ميدالية ذهبية لسورية في بطولة كأس العالم فزاع 2024 بالإمارات العربية المتحدة عبر اللاعب محمد خالد محمد في دفع الكرة الحديدية تصنيف “اف 57”
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
2024-02-13hadeilسابق موسكو: استئناف الحوار مع طوكيو يتطلب إعادة النظر في مسارها المعادي لروسيا انظر ايضاً موسكو: استئناف الحوار مع طوكيو يتطلب إعادة النظر في مسارها المعادي لروسيا
موسكو-سانا دعت وزارة الخارجية الروسية اليابان إلى إعادة النظر في سياستها العدائية تجاه روسيا في …
آخر الأخبار 2024-02-13ميدالية ذهبية لسورية في بطولة كأس العالم فزاع 2024 بالإمارات العربية المتحدة عبر اللاعب محمد خالد محمد في دفع الكرة الحديدية تصنيف “اف 57” 2024-02-13موسكو: استئناف الحوار مع طوكيو يتطلب إعادة النظر في مسارها المعادي لروسيا 2024-02-13أهلنا في الجولان بذكرى الإضراب الشامل: الجولان بأرضه وهوائه ومائه عربي سوري 2024-02-13طقس الغد.. انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأجواء ماطرة على فترات في أغلب المناطق 2024-02-13الصحة الفلسطينية: استشهاد وإصابة عدد من النازحين في مجمع ناصر الطبي جنوب قطاع غزة 2024-02-13وزارة الثقافة الفلسطينية: الاحتلال دمر 200 موقع تاريخي وسرق لقى أثرية في قطاع غزة 2024-02-13الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله: 130 يوماً من المجازر الصهيونية في قطاع غزة ومن الصمود الأسطوري للمقاومين وما زال الاحتلال الإسرائيلي عاجزاً عن تحقيق أهدافه 2024-02-13مجلس الوزراء برئاسة المهندس عرنوس يستعرض رؤية وزارة التعليم العالي لتطوير القطاع التعليمي 2024-02-13إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شرق قلقيلية 2024-02-13الدفاع الروسية: القضاء على أكثر من ألف جندي أوكراني وإسقاط 63 طائرة مسيرة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين بزيادة الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين وزيادة المعاشات التقاعدية بنسبة 50 بالمئة 2024-02-05 الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06الأحداث على حقيقتها للشهر الرابع… استمرار معاناة أهالي الحسكة بتوقف محطة مياه علوك جراء اعتداءات الاحتلال التركي 2024-02-11 إحباط عملية تهريب كميات من الحشيش المخدر ومصادرتها في البادية السورية 2024-02-09صور من سورية منوعات خبراء: قد يمتلك الذكاء الصنعي وعياً بذاته خلال 10 سنوات 2024-02-12 روسيا تختبر روبوتات عسكرية لتزويدها بالأسلحة والذكاء الاصطناعي 2024-02-09فرص عمل التربية تعلن عن مسابقة ملء شواغر الإشراف الاختصاصيّ والتربويّ في مديرياتها 2024-02-04 التربية: مسابقة لملء شواغر الإشراف الأول الاختصاصي والتربوي في الإدارة المركزية 2024-01-30الصحافة كاتب أمريكي: رفح فصل آخر أكثر وحشية في مخطط (إسرائيل) الإجرامي ضد الفلسطينيين 2024-02-13 الآخر: كأنكم مثلنا! بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2024-02-12حدث في مثل هذا اليوم 2024-02-1313 شباط – اليوم العالمي للإذاعة 2024-02-1212شباط 1970- قوات الاحتلال الإسرائيلية تعتدي على مصنع في منطقة أبو زعبل المصرية 2024-02-1111 شباط – ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران 2024-02-1010 شباط 2018- الدفاع الجوي في الجيش السوري يسقط مقاتلة لكيان الاحتلال الإسرائيلي من طراز إف 16 فوق منطقة الجليل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة 2024-02-099 شباط 2004- مجموعة من المتطرفين اليهود يحطمون أعمدة رخامية بالقرب من المتحف الإسلامي داخل ساحة المسجد الأقصى 2024-02-088 شباط 1985- إطلاق القمر الصناعي العربي عرب سات
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: إعادة النظر فی
إقرأ أيضاً:
العيسى في الأمم المتحدة: لا لربط الإرهاب بدين يعتنقه قرابة ملياري إنسان.. مواجهة “رهاب الإسلام” بترسيخ قيم التعايش السلمي
البلاد – جدة
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن “رُهاب الإسلام” يأتي في مقدمة النماذج المُقلِقة لتصاعد خطاب الكراهية وممارساته الخطرة، وأنه لا يضر المسلمين وحدهم، بل يعزز التطرف والانقسامات داخل المجتمعات ذات التنوع الديني. وأشار العيسى إلى أن (رُهاب الإسلام) يُعد- وفق مفاهيم الكراهية- في طليعة مهدِّدات تحقيق المواطنة الشاملة، التي تنص عليها الدساتير المتحضرة والقوانين والمبادئ والأعراف الدولية، منبِّهًا إلى ما أدى إليه من أضرار وجرائم ضد المسلمين، لا تزال تمارس حتى اليوم بتصاعد مقلِق، وذلك وفق الإحصاءات الموثوقة، إضافة إلى عدد من حالات تهميش بعض المجتمعات المسلمة، وعرقلة اندماجها، أو منعها من الحصول على حقوقها الإنسانية. جاء ذلك في كلمة للدكتور محمد العيسى، خلال استضافته من الجمعية العامة للأمم المتحدة، في مقرّها بنيويورك الجمعة؛ ليكون متحدثًا رئيسًا لإحياء اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام. وعقد العيسى في إطار استضافته من قبل الجمعية، مباحثات ثنائية مع رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، السيد فيليمون يانغ، تناولت ما بات يعرف بـ “رُهاب الإسلام”، وعددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك. وتؤكد دعوة الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي للحضور، وإلقاء كلمة الشعوب الإسلامية “حضوريًا”، في مقرّ الأمم المتحدة، ثقلَ الرابطة الدولي، وما تحظى به من احترام في كبرى المنظمات في العالم، وتأتي الدعوة اعترافًا بتأثير الرابطة في مكافحة “الإسلاموفوبيا” وخطابات الكراهية عمومًا، وبجهودها وتحالفاتها الدولية الواسعة في هذا السياق. وفي كلمته الرئيسة تحدَّث العيسى بإسهاب عن أسباب نشوء “رُهاب الإسلام”، كما شدّد على أن المسلمين الذين يناهزون اليوم نحو ملياري نسمة، يمثلون الصورة الحقيقية للإسلام، وهم يتفاعلون بإيجابية مع ما حولهم من العالم بتنوعه الديني والإثني والحضاري، منطلِقين من نداء الإسلام الداعي للتعارف الإنساني، كما في القرآن الكريم؛ إذ يقول الله تعالى:” يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا”. وشدَّد على أن “رُهاب الإسلام” ليس قضية دينية فحسب، بل هو قضية إنسانية تهدّد التعايش والسلم المجتمعي العالمي، مضيفًا: “وعندما نتحدث من هذه المنصة الدولية لا ندافع عن الإسلام وحده، بل ندافع كذلك عن المبادئ الإنسانية”.
وأضاف العيسى:” ولذلك نقول:” لا لجعل أتباع الأديان في مرمى الكراهية والعنصرية والتصنيف والإقصاء، ولا للشعارات الانتخابية المؤجِّجة للكراهية، ولا لمن يزرع الخوف ليحصد الأصوات، ولا للسياسات التي تبني مستقبلها على الخوف والانقسام، ولا للإعلام الذي يغذي العنصرية، ولا للمنصات التي تروج للفتنة، ولا للأكاذيب التي تزور الحقائق، وأيضًا لا لربط الإرهاب بدين يعتنقه قرابة ملياري إنسان، ولا للمتطرفين الذين يخطفون الدين، والإرهابِ الذي يشوه حقيقة الدين، وفي المقابل لا لمن يرفض أن يرى الحقيقة”.
وتابَع:” كما نقول أيضًا:” لا” للخوف من الآخر لمجرد اختلافه معنا في دينه، أو عرقه، فمن يتفق معك في الدين أو العرق، قد تكون لديه مخاطر على مجتمعه الديني أو العرقي تفوق أوهامك حول الآخرين”.
وحمَّل الشيخ العيسى المجتمعَ الدوليَّ مسؤولية بناء عالم يسوده التسامح والمحبة، مؤكِّدًا في الوقت ذاته أن على مؤسساته التعليمية والثقافية، مسؤولية أداء دور حيوي وملموس في تعزيز الوعي حاضرًا ومستقبلًا، وبخاصة عقول الصغار والشباب.