صحافة العرب:
2024-11-23@21:00:52 GMT

الخصاونة يتوقع انخفاض عدد الأحزاب في الأردن

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

الخصاونة يتوقع انخفاض عدد الأحزاب في الأردن

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الخصاونة يتوقع انخفاض عدد الأحزاب في الأردن، السوسنة توقع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، اليوم الخميس، انخفاض عدد الأحزاب المعترف بها قانونيا عند الوصول لمرحلة الانتخابات النيابية المقبلة .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخصاونة يتوقع انخفاض عدد الأحزاب في الأردن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخصاونة يتوقع انخفاض عدد الأحزاب في الأردن

السوسنة - توقع رئيس الوزراء بشر الخصاونة، اليوم الخميس، انخفاض عدد الأحزاب المعترف بها قانونيا عند الوصول لمرحلة الانتخابات النيابية المقبلة لتقل عن 27 حزبا.

وأضاف الخصاونة، خلال حواره مع الشباب في جامعة اليرموك،أنه لمس توجس فيما يتعلق بالانتظام الحزبي بسبب محظورات كانت موجودة في السابق، من خلال التأثر في القطاع الخاص أو القطاع العام، حيث لم تكن العملية الحزبية منظمة، وأغلب الأحزاب التي كانت موجودة تستمد من خارج المملكة.

ولفت إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني ضمن أن يصار تبني مخرجات اللجنة الملكية من خلال حكومته، سواءً على العمل الحزبي أو التعديلات الدستورية أو دعم المرأة والشباب.

وبين، أن قانون الانتخاب النيابية يؤسس أنه سيبدأ من 3 دورات نيابية اعتبارًا من الدورة النيابية المقبلة، إذ يفترض أن تنعقد الانتخابات قبل 4 أشهر من انتهاء عمر مجلس النواب القائم، إذ ستعقد الانتخابات ما بين (16 تموز - 16 تشرين الثاني) من العام المقبل.

وأوضح، "قانون الانتخاب تتضمن أنماط تمثيلية بالقوائم الوطنية أو دعم وتشجيع الانخراط في الأحزاب من خلال قانون الأحزاب"، لافتًا إلى أن نظام التنظيم العمل الحزبي في الجامعات يشجع ويدعم انتظام الشباب في الأحزاب".

ونوه إلى أن عدد الأحزاب التي قامت بتصويب أوضاعها، تبلغ 27 حزبًا، "وهذا الرقم سينخفض حتى الانتخابات النيابية، بتقديري الشخصي سنرى اندماج أو ائتلاف بين أحزاب كثيرة".

ولفت إلى أن محرك التغيير في المجتمع الأردني هم الشباب، مؤكدا وجود ضمانات تحمي ممارسة الشباب في العمل الحزبي.

وقال، إن النسبة المئوية في الانتخابات المقبلة، يجب أن لا تقل عن قرابة 50 بالمئة، بعدما كانت تقارب 30 بالمئة في السابق.

ويأتي اللقاء ضمن سلسلة حوارات الشباب التي أطلقتها الحكومة الشهر الماضي، حيث يعد هذا اللقاء التواصلي الثالث.

ويحمل لقاء جامعات إقليم الشمال في جامعة اليرموك عنوان "رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام".

ويضمّ اللقاء متحدثين من الحكومة، وممثلين من مؤسسات رسمية ومدنية ومن القطاع الخاص، فيما يضم الحضور طلبة من جامعات إقليم الشمال الرسمية والخاصة، وممثلين من مبادرات شبابية فاعلة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

فلاحو الشرقية يطالبون الحكومة بنظرة إهتمام حقيقية.. وتمثيل ملائم في المجالس النيابية

لا شك أن حال الفلاح المصري تغير عما كان من قبل خلال العقود الماضية، وذلك بسبب التطورات والتغيرات التي طرأت على الحياه العامة في البلاد.

وفي هذا التقرير، نسرُد عدد من المتغيرات التي طرأت على حياة الفلاحين في محافظة الشرقية وآمالهم في حياه كريمة، يقول نبيل الاهواني، نقيب الفلاحين في مركز بلبيس، إن الفلاح المصري خلال العقود الماضية كان يتمتع باهتمام بالغ من الدولة المصرية، خاصة نسبة الـ 50%

التي كانت مطروحة والمحددة لفئة الفلاحين في مجلسي الشعب والشورى والمجالس المحلية، الأمر الذي كان يدل على اهتمام الدولة نحو الفلاح في الحق في التمثيل النيابي والبرلمانية.

ولفت الإهواني إلى نسبة 50% للعمال والفلاحين كانت واحدة من المواد الدستورية الهامة التى حافظت على نسبة تمثيلهم فى المجالس النيابية كحق مكتسب وأصيل منذ عام 1964 وحتى عام 2014 عندما الغت لجنة الخمسين لإعداد الدستور هذا الحق، والذي كان قد أعطاهم الحق في المشاركة في تحديد المصير، ووضع الرؤى المستقبلية لهم ولعامة فئات الشعب الأخرى، ممتمنًا عودة هذا الحق ارساءًا للديمقراطية، كونهم يمثلون جزء كبير في عجلة دعم الاقتصاد بالإضافة إلى وزنهم النسبي من القوى العاملة في مصر.

وأوضح أن الفلاح المصري قديمًا كان يعيش في حياة بسيطة كباقي فئات المجتمع، وكانت تتوفر لدية وبأسعار مقبولة مستلزمات الزراعة من «ري، حرث، تسميد، حصاد»، وكان يبذل كل ما يملك في سبيل العمل بجد واجتهاد في أرضه الزراعية حتى يتمكن من زيادة انتاجيته وبجودة عالية كما الحال في محاصيل «القمح والأرز والبنجر»، وبالتالي يعمل على تغطية نفقات أسرته المعيشية من: بناء بيت يضمهم كأسرة واحدة، وتعليم، وزواج.

وكشف نقيب الفلاحين عن أمنياته والتي يطالب الحكومة بسرعة تنفيذها، وهي: تفعيل الزراعة التعاقدية لكل المحاصيل، وعودة الدورة الزراعية، واستكمال مشروع تبطين الترع و«حياة كريمة» لتضم كل القرى، وإنشاء صندوق التكافل الزراعي، وخفض أسعار المستلزمات الزراعية، ودعم أسعار الكهرباء والمحروقات للمشاريع الزراعية، وتمثيل مُلائم لهم في المجالس النيابية والمحلية.

وأشار السيد الستاوي، إلى أن الحال تبدل وتغير عما كان من قبل، ضاربا المثل في نوعية التقاوي الخاصة بمحصول القطن، والتي أدت إلى انخفاض إنتاجية الفدان من 8 قناطير إلى 3 فقط للفدان في عدد كبير من المناطق، نافيًا أي حديث عن  مسؤولية التغيرات المناخية في قلة وضعف الإنتاجية، بقوله: «زارع فدان ونصف وتعبت جدا في زراعته طوال الموسم، وتحملت قيمة ارتفاع أسعار شكارة الكيماوي إلى 1100 من المحال التجارية نظرا لقلة ما اتحصل عليه من الجمعية الزراعية، لأنه من غير المعقول اسيب الزراعة تموت من غير ما اديها كفايتها من الملح، فضلا عن تكلفة الأجور، فقد استعنت ب140 نفر «عامل» الواحد بياخد 100 جنيه في أربع ساعات، وبالتالي الخسارة كانت شديدة ومألمة، وهو ما قد يدفع عدد من الفلاحين العزوف عن زراعة القطن في المواسم القادمة».

 وتابع: بعدما تعبت طوال السنة في زراعة الأرض، وفي الأخر منخدشي تمن تعبنا، وكمان منلقيش حاجة نصرف بيها على عيالنا، ونستلف من طوب الأرض، الأمر اللي هيخلينا نبعد عن الزراعة ونتجه لأي مهنة أخرى، حال عدم النظر إلى الفلاح والعمل على حمايته من التقلبات المعيشية الحالية، والتي أدت إلى ارتفاعات عشوائية في كثير من أسعار السلع الأساسية التي يحتاجونها بشكل يومي.

وذكر أشرف السعدني، أن إيجار فدان الأرض قديمًا كان قليلًا، والحبوب كانت رخيصة، وأجرة العُمال كانت بسيطة، وبالتالي أي فلاح كان قادر على الزراعة، والمحصول كان عالي الإنتاجية وبأسعار مقبولة، وهو ما ساعد الفلاحين على إعاشة أسرهم في حياه كريمة، وتعليم أبنائهم تعليم جامعي وفوق الجامعي أيضًا، وفي ذات الوقت كانوا يعانون أشد المعاناة من التعب والإرهاق، بقوله « كنا في شقى جامد»، نتيجة أن مراحل الزراعة جميعها كانت بدائية، إلا أنه ومع التطور التكنولوجي من آلات زراعية وطرق ري حديث وتبطين الترع وإدخال مشروع «حياه كريمة» لتنمية القرى؛ كان له الأثر في زيادة الإنتاجية في عدد من المحاصيل الزراعية، طالبًا الحكومة بنظرة إهتمام حقيقية للفلاحين، وإنهاء حالة التهميش ضدهم، وإصلاح المستقبل الضبابي الذي يعيش فيه أغلبية الفلاحين.

 

IMG-20241117-WA0025 IMG-20241117-WA0023 IMG-20241117-WA0022 IMG-20241121-WA0024 IMG-20241117-WA0021 IMG-20241117-WA0019 IMG-20241117-WA0020 IMG-20241117-WA0018 IMG-20241117-WA0016 IMG-20241117-WA0015

مقالات مشابهة

  • زهيو: الاستحقاق البلدي يحرج الطبقة السياسية ويؤكد إمكانية إجراء انتخابات وطنية
  • الدبيبة: ندعم الانتخابات والاستفتاء عليها.. ونرفض حكم العسكر
  • ماذا بقي من المعارضة في تونس بعد إعادة انتخاب قيس سعيد؟
  • زكي القاضي: البرامج الرئاسية المتنوعة نجحت في دعم وتنمية مهارات الشباب
  • فلاحو الشرقية يطالبون الحكومة بنظرة إهتمام حقيقية.. وتمثيل ملائم في المجالس النيابية
  • وزير الشئون النيابية يلتقي رئيس البرلمان العربي
  • وزير الشؤون النيابية يلتقي محمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي
  • وزير الشئون النيابية لرئيس البرلمان العربي: حريصون على تعزيز التواصل
  • الأمن النيابية:العراق لايحتاج إلى القوات الأجنبية
  • مركز يتوقع زيادة عدد المقاعد في البرلمان العراقي لـ 430 مقعداً بالدورات المقبلة