رمضان 2024.. بوستر مسلسل مليحة يعكس مجازر غزة "لمناقشة القضية الفلسطينية"
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أطلقت الصفحة الرسمية لشركة "+DS"، المنتجة لمسلسل "ملحية"، المفروض طرحه بالموسم الرمضاني القادم 2024، الذي يناقش القضية الفلسطينية، من خلال تسليط الضوء على ما يحدث داخل الأراضي المحتلة.
طرحت شركة "+DS"، البوستر الرسمي عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام"، معلقة: "البوستر التشويقي لمسلسل مليحة.
وتصدرت طفلة صغيرة البوستر، إذ كانت تحمل دمية في يدها، وسط الدمار الذي تتعرض له الأراضي الفلسطينية جراء القصف الإسرائيلي المتواصل.
مسلسل مليحةأحداث مسلسل "مليحة"وتدور أحداث المسلسل في إطار 15 حلقة، ويشهد تواجد الفلسطينية سيرين خاس، ويتناول العمل التركيز على القضية الفلسطينية ومعاناة الشعب، في إطار دعم الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للقضية بجوانبها كافة.
أبطال مسلسل "مليحة"
ويشارك في بطولة مسلسل "مليحة"، عدد من الفنانين، بينهم أشرف زكي، ودياب، وماجدة زكي، وحنان سليمان، وآخرون، من تأليف رشا الجزار، وإخراج عمرو عرفة.
يسرا تفتح الأبواب المغلقة: اتحرمت من رؤية أمي سنة ونص فيلم أبو نسب.. آخر حصيلة إيرادات بالسينمات فيلم شماريخ يحصد إيرادات ضعيفة بشباك التذاكر أمس 100 مليون مشاهدة.. رامي صبري يحتفل بأغنية يمكن خير فيلم عادل مش عادل.. حصيلة إيراداته بالسينمات نسمة محجوب تطرح أغنيتها الجديدة "حبيتك" "هيجيلي موجوع" لتامر عاشور تتخطى 34 مليون مشاهدة بهاء سلطان يطلق أحدث أعماله الفنية "مرتحناش" فيلم عادل مش عادل يحقق إيرادات ضعيفةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل مليحة أبطال مسلسل مليحة أحداث مسلسل مليحة القضية الفلسطينية الأراضي المحتلة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تستعين بالذكاء الاصطناعي لرصد المتعاطفين مع القضية الفلسطينية
أفادت تقارير إعلامية بأن وزارة الخارجية الأمريكية بدأت بتنفيذ مبادرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لرصد الأجانب المقيمين في الولايات المتحدة الذين يُشتبه في تعاطفهم مع القضية الفلسطينية، بهدف إلغاء تأشيراتهم.
ووفقًا لموقع "أكسيوس"، ستعتمد السلطات الأمريكية على أدوات الذكاء الاصطناعي لمراجعة حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لحاملي التأشيرات الطلابية الأجانب، بحثًا عن أي دلائل على تعاطفهم مع المقاومة الفلسطينية خصوصًا بعد هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
كما تشمل هذه الملاحقة الذي أُطلق عليه اسم "رصد وإلغاء"، مراجعة المقالات الإخبارية لتحديد أسماء الأفراد الأجانب الذين تورطوا في أنشطة "معادية للسامية" بحسب وصفهم.
وفي هذا السياق، صرّح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قائلًا: "من يدعم المنظمات الإرهابية المصنفة، بما في ذلك حماس، يشكّل تهديدًا لأمننا القومي. الولايات المتحدة لن تتسامح مع الزوار الأجانب الذين يدعمون الإرهابيين".
وستقوم السلطات أيضًا بفحص قواعد البيانات الحكومية للتحقق مما إذا كانت إدارة بايدن قد سمحت ببقاء أي حاملي تأشيرات تم اعتقالهم داخل الولايات المتحدة.
وأكد مسؤول في وزارة الخارجية لصحيفة "ذا بوست" أن "الزوار الأجانب الذين يدعمون الإرهابيين" قد تُلغى تأشيراتهم.
وتأتي هذه الإجراءات عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف التمويل الفيدرالي عن الجامعات التي تسمح بـ"الاحتجاجات غير القانونية"، مؤكدًا أن مثيري الشغب سيتم سجنهم أو ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية، فيما سيواجه الطلاب الأمريكيون عقوبات تشمل الفصل الدائم أو الاعتقال، وفقًا لطبيعة الجريمة.
وتُعتبر هذه المبادرة جزءًا من نهج حكومي شامل لمكافحة "معاداة السامية"، يتم تنفيذه بالتنسيق بين وزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي ووزارة العدل.
وكشف مسؤولون أن مراجعة سجل التأشيرات الطلابية منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023 لم تُظهر أي عمليات إلغاء تأشيرات خلال إدارة بايدن، ما اعتبروه مؤشرًا على "تجاهل لإنفاذ القانون".
ووفقًا لإحصاءات وزارة الأمن الداخلي، بلغ عدد حاملي تأشيرات الطلاب "F-1" و"M-1" نحو 1.5 مليون شخص في عام 2023.
وتتمتع وزير الخارجية بسلطات واسعة بموجب "قانون الهجرة والجنسية لعام 1952" لإلغاء تأشيرات الأجانب الذين يُعتبرون تهديدًا للأمن القومي.
وكان روبيو، عندما كان عضوًا في مجلس الشيوخ، قد دعا إدارة بايدن إلى إلغاء تأشيرات الأجانب المتورطين في موجة معاداة السامية التي اجتاحت الولايات المتحدة.
وفي كانون الأول/يناير الماضي، أصدر ترامب أمرًا تنفيذيًا يوجه الوكالات الفيدرالية باستخدام جميع صلاحياتها لمكافحة معاداة السامية، بما في ذلك إلغاء تأشيرات الطلاب الأجانب المتورطين في اضطرابات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي داخل الجامعات.
وقال ترامب في هذا الصدد: "سأُلغي سريعًا تأشيرات جميع المتعاطفين مع حماس داخل الجامعات، التي أصبحت مرتعًا للتطرف كما لم تكن من قبل."
ورغم المخاوف التي أثارها منتقدو هذه الإجراءات بشأن حرية التعبير، أكد مسؤول في الخارجية أن "أي وزارة جادة في حماية الأمن القومي لا يمكنها تجاهل المعلومات المتاحة علنًا حول المتقدمين للحصول على تأشيرات، بما في ذلك تلك التي توفرها أدوات الذكاء الاصطناعي."