية العراقية عن تعزيز إجراءاتها لمتابعة أسعار المواد الغذائية والتجار من خلال مديرية مكافحة الجريمة الاقتصادية. تهدف هذه الخطوات إلى الحد من التلاعب بالأسعار وضمان توفير السلع الأساسية بأسعار مناسبة للمواطنين خلال شهر رمضان.
بالإضافة إلى ذلك، دعا البرلمان العراقي الحكومة إلى تفعيل قانون حماية المنتج المحلي ومتابعة أسعار السلع المستوردة، مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى دخل الفرد العراقي. تهدف هذه الدعوات إلى دعم السوق المحلية وتقليل الاعتماد على السلع المستوردة التي تتأثر بتقلبات سعر الصرف.
ومع استمرار الضغوط الاقتصادية التي ترافق شهر رمضان كل عام، تبقى آمال المواطنين معلقة بتحقيق استقرار حقيقي في الأسواق. يأمل العراقيون أن تسهم الإجراءات الحكومية في كبح جماح الأسعار وتخفيف الأعباء المالية عن كاهلهم، ليتمكنوا من استقبال الشهر الفضيل بروحانية وطمأنينة.

في هذا السياق، يتطلع المواطنون إلى دور أكبر للجهات الرقابية في مراقبة الأسواق وضبط الأسعار، بالإضافة إلى تعزيز الدعم للطبقات الفقيرة والمتوسطة من خلال برامج اجتماعية واقتصادية فعّالة. يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق توازن بين العرض والطلب، وضمان استقرار سعر الصرف لتعزيز الثقة في الاقتصاد الوطني.

مع اقتراب شهر رمضان، يأمل العراقيون في أن تكون هذه الفترة فرصة لتعزيز التضامن الاجتماعي والتكاتف بين مختلف فئات المجتمع، للتغلب على التحديات الاقتصادية وتجاوز الصعوبات المعيشية. يبقى الأمل معقودًا على جهود مشتركة من الحكومة والمواطنين والتجار لتحقيق استقرار اقتصادي ينعكس إيجابًا على حياة الجميع.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • التجار والباعة في مرمى الاتهامات باستغلال رمضان لرفع الأسعار
  • الارصاد تزف بشري سارة بشأن طقس الساعات القادمة وفرص ضعيفة لسقوط الأمطار
  • بعد وصوله إلى 100 جنيه.. متى تنخفض أسعار الليمون؟
  • مفاجأة في سعر الذهب اليوم الخميس بعد التحرك الأخير
  • الدقهلية: قافلة سيارات اللحوم بسعر260 جنيه للكيلو اليوم بالمطرية والمنزلة
  • استقرار أسعار الخضراوات والفاكهة بأسواق الوادي الجديد اليوم
  • كيف يدبّر المصريون أمورهم في شهر رمضان مع ارتفاع الأسعار؟
  • أسعار اللحوم اليوم الخميس 6 مارس 2025
  • أسعار الذهب اليوم في مصر.. عيار 21 مفاجأة
  • استقرار أسعار الخضر والفاكهة بأسواق الوادي الجديد اليوم الأربعاء