المناطق_العاصمة المقدسة

استقبل نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، في قصر الضيافة بالعاصمة المقدسة، عدداً من أصحاب الفضيلة العلماء والمشائخ وأئمة وخطباء المسجد الحرام، ومديري الجهات الحكومية والقطاعات الأمنية بالمنطقة وعدداً من الأهالي.

أخبار قد تهمك الأمير سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية 13 فبراير 2024 - 5:49 مساءً حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 160 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 13 فبراير 2024 - 5:42 مساءً13 فبراير 2024 - 6:02 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أهم الاخبار13 فبراير 2024 - 5:22 مساءًولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهولندي أبرز المواد13 فبراير 2024 - 5:01 مساءًالأزهر يدين العدوان الصهيوني الإرهابي على رفح ويحذر من كارثة غير مسبوقة أبرز المواد13 فبراير 2024 - 4:17 مساءًوزير السياحة: الحكومة تقدم دعما غير محدود لتعزيز مكانة السعودية كوجهة عالمية الاقتصاد13 فبراير 2024 - 4:14 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند مستوى 12404 نقاط أبرز المواد13 فبراير 2024 - 3:42 مساءًخادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء13 فبراير 2024 - 5:22 مساءًولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهولندي13 فبراير 2024 - 5:01 مساءًالأزهر يدين العدوان الصهيوني الإرهابي على رفح ويحذر من كارثة غير مسبوقة13 فبراير 2024 - 4:17 مساءًوزير السياحة: الحكومة تقدم دعما غير محدود لتعزيز مكانة السعودية كوجهة عالمية13 فبراير 2024 - 4:14 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند مستوى 12404 نقاط13 فبراير 2024 - 3:42 مساءًخادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء الأمير سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.

. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: فبرایر 2024

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد الحرام: لو كشف الله لنا الغطاء عن ألطافه بنا لذابت قلوبنا

قال الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إِنَّ عِبَادَةَ الشُّكْرِ هي مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا، وأجلها وأسماهَا، فَكم أسبغ الله علينا من نعمة، ومنّ علينا مِنْ مِنَّةٍ، وكشف عنَّا مِنْ كُرَبَةٍ، وَفَرَّجَ عَنَّا مِنْ نِعْمَةٍ.

أعظم العبادات 

وأوضح "الدوسري " خلال خطبة الجمعة الأولى من شعبان من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أنه لو كَشَفَ الله لنا الغطاء عن ألطافه وصنعه بنا لذابت قلوبنا محبة وشكرًا له وشوقًا إليه، فنعمه تترى علينا في كل حين، نتقلب فيها ممسين ومصبحين.

واستشهد بما قال الله تعالى: {وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} ، منوهًا بأن أحبُّ خَلْقِ اللهِ إلى الله من اتصف بصفة الشكر وداوم عليها، كما أن أبغض خَلْقِهِ إِليه مَنْ عَطَّلَهَا واتصف بضدها.

وأضاف أنه قدْ بَلَغَ مِنْ عِظَم منزلة الشكر أنَّ اللهَ تعالى سَمَّى نَفْسَهُ شَاكِرًا وَشَكُورًا، وَسَمَّى به الشَّاكِرِينَ، فَأَعْطَاهُمْ مِنْ وَصْفِهِ، وَسَمَّاهُمْ بِاسْمِهِ، وَحَسْبُكَ بِهَذَا مَحَبَّةٌ لِلشَّاكِرِينَ وَفَضْلًا، فالشكر ثوابه عظيم، وأجره عميم.

ودلل بما قال العزيز العليم: { وَسَيَجْزِي الله الشَّاكِرِينَ } ، ولم يذكر الله في الآية جزاء الشكر ليدل ذلك على كثرته وعظمته، مشيرًا إلى أن الشكر أمان من العقوبات، ونجاة من المكروهات، فقالَ اللهُ عَزَّ وجلَّ : {مَا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا}.

صيغ شكر النعم

وأشار إلى أن مَنْ ضَيَّعَ شُكر النعم حلَّتْ بِهِ النقم، ومن لم يُحاسب نفسه قبل يوم القيامة حل به الندم، موضحًا أن نصوص الوحيين دلت على أن الشكر يكون بالقلب واللسان والجوارح، فيظهر الشكر في القلب إقرارًا بالنعم وإيمانًا، ونسبتها لواهبها تفضلًا منه وإحسانًا.

واستند لما قال تعالى على لسان سليمان عليه السلام: هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي } ، وقال: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ» ، كما ظهر الشكر في اللسان حمدًا وثناء وتحدثًا: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدَّثْ، ويظهر الشكر في الجوارح عبادة وطاعة واستعمالًا، فصرف النعم فيما يُرضي الله هو حقيقة الشكر وبرهانه.

وأفاد أنه يكون الشكر بتسخير النعم في تحقيق الفضائل، فكذلك يكون في التوفي والحذر من أن تكون النعم مطية للمعاصي والرذائل، فالمعاصي نار النعم تأكلها كما تأكل النارُ الحَطَبَ.

وتابع: وبذلك يعلم أنَّ الشكر الله هو الاعتراف بنعم الله، والتحدث بها، والاستعانة بها على طاعة المنعم دون معصيته، ولا بد أن يقترن هذا بالخضوع للمنعم ومحبته، فبهذه الأركان يكون الشكر تامًا.

ونبه إلى أن العبد مهما أطاع ربه وشكره، وتقرب إليه بأنواع القربات والطاعات، فلن يقوم بالشكر على الكمال والتمام؛ لأن شكره الله هو محض توفيق من الله، وكلما كان العبد أكثر شكرًا لربه فالله أكثر، وسيجزي الله الشاكرين.

اشكروا ربكم

وأوصى قائلاً: فاشكروا ربكم على ما حياكم من النعم، وأولاكم من المنن، ودفع عنكم من النقم، وخصكم بجميل العطايا والكرم، وإن أعظم الشكر هو الإيمان بالله تعالى، والمبادرة إلى عبادته وأداء فرائضه وواجباته، والبعد عن محرماته.

واستدل بما قال تعالى: { بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ)، كما أن أعظم كفران النعم هو الكفر بالله، وترك فرائضه وواجباته، وفعل المعاصي، لافتًا إلى أن النعم نوعان: مستمرة ومتجددة: فالنعم المستمرة شكرها يكون بالعبادات والطاعات.

وتابع:  والنعم المتجددة شرع لها سجود الشكر، شكرًا الله عليها، وخضوعًا له وذلًا واعترافًا بفضله وإحسانه، وإِنَّ مِنَ النعم المتجددة ما يعيده الله تعالى على الأمة من مواسم الخيرات في الشهور والأيام.

وأردف:  وها قد أظلكم شهر يغفل عنها كثير من الأنام، وهو شهر شعبان الذي ترفع فيه الأعمال، ومما ينبغي على المسلم في شهر شعبان المبادرة إلى قضاء ما فاته من شهر رمضان، فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالت: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَ إِلَّا فِي شَعْبَانَ.

وأبان أنَّ مِنَ النعم الكبرى، والمِنَن العظمى التي تستوجب منا الشكر والامتنان، ما أكرم الله به بلادنا من نعمة الإيمان والأمن والأمان، وما نعيشه في ربوعها مِنْ رَغدِ عيش وسعادة واطمئنان، في ظل قيادتنا الرشيدة.

واستطرد: ، فنسأل الله تعالى أن يجزي ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، خير الجزاء وأعظمه وأوفاه، على ما تحققه بلادنا الغالية المملكة العربية السعودية من نجاحات باهرة، وإنجازات ظاهرة، في جميع الميادين المحلية والإقليمية، والأصعدة الدولية والعالمية، فنسأل الله جل وعلا أن يحفظ على هذه البلاد عقيدتها وإيمانها وولاة أمرها، وأمنها ورخاءها واستقرارها، وأن يجعلها شامخة عزيزة إلى يوم الدين.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السوري ” أحمد الشرع” يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه أمير المنطقة
  • نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية السودان لدى المملكة
  • وكالة الشؤون الدينية النسائية‬ بالمسجد الحرام تطلق مبادرة “سُرُج”
  • نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بدولة الإمارات يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
  • نائب رئيس مجلس الوزراء وزير داخلية الإمارات يصل الرياض
  • خطيب المسجد الحرام: لو كشف الله لنا الغطاء عن ألطافه بنا لذابت قلوبنا
  • خطيب المسجد الحرام: أحبُّ الخلق إلى الله من يشكره على النعم
  • حرس الحدود بالمنطقة الشرقية ينقذ امرأة من الغرق أثناء ممارسة السباحة
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • “العصيمي” يحصل على درجة الدكتوراه