شركة الغاز تصدر إعلان هام
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أعلنت الشركة اليمنية للغاز الإدارة العامة في صنعاء، عن استمرار فتح باب التنافس لتوريد كميات من مادة الغاز البترولي المسال(LPG)، وفقأ لألية تنظيم الاستيراد عبر القطاع الخاص، والإشراف على تسويقها وتوزيعها عبر الشركة اليمنية للغاز.
ودعت الشركة في إعلان نشرته على موقعها الإلكتروني الأحد، تجار ومستوردي الغاز والمشتقات النفطية المحليين الراغبين في توريد مادة الغاز البترولي المسال إلى التقدم بعروضهم ليتم إدراجها ضمن خطة الشركة التموينية للعام الحالي 2024م.
كما اشترطت ان يتضمن العرض الكمية التي سيتم توريدها من مادة الغاز، وأن يكون عرض السعر شاملا كل التكاليف واصلة إلى غاطس ميناء رأس عيسى- محافظة الحديدة، وحسب المواصفات المعتمدة لدى الشركة.والالتزام بتوريد الكميات في المواعيد المحددة، وبحسب الخطة والبرامج التموينية المعدة من قبل الشركة اليمنية للغاز، وتوريد الشحنات عبر سفن تتناسب مع مواصفات وقدرات أرصفة الاستقبال والتفريغ في ميناء التسليم، وإرفاق نسخة من الوثائق القانونية للشركات المتقدمة.
وحسب الإعلان، يمكن للتجار والمستوردين وشركات القطاع الخاص الحصول على الوثائق القانونية المطلوبة من موقع الشركة الإلكتروني، على الرابط التالي: https//www.ygc.gov.ye.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الغاز المنزلي اليمن شركة الغاز صنعاء مادة الغاز
إقرأ أيضاً:
«الأرشيف والمكتبة الوطنية» يستعرض دوره في المنظومة الثقافية
أبوظبي (الاتحاد)
شارك الأرشيف والمكتبة الوطنية في المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات، الذي نظمته جامعة الوصل بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد بدبي، وتمثلت المشاركة بعرض حول «دور الأرشيف والمكتبة الوطنية في المنظومة الثقافية.. التطلعات والإنجازات» تضمن تعريفاً به، وبالإنجازات الحالية والتطلعات المستقبلية، وشملت المشاركة أيضاً تنظيم معرض لأبرز إصدارات الأرشيف والمكتبة الوطنية وأحدثها على هامش المؤتمر.
ركز العرض، الذي قدمته أمل الحضرمي من الأرشيف والمكتبة الوطنية، على أبرز المراحل التي مر بها الأرشيف والمكتبة الوطنية بدءاً بمكتب الوثائق والدراسات، ثم مركز الوثائق والدراسات، ومركز الوثائق والبحوث، والمركز الوطني للوثائق والبحوث، والأرشيف الوطني، وحالياً الأرشيف والمكتبة الوطنية.
وسلط العرض الضوء على المكتبة الوطنية والمراحل التي مرت بها منذ صدور القانون الاتحادي رقم 13 عام 2021 والذي جمع الأرشيف الوطني والمكتبة الوطنية تحت مظلة واحدة، وحدد اختصاصات المكتبة الوطنية. واستشرف العرض أهم التطلعات المستقبلية ممثلة بالمبادرات والمشروعات، والحلول الفنية والتقنية، ثم الدراسات والاستشارات.
وركز العرض على الإنجازات الحالية للمكتبة الوطنية، مثل: مركز الإمارات للترقيم الدولي الموحد للدوريات، وبوابة المعلومات، وذاكرة الإمارات الرقمية، وإثراء المكتبة بالكتب النادرة، والدراسات المسحية لواقع المكتبات في الدولة... وغيرها.
من إصدارات الأرشيف والمكتبة الوطنية التي عُرضت على هامش المؤتمر: دورية ليوا العلمية المحكمة، ومجلة المقطع الفصلية، وكتاب تاريخ العلاقات الإماراتية المغربية، وكتاب أول برميل للثروة الصادران حديثاً، ومجلدات ذاكرتهم تاريخنا المستمدة من مقابلات التاريخ الشفاهي، وبعض الكتب الخاصة بمنطقة الظفرة، وكتاب زايد أوسمة وجوائز.