جامعة كفر الشيخ تحصد مراكز متقدمة في المسابقة القومية العاشرة للتكنولوجيا
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كرَّم الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، فريق طلبة البايو تكنولوجي بكلية علوم الثروة السمكية والمصايد بالجامعة، لما حققه من إنجاز كبير في المسابقة القومية العاشرة للتكنولوجيا الحيوية «SOLE - Season 10» رواد تطبيق العلم في مصر، والمُنعقدة بجامعة حلوان، بحضور الدكتور إسماعيل القن، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والمشرف على كلية علوم الثروة السمكية والمصايد، والدكتور راضي الشيخ، وكيل الكلية، والدكتور زيزي البيلي، رئيس قسم تصنيع الأسماك والبايو تكنولوجي بالكلية.
هذا وقد أعلن رئيس الجامعة، فوز فريق جامعة كفر الشيخ بثلاثة مراكز في ثلاث مسابقات تنافسية مختلفة، من بين سبعة عشرة جامعة مصرية، وكانت هذه المرة الثانية لجامعة كفر الشيخ حيث شاركت الجامعة في موسم 2022 وحققت المركز الأول في المشاريع العلمية «Scientific Project»، وفى هذا الموسم 2024 حققت جامعة كفر الشيخ المركز الأول في المشاريع العلمية Round 2، والمركز الثالث في المشاريع العلمية Round 1، والمركز الخامس في تبسيط العلوم «Science communication»، وكان هذا النجاح بمثابة فخر لطلاب جامعة كفر الشيخ، لافتاً أن المنافسة كانت قوية بين الجامعات المشاركة، وأظهر طلبة الجامعة تمثيلاً مشرفاً ومظهراً لائقاً وتنافسية عالية.
المسابقة القومية العاشرة للتكنولوجيا الحيويةومن جانبه هنأ الدكتور إسماعيل القن، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والمشرف على كلية علوم الثروة السمكية والمصايد، فريق جامعة كفر الشيخ المشارك في المسابقة القومية العاشرة للتكنولوجيا الحيوية «SOLE - Season 10» متمنياً لهم مزيد من التقدم والتوفيق، مشيراً إلى أنّ مسابقة SOLE هي أكبر حدث بايو تكنولوجي في مصر وكانت انطلاقتها منذ عشر سنوات إلى اليوم بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي وشركة CEB، وتضمنت 6 محاور «مناظرة علمية، ودراسة حالة، وبريزنتيشن، ومشروعات تخرج، وتبسيط العلوم، وريادة الأعمال».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة كفر الشيخ كلية علوم الثروة السمكية والمصايد جامعة حلوان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي جامعة کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
جامعة كفر الشيخ تنظم البرنامج التثقيفي «أسرة مستقرة»
نظمت إدارة النشاط الاجتماعي بالإدارة العامة لرعاية الطلاب بجامعة كفر الشيخ، فعاليات البرنامج التثقيفي للتوعية الأسرية والمجتمعية تحت شعار «أسرة مستقرة تساوي مجتمع آمن»، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة «الإدارة المركزية لتنمية الشباب» ومشيخة الأزهر الشريف، والذي تم عقده بكليات «التمريض - الزراعة ـ الطب البيطري» بالجامعة، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، والدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور رشدي العدوي، منسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة، وتنفيذ ومتابعة إدارة النشاط الاجتماعي بالإدارة العامة لرعاية الطلاب بالجامعة.
نشر الوعي الدينيجاء ذلك من منطلق الدور الرائد الذي تقوم به الدولة المصرية في الاهتمام بقضايا الشباب، ونشر الوعي الديني، وتثقيف المجتمع، والحفاظ على الأسرة المصرية.
حاضر في الندوات الدكتور عبد القادر السعيد عبد القادر، والدكتور محمد السعيد عبد الحافظ، أعضاء المركز العالمي للفتوى الإلكترونية بمشيخة الأزهر الشريف، وتناول البرنامج عدد من الموضوعات منها منهج الاسلام في تخطيط تكوين الأسرة، وكيفية اختيار الرجل أو المرأة للزواج، وضوابط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وقيمة الوقت واستثماره.
رئيس جامعة كفر الشيخ: الندوات تستهدف تصحيح المفاهيم المغلوطة لدى الشبابوأشار الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، إلى أنّ الهدف من تلك الندوات هو تصحيح المفاهيم المغلوطة لدى الشباب، ونشر الوعي المجتمعي الأسري، وتقوية بنيان الأسرة المصرية وزيادة تماسكها وترابطها، وتوعية طلبة الجامعة بأهم القضايا المجتمعية المعاصرة، ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على الأسرة المصرية وتماسكها واستقرارها، من أجل الحفاظ على مجتمع آمن وأجيال قوية قادرة على دفع قاطرة التنمية والتقدم، وإيجاد الحلول للحد من ظواهر العنف الأسري والجريمة في المجتمع، والحفاظ على الأبناء من الوقوع ضحايا لأفكار التطرف، والتي تستهدف التأثير على هويتهم وانتماءاتهم.
ومن جانبه، أكد الدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، أنّ الجامعة تُنظم حملات وندوات وبرامج التوعية الأسرية والمجتمعية، نظراً لأهميتها ومالها من تأثير على استقرار المجتمع المصري، من خلال تعزيز الروابط الأسرية والتوعية المجتمعية الصحيحة، تماشياً مع ما توليه الدولة من اهتمام بمثل هذه الحملات، لحماية الأسرة المصرية والمجتمع من المؤثرات والأفكار الخارجية.