متى أول يوم رمضان في فلسطين 1445؟.. إمساكية غزة والضفة الغربية لشهر رمضان 2024
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
رمضان 2024 في فلسطين.. يترقب المسلمون في فلسطين حلول شهر رمضان المبارك 2024، نظرًا لعظيم الأجر الذي يحظى به المسلم خلال هذا الشهر المعظم، فلذلك ينتظره كل مسلم، فمن كان له حاجة سيدعي خلال الصلوات وأوقات الصيام، ومن يرغب في التوبة وأن يغفر ذنبه، عليه أن يغتنم كل دقيقة في هذا الشهر المبارك، وفي هذا المقال سوف نقدم لكم موعد شهر رمضان المبارك 2024 في فلسطين.
من المقرر أن يكون أول يوم في رمضان في فلسطين، مثله كمثل باقي دول العالم، والتي تتبع التقويم الهجري لمعرفة مواعيد الشهور، بالإضافة إلى مواقيت الصلاة، والتي تختلف من دولة لأخرى، وسيكون بداية شهر رمضان المبارك للعام الهجري 2024، هو يوم الإثنين الموافق 11 مارس 2024 بالتقويم الميلادي، وهذا حسب ما أعلن عنه معمل الشمس التابع لمعهد البحوث الفلكية القومي، والذي يستطلع الهلال، ولكن تنتظر كل دولة أن تقوم دار الإفتاء بها برؤية غرة هلال شهر رمضان، لتأكيد الموعد.
مواقيت الصلاة خلال شهر رمضان بفلسطينيرغب كل مسلم أن يكون على دراية بأوقات الصلاة خلال شهر رمضان المبارك، وذلك من أجل الاستعداد جيدا لهذا الشهر الكريم، وتأدية الصلاة في أوقاتها، والتوافق بين أوقات الراحة والصلاة خاصة إنه هناك الكثير يعملون خلال هذا الشهر، وتأتي مواقيت الصلاة خلال شهر رمضان في فلسطين كما يلي:
موعد الإمساك: الساعة 4:23 ص. موعد صلاة الفجر: في الساعة 4:33 ص. موعد الشروق: الساعة 5:54 ص. موعد صلاة الظهر: الساعة 11:49 م. موعد صلاة العصر: الساعة 3:12 م. موعد صلاة المغرب وموعد الإفطار: الساعة 5:45 م. موعد صلاة العشاء: الساعة 7:01 م.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان 2024 اول يوم رمضان 2024 شهر رمضان المبارک رمضان فی فلسطین هذا الشهر موعد صلاة
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة القائم خلف الجالس في الفريضة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة المأمومين خلف الإمام الذي يصلي جالسًا بسبب المرض؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن صلاة القائم خلف الجالس في صلاة النافلة جائزة اتفاقًا عند الفقهاء، أما في صلاة الفريضة فهي جائزة عند الحنفية والشافعية؛ لأنَّه صلّى الله عليه وآله وسلم صلى آخر صلاته قاعدًا والناس قيام، وأبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والناس يأتمون بصلاة أبي بكر، وهي صلاة الظهر.
وتابعت: وذهب المالكية والحنابلة إلى عدم الجواز، غير أنَّ الحنابلة يستثنون الإمام الراتب إذا رُجِي زوال مرضه، فيجيزون الصلاة خلفه وهو جالس.
وبناء على ذلك: فلا مانع من الصلاة خلف الإمام إذا كان جالسًا؛ عملًا بقول الحنفية والشافعية في ذلك، خاصة إذا كان أفضل المصلين إتقانًا للقراءة ومعرفة بأحكام الصلاة.