نور قدري تروج لمسرحية «سناب شات» من موسم الرياض
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
روجت الفناننة نور قدري، لمسرحية «سناب شات» وتتعاون من خلالها مع الفنانة أمينة خليل، والمقرر إقامتها يوم 12 إلى 16 فبراير الجاري في تمام الساعة 9 مساءً على مسرح محمد العلي في الرياض.
نور قدري تروج لمسرحية سناب شاتشاركت نور قدري عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بوستر المسرحية.
وعلقت: «من السعوديه موسم الرياض مسرحيه #سناب_شات على مسرح محمد العلى من يوم 12 إلى 16فبراير الساعه 9 م هتتبسطوا قوي مع ألذ نجوم الكوميديا #موسم_الرياض».
View this post on InstagramA post shared by Noor Kadry_نورقدري (@noorkadry.official)
آخر أعمال نور قدري
يذكر أن نور قدري شاركت في فيلم ديدو، الذي ضم العديد من النجوم أبرزهم كريم فهمي، سمير صبري، هشام مجدي، بيومي فؤاد وبدرية طلبة وأحمد فتحي وهدى المفتي ومحمد العزازي، حمدي الميرغني، وإخراج عمرو صلاح.
ودارت أحداث فيلم ديدو في إطار الكوميديا، حول الشاب ديدو الذي يقرر برفقة أصدقائه سرقة العالم الثري بيومي فؤاد، الذي يكتشف الأمر ويتمكن من تحويلهم في تجربة من تجاربه إلى عقلات أصابع، قبل أن يقعوا في العديد من المفارقات والمغامرات المثيرة.
اقرأ أيضاًقبل عرض «سناب شات».. رسالة من أمينة خليل للجمهور
نور قدري تكشف حقيقة وفاة والدتها بعد إعلان أية سماحة «صورة»
آية سماحة تعلن وفاة والدة الفنانة نور قدري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة نور قدري مسرحية سناب شات نور قدري نور قدری سناب شات
إقرأ أيضاً:
ملتقى الطالب الجامعي يدين اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل في أمريكا
الثورة نت/..
أدان ملتقى الطالب الجامعي في الجامعات اليمنية الاعتقال التعسفي والترحيل المزمع للطالب الفلسطيني المقيم في أمريكا محمود خليل، وذلك على خلفية مواقفه الإنسانية، ومشاركته في الاحتجاجات السلمية المناصرة للقضية الفلسطينية، ورفضه الواضح لجرائم الاحتلال بحق أبناء شعبه.
واعتبر الملتقى في بيان، الاعتقال غير المبرر للطالب محمود خليل، من قِبَل سلطات الهجرة الأمريكية تحت ذرائع سياسية ملفَّقة، انتهاكاً صارخاً للحقوق الإنسانية والأكاديمية، والعمل الطلابي السلمي، ومحاولةً لتكميم الأفواه وإسكات الأصوات المطالبة بالعدالة والتعبير المشروع، والحق في الاحتجاج السلمي الذي تكفله المواثيق الدولية.
وأشار إلى أن اعتقال الطالب واتهامه زوراً بتهديد “الأمن القومي الأمريكي”، ليس سوى غطاءً لقمع الحقوق الدستورية في التعبير والاحتجاج، وتجسيداً للانحياز الأمريكي المُطلق للاحتلال، ومحاولة بائسة لإسكات الأصوات الحرّة داخل الجامعات العالمية، والتي تُعبّر عن رفضها للجرائم المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين، خاصةً في ظل التواطؤ الدولي المخزي تجاه معاناة الشعب الفلسطيني.
وأعلن البيان التضامن الكامل مع الطالب خليل ابن الشعب الفلسطيني الصامد، الذي لم تُثنه الظروف القاسية عن مواصلة تعليمه ونضاله السلمي من أجل فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
واستنكر تواطؤ إدارة “جامعة كولومبيا” في تسهيل هذا الانتهاك عبر إلغاء بطاقته الجامعية، مما يُمثِّل خيانةً صريحةً لرسالة الجامعات كحاضنات للفكر والعدالة الاجتماعية، مهيباً بالمؤسسات الحقوقية والإنسانية والمنظمات الطلابية العربية والدولية التدخل العاجل والضغط من أجل إنهاء هذه الاعتقالات الظالمة، والتعبير عن رفضها لسياسات القمع والترهيب التي يتعرض لها الطلاب في الخارج.
وقال الملتقى “ننطلق من مسؤوليتنا الدينية والأخلاقية والتاريخية لنوجه نداءً عاجلاً لطلاب العالم أجمع: أن فلسطين تُذبحُ تحت سكوتكم، والاحتلال يُكرس جرائمه بغياب صوتكم، لنكن جبهةً أكاديميةً تقف في وجه الظلم، ولنُعلِّم العالم أن الحُرية ليست شعاراً، بل ممارسة يومية”.
وشدد البيان على عدم التراجع عن دعم قضايا الأمة العادلة، داعياً إلى تنظيم وقفات تضامنية ومسيرات طلابية داخل الجامعات للتأكيد على أن قضية فلسطين هي قضية كل أحرار العالم.