عربي21:
2025-03-04@10:47:44 GMT

بداية ونهاية

تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT

"الأمور واضحة ولا يمكن ولا يجب التعويل على هكذا حكومات أنشئت لغايات محددة؛ ليس من بينها الدفاع عن أرضها إن احتلت يوما ما، بل استدعاء من يحررها مقابل احتلال مدفوع الأجر يدوم لعقود وأجيال"..

كان هذا جزءا من مقالي المنشور في ذات الموقع "عربي21" بتاريخ السابع من تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 أي بعد شهر من عملية طوفان الأقصى وكان بعنوان "لماذا لن يدافع العرب عن فلسطين".

. وباختصار مر شهران ونيف ولم يتحرك العرب دفاعا عن فلسطين، ويبدو لي وأنا كلي يقين مع الأسف أنهم لن يفعلوا حتى وإن امتلكوا القدرات التي تمكنهم من ذلك، فليست لديهم الرغبة. فحب فلسطين وحب الصهاينة لا يجتمعان في قلب واحد أبدا، وجماعتنا قد ماتوا عشقا في هوى الصهاينة حتى أنك تدرك أن قلوبهم تكاد تنفطر حزنا كلما طال أمد الحرب؛ ليس حزنا على الضحايا والشهداء من الأطفال والنساء الفلسطينيين بل على قتلى العدو من الجنود والضباط الصهاينة.

مر شهران ونيف ولم يتحرك العرب دفاعا عن فلسطين، ويبدو لي وأنا كلي يقين مع الأسف أنهم لن يفعلوا حتى وإن امتلكوا القدرات التي تمكنهم من ذلك، فليست لديهم الرغبة. فحب فلسطين وحب الصهاينة لا يجتمعان في قلب واحد أبدا، وجماعتنا قد ماتوا عشقا في هوى الصهاينة
لفت نظري في زيارة ملك الأردن عبد الله بن الحسين للولايات المتحدة الأمريكية هذه الأيام قوله إن ما جرى في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 يتنافى مع تعاليم الإسلام الحنيف، ولا أدري لماذا لم يستحضر مجازر الصهاينة منذ السابع منذ السابع من أكتوبر حتى اليوم، ثم عن أي إسلام يتحدث وجيرانه يقتلون وإخوانه في العروبة والدين يتم تهجيرهم وقصف مدنهم وقراهم على بعد فراسخ من حدود بلاده؟

قبل أيام معدودة صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه هو من أمر بفتح معبر رفح رغم معارضة "الرئيس المكسيكي" عبد الفتاح السيسي، وهي المرة الثانية التي يصرح بايدن بمثل هذه التصريحات التي تدين النظام المصري وتضعه في قفص الاتهام، تماما كما فعل المحامي الخاص بالكيان الصهيوني أمام محكمة العدل الدولية فقال بصوت مسموع إن مصر هي التي تغلق المعبر وليس "إسرائيل"، فهاجت الدنيا وماجت وما لبثت أن هدأت بعد أن أقسم الجنرال بأنه لو فعل ذلك (الحصار) هيروح من ربنا فين؟ وبالتالي يجب على الجميع تصديقه وتكذيب بايدن والكيان الصهيوني، رغم أن الجميع يعلم علم اليقين أن قلب الجنرال ينبض بحب الصهاينة وعقله يفكر بالعبري وينصاع تماما للتعليمات وإلا فالعاقبة معروفة.

مرت أكثر من ثلاثة أشهر على اجتماع القمة العربية- الإسلامية المشتركة التي عقدت في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، وكان من بين قراراتها كسر الحصار ووقف الحرب وإعداد ملف بالجرائم التي ترتكبها دولة الاحتلال من أجل تقديمه للمحكمة الدولية، ويبدو أن من يقوم بإعداد الملف لا يجيد الرصد ولا يجيد التدوين أو أن الملف جاهز والرغبة غائبة!

يمضي الوقت والمقاومة على الثغور صامدة رغم قسوة الهجوم وضراوة الحرب المدعومة عالميا من أمريكا وأوربا وعربيا؛ بالصمت المخزي والضوء الأخضر لنتنياهو كي يقوم بالمهمة نيابة عن الدول العربية التي لا يجتمع في قلبها حب الصهاينة وحب المقاومة ولا حب أمريكا وحب الإسلاميين على وجه الخصوص.

كل الأصوات المنددة بالحرب على غزة والتي تسمعها عبر شاشات التلفزة أو عبر فضاء منصة إكس (تويتر) هي أصوات مصطنعة، تم تجهيزها وتعليبها قبل الحرب من أجل امتصاص غضب الشارع، والشيء الوحيد غير المصطنع والحقيقي هو المقاومة التي فاجأت الجميع وأطالت زمن الحرب وأذاقت العدو بعض بأسها على قلة إمكانياتها، لا شيء حقيقي سوى صور ومشاهد المقاومين وهم يقتحمون الوغى غير آبهين بالسياسة والسياسيين وغير عابئين بثرثرة النخب التي تخلت عن ضمائرها لصالح الدرهم والدينار والدولار (حسب المصدر).

ثمة مفارقة عجيبة بين عالم الواقع وعالم الخيال، في عالم الواقع ترى المقاومة وهي تصمد وتذيق العدو نصيبه من العذاب وترى جثث المعتدين تنقل عبر البر والجو، وتسمع وتشاهد صراخ عائلات الجنود والضباط القتلى والمصابين ومظاهرات عائلات الأسرى، وفي عالم الخيال ترى من يتحدث عن دعم عربي إغاثي كبير من أجل فلسطين، ولكننا في عالم الواقع لا نرى هذه الإغاثة تدخل إلى غزة، بل نراها مكدسة في شوارع مدينة العريش ومطارها في انتظار التعليمات والتفتيش قبل دخولها.

في عالم الواقع يتم تهجير الفلسطينيين من الشمال إلى الجنوب ومن الجنوب إلى الجنوب الشرقي، وربما إلى الضفة الغربية من مدينة رفح تحت أعين وبصر الجميع، وفي عالم الخيال نسمع تصريحات قوية عن الخط الأحمر والخط الأزرق وتهديدات ووعيد بعدم الوقوف صامتين إذا ما تم التهجير؛ فإذا به يحدث وإذا بالخيام تنصب، وإذا بصحيفة وول ستريت جورنال (WSJ) تذكر نقلا عن مسؤولين مصريين قولهم إن مصر ستشرف على إقامة 24 ألف خيمة ومستشفيات ميدانية في جنوب غربي غزة، من أجل تهجير الفلسطينيين لحين الانتهاء من الحرب على الشعب في غزة، كما طلب الجنرال بعد أيام من عملية طوفان الأقصى.

في عالم الواقع يتم تهجير الفلسطينيين من الشمال إلى الجنوب ومن الجنوب إلى الجنوب الشرقي، وربما إلى الضفة الغربية من مدينة رفح تحت أعين وبصر الجميع، وفي عالم الخيال نسمع تصريحات قوية عن الخط الأحمر والخط الأزرق وتهديدات ووعيد بعدم الوقوف صامتين إذا ما تم التهجير
كل الخطوط الحمراء التي تحدث عنها قادة العرب تم تجاوزها، وتبين لي وللجميع أنها أشبه بـ"أحمر الشفاه" الذي تستخدمه النساء في الزينة أو الماكياج كما يقولون، فلا الحصار تم كسره ولا الحرب تم وقفها ولا رفح تم استثناؤها من الغزو، ولا المعونات دخلت ولا المصابون نُقلوا كي يتم علاجهم في مستشفيات العرب، بل يجري الحديث عن نقل ابنة المليشياوي السيناوي إبراهيم العرجاني لمستشفى هداسا في القدس لعلاجها بعد أن فشل الطب المصري في علاجها (والعهدة على الراوي).

يبدو لي أننا بصدد انتهاء حقبة مريرة ومظلمة من تاريخ العرب الحديث، حقبة لم يشهد التاريخ لها مثيلا ولا نظيرا في سوء المنظر وقبح المخبر، فلم يعد المرء يعرف على وجه الدقة إن كان حكام العرب مسلمين حقا أو عربا حقا، أم هل ينتسبون لعالم البني آدمين فعلا وصدقا؟

صدقوني وأنا الذي عشت قرابة ستة عقود فوق ظهر هذه البسيطة أنني كلما حاولت البحث عن شيء أدافع به عن النخب العربية أجدني في نهاية المطاف عاجزا عجزا تاما عن تأكيد ما قد أظنه أنه موقف مشرف لهم تجاه أي قضية، فهؤلاء الحكام هم صنيعة الغرب وهم أبناؤه البررة، وهم لا ينتسبون إلى عالمنا لا نسبا ولا حسبا ولا أي شيء يربطهم بنا، تماما كما لا تربطنا بالغرب صلة سوى صلة المحتل بالشعوب المحتلة.

نحن في نهاية حقبة لم تنته، فما زلنا تحت نير الاحتلال ويحكمنا ويتحكم فينا وكلاء المحتل الذين يتحدثون العربية بلكنات مختلفة، وإن استمر الحال فأخشى أن يحكمنا من لا يجيد مطلقا التحدث باللغة العربية ولا بلكنة أهل بلده.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه رفح المقاومة غزة غزة المقاومة العالم العربي رفح الدعم مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عالم الخیال إلى الجنوب السابع من من أجل

إقرأ أيضاً:

ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟

طرحت فرنسا والمملكة المتحدة فكرة إرسال قوات إلى الميدان كضمان أمني بعد اتفاق السلام. ولكن حتى الآن، يبدو أن قلة من الدول توافق على ذلك.

اعلان

خلال قمة عُقدت في لندن يوم الأحد، طرحت فرنسا والمملكة المتحدة، مقترحًا لتطوير "تحالف الراغبين"، بهدف تعزيز الدفاع عن أوكرانيا والمساهمة في أي خطة سلام مستقبلية، في إطار الجهود الغربية المستمرة لدعم كييف في مواجهة التحديات الأمنية.

ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر التحالف بأنه مجموعة من الدول "المستعدة لدعم أوكرانيا بقوات على الأرض وبطائرات في الجو، والعمل مع الآخرين ".

لا تزال طبيعة المهمة العسكرية المحتملة للقوات الغربية في أوكرانيا غير واضحة، وسط تساؤلات استراتيجية حول نطاق وأهداف هذا التدخل. ويطرح فيليب بيرشوك، مدير "معهد البحوث الاستراتيجية" في المدرسة العسكرية في أوروبا، سلسلة من التساؤلات الجوهرية حول السيناريوهات المحتملة لنشر القوات.

ويشير بيرشوك ليورونيوز إلى أن هناك فارقًا جوهريًا بين إرسال قوات إلى غرب أوكرانيا للسماح للجيش الأوكراني بإرسال وحدات محلية للقتال على الجبهة، وبين نشر قوات لحفظ السلام، حيث يتطلب هذا الأخير تمركز قوات عند خطوط التماس لمنع استمرار القتال، وهو نهج يختلف تمامًا عن التدخل العسكري التقليدي.

Relatedأوكرانيا تجدد رفضها دخول مفتشي الطاقة الذرية إلى زابوروجيا عبر الأراضي المحتلةرئيس وزراء السويد السابق" يصف مفاوضات ترامب للسلام حول أوكرانيا بأنها مباحثات "هواة" ستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامب

ويقدر الخبراء أن تنفيذ مهمة حفظ سلام موثوقة يتطلب نشر عدة آلاف من الجنود. وفي هذا السياق، صرّح سفين بيسكوب، الباحث في "معهد إيغمونت" في بروكسل، لقناة يورونيوز قائلاً: "قد يكون من الضروري إرسال فيلق عسكري يضم 50 ألف جندي، لإيصال رسالة واضحة إلى روسيا مفادها أننا جادون للغاية في هذا الأمر."

ورغم أن باريس ولندن تبديان استعدادًا لاستكشاف هذا الخيار، إلا أن المواقف الأوروبية لا تزال منقسمة بشكل كبير حيال هذه الخطوة الحساسة، إذ تتحفظ بعض الدول على التصعيد العسكري المباشر، ما يضع مستقبل هذا المقترح أمام اختبار سياسي ودبلوماسي معقد.

الدول المترددة

ويبدو أن بعض الدول الأوروبية تتجه نحو تأييد المبادرة الفرنسية-البريطانية، لكنها لم تحسم موقفها بعد بشأن مسألة نشر جنود على الأرض في أوكرانيا.

ففي البرتغال، تعهدت الحكومة بدعم الخطة التي ستضعها لندن وباريس، لكنها ترى أن الحديث عن إرسال قوات إلى أوكرانيا في إطار عملية حفظ السلام لا يزال سابقًا لأوانه. وأكد الرئيس مارسيلو ريبيلو دي سوزا أن أي قرار يتعلق بنشر قوات برتغالية يجب أن يُعرض على المجلس الأعلى للدفاع الوطني، المقرر اجتماعه في 17 مارس للنظر في الأمر.

أما في هولندا، فقد أوضح رئيس الوزراء ديك شوف أن بلاده لم تقدم أي التزامات ملموسة بعد، لكنه أكد انضمام هولندا إلى الجهود العسكريةالفرنسية-البريطانية للمساهمة في وضع حلول ممكنة.

بدورها، قد تنضم إسبانيا إلى المبادرة في مرحلة لاحقة، إذ صرّح وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس أن مدريد "ليس لديها مشكلة" في إرسال قوات إلى الخارج، لكنه شدد على أن التركيز الحالي بشأن أوكرانيا لا يزال سياسيًا ودبلوماسيًا بالدرجة الأولى. ومع ذلك، يبدو أن الرأي العام الإسباني يدعم هذا التوجه، حيث أظهر استطلاع للرأي أجرته قناة "لا سيكستا" أن 81.7% من الإسبان يؤيدون نشر قوات لحفظ السلام في أوكرانيا.

إيطاليا وبولندا: المتشككون

رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تُعد من أكثر القادة الأوروبيين تحفظًا بشأن فكرة نشر قوات أوروبية في أوكرانيا، حيث وصفتها بعد اجتماع لندن بأنها "حل معقد للغاية وربما أقل حسمًا من الخيارات الأخرى". وأكدت في تصريحاتها أن إرسال قوات إيطالية لم يكن مطروحًا على جدول الأعمال في هذه المرحلة.

وترى ميلوني أن أفضل ضمان أمني لأوكرانيا يكمن في تفعيل المادة 5 من ميثاق الناتو، التي تلزم جميع أعضاء الحلف بالدفاع عن أي دولة عضو تتعرض لهجوم. ومع ذلك، يظل تطبيق هذه المادة غير واضح في ظل عدم عضوية أوكرانيا في الحلف، مما يجعل مقترح ميلوني غير محدد المعالم في الوقت الحالي.

Relatedردًّا على ترامب وبوتين: الدنمارك تُطلق صفقة تسليح ضخمة بـ6.7 مليار يوروفون دير لاين تدعو لتسليح أوكرانيا "بسرعة" حتى لا تصبح لقمة سائغة في فم روسياقمة أوروبية تناقش تعزيز تسليح أوكرانيا والحرب في غزة

أما في بولندا، أحد أبرز داعمي أوكرانيا منذ بداية الحرب، فلا يزال الموقف حاسمًا برفض إرسال قوات بولندية إلى الأراضي الأوكرانية. وأوضح رئيس الوزراء دونالد توسك أن بلاده تحملت بالفعل عبئًا كبيرًا باستقبال نحو مليوني لاجئ أوكراني خلال الأسابيع الأولى من الحرب، مما يجعلها غير مستعدة للانخراط عسكريًا بشكلٍ مباشر.

وبينما تبدو وارسو مستعدة لتقديم الدعم اللوجستي والسياسي، إلا أنها لا تعتزم نشر قوات على الأرض، ما يعكس الانقسامات داخل أوروبا بشأن هذا الخيار العسكري الحساس.

المجر وسلوفاكيا، غير مستعدتين على الإطلاق للقيام بذلك

تتخذ كل من المجر وسلوفاكيا موقفًا أكثر انتقادًا للدعم العسكري الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي لأوكرانيا، إذ تدفعان باتجاه فتح حوارٍ مع روسيا لإنهاء الحرب بدلاً من تصعيد المواجهة العسكرية.

اعلان

وهاجم رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان القادة الأوروبيين المجتمعين في لندن، متهمًا إياهم بالسعي إلى "مواصلة الحرب بدلاً من اختيار السلام"، في إشارة واضحة إلى رفضه لاستراتيجية الدعم العسكري المستمر لكييف.

من جانبه، أعرب رئيس وزراء سلوفاكيا عن تحفظه الشديد تجاه مبدأ "السلام من خلال القوة"، معتبرًا أنه مجرد مبرر لاستمرار الحرب في أوكرانيا بدلًا من البحث عن حلول دبلوماسية حقيقية.

وبناءً على هذه المواقف، يُستبعد تمامًا أن تنضم بودابست وبراتيسلافا إلى أي مبادرة لنشر قوات أوروبية، إذ ترفض حكومتا البلدين بشكلٍ قاطعٍ الانخراط العسكري المباشر في النزاع الأوكراني.

موقف برلين

تتوجه الأنظار الآن إلى ألمانيا، حيث يجري تشكيل حكومة جديدة برئاسة المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس.

اعلان

وقد استبعد المستشار الألماني الحالي أولاف شولتز إرسال قوات ألمانية إلى أوكرانيا، على الرغم من أن وزير دفاعه بوريس بيستوريوس ألمح إلى إمكانية نشر قوات حفظ السلام في منطقة منزوعة السلاح، في حال وقف إطلاق النار.

إلا أن هذا الموقف قد يتغير، حتى وإن كان من الصعب إقناع الرأي العام المحلي بقرار نشر الجنود الألمان في أوكرانيا.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة بعد مشادة البيت الأبيض.. زيلينسكي: مستعدون لتوقيع اتفاق المعادن ستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامب الغزو الروسي لأوكرانياالمملكة المتحدةالاتحاد الأوروبيقوات عسكريةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext نتنياهو: سنواجه كل من يحاول حفر ثقوب في سفينتنا الوطنية يعرض الآنNext هجوم إسرائيلي على ميناء طرطوس شمال غربي سوريا يعرض الآنNext أوكرانيا تجدد رفضها دخول مفتشي الطاقة الذرية إلى زابوروجيا عبر الأراضي المحتلة يعرض الآنNext بسبب تهديد غامض.. إخلاء محطة القطارات الرئيسية في فيينا يعرض الآنNext من محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة اعلانالاكثر قراءة فانس ذهب في رحلة تزلج فوجد المتظاهرين له بالمرصاد بسبب ما حدث مع زيلينسكي شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟ جنود أوكرانيون عن المشادة بين ترامب وزيلينسكي: على الطرفين تقديم تنازلات إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة كيف استطاعت إسبانيا التفوق على باقي أوروبا وأن تزدهر اقتصاديًا بفضل المهاجرين؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025دونالد ترامبإسرائيلالحرب في أوكرانيا سورياروسياغزةفولوديمير زيلينسكيأوكرانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني أوروباتيك توكالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • قمة فلسطين.. 10 نقاط تتصدر لقاءات القادة العرب اليوم الثلاثاء
  • شيخ الأزهر: ندعو الله أن يوفِّق القادة العرب في القمة العربية ووضع حدٍّ للغطرسة والفوضى التي يتعامل بهما الداعمون للكيان المحتل
  • ما هي الدول الأوروبية التي ستشارك في "تحالف الراغبين" من أجل أوكرانيا؟
  • صفورية التي كانت تسكن تلال الجليل مثل العصفور.. جزء من هوية فلسطين
  • مئات الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باستكمال صفقة التبادل
  • اهالي الأسرى الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باتمام الصفقة غزة
  • بعد التهنئة برمضان.. ما أبرز الفتاوى اليهودية التي تشجع على قتل الفلسطينيين والعرب؟
  • بعد التهنئة برمضان.. ما أبرز الفتاوى اليهودية التي تشجيع على قتل الفلسطينيين والعرب؟
  • منذ بداية الحرب.. 652 مدنيا قتلوا في الهجمات الأوكرانية على روسيا
  • رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة