حازم طه: الأصوات تختلف من محطة إذاعية لأخرى
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
قال الإذاعي حازم طه، إن بداية ماسبيرو كانت عبارة عن مجموعة من المحطات ذات توجهات منفصلة، كل محطة تخدم مجالها، موضحًا أن البرنامج العام مثلًا هو صوت الدولة الرصين الذي يحتوي على نشرات الأخبار والتعليق على الأنباء، وبعد البرنامج العام ظهر صوت العرب عام 1953، والتي كان لها توجه عروبي سياسي.
اختلاف الأصوات الإذاعية.. تعطي روحا للإذاعة
وأضاف طه، خلال حواره ببرنامج «السفيرة عزيزة»، عبر قناة «dmc»، من تقديم الإعلاميتين جاسمين طه زكي وشيرين عفت، أنّ أصوات المذيعين بالبرامج كانوا مختلفين عن بعضهم البعض، وتختلف عن محطة لمحطة على حسب التوجهات والمضمون، موضحًا أن روح الصوت الإذاعي والبصمة مهمة، من الممكن أن يكون المذيع له صوت أجش أو ربكة في الكلام ولكن يترك بصمة في قلب محبيه من المستمعين.
العيب الصوتي ليس عيبًا في الإذاعةوتابع الإذاعي: «لو ضربنا مثل بالمذيعة آمال فهمي، كان لديها لدغة بحرف «الراء»، ولكن دخلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وذلك لأنها تخطت الـ90 عاما وما زالت تذيع في البرامج الإذاعية بنفس الصوت واللهجة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإذاعة المصرية الإذاعة حازم طه
إقرأ أيضاً:
هذه الدول تجد صعوبة في الوقوف ضد خطة ترامب
كشفت وكالة عالمية سر عجز بعض الدول العربية التي تجد صعوبة في الوقوف في وجه ترامب واتخاذ موقف حازم ضد خطة تهجير الفلسطينيين .
وقالت وكالة رويترز .. تعتمد دول مثل الأردن ومصر بشكل كبير على الدعم المالي والعسكري الأمريكي بينما تعتمد دول الخليج على واشنطن في مجال الحماية
وأضافت .. لذلك، قد تجد هذه الدول صعوبة في اتخاذ موقف حازم ضد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين