كينيا تطعن في تبرئة مذيعة أخبار شهيرة بتهمة القتل
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قدم المدعي العام الكيني إشعارا للطعن في حكم برأ مذيعا تلفزيونيا شهيرا في قضية قتل بارزة.
واتهمت جاك ماريبي وخطيبها آنذاك جوزيف إيرونغو، المعروف أيضا باسم "جوي"، بقتل سيدة الأعمال مونيكا كيماني في منزلها في نيروبي في عام 2018.
وعثر أقاربها على كيماني مقيدة في حوض الاستحمام بعد أن فشلوا في الاتصال بها.
وبرأت المحكمة العليا الكينية ماريبي يوم الجمعة الماضي، بينما وجدت إيرونغو مذنبة بالقتل.
وقالت قاضية المحكمة العليا غريس نزيوكا إن الادعاء فشل في توجيه التهم المناسبة ضد ماريبي وأنه لا يوجد دليل يضع المذيعة في منزل كيماني في الليلة التي قتلت فيها.
وقدم مكتب مدير النيابات العامة إشعارا للطعن في حكم البراءة، قائلا إنه "غير راض" عن قرار المحكمة العليا.
اجتاحت محاكمة قاتل كيماني ، التي كانت لها صلات بجنوب السودان ، كينيا ، على الرغم من عدم تحديد الدافع وراء قتلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيماني
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
أقدم كلٌ من / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية – على اختطاف امرأة وافدة، واحتجازها وسلبها والاعتداء عليها بالضرب واغتصابها وتصويرها.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما، وأن ما قام به المدعى عليهما فعل محرم ومعاقب عليه شرعًا وهو من الاعتداء على الأنفس والأعراض ومن الإفساد في الأرض، وإقامة حد الحرابة عليهما وأن تكون عقوبتهما القتل، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بإقامة حد الحرابة بحق المذكورين وأن يكون ذلك بقتلهما.
وتم تنفيذ حكم القتل حدًا بالجانيين / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية ـ اليوم الثلاثاء بتاريخ 23 / 6 / 1446هـ الموافق 24 / 12 / 2024م بمنطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين وينتهك أعراضهم وحقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل