أوضح د. سطام السبيعي، الرئيس التنفيذي لمركز تميز المدن الذكية في الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا»، أسباب الزحام في مدينة الرياض.

وأضاف السبيعي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن الجميع يعاني من الزحام نلمسه كمواطنين، لكن ذلك يحمل دلالة على نشاط اقتصادي كبير يحدث في المملكة بشكل عام وفي الرياض على وجه الخصوص.

وتابع الرئيس التنفيذي لمركز تميز المدن الذكية، أن الرياض بها حركة اقتصادية كبيرة خلال السنوات الماضية فضلا عن زيادة عدد السكان، مشيرا إلى أن العديد من المشروعات ستسهم في حل مشكلة الزحام ومنها مترو الرياض.

فيديو | الرئيس التنفيذي لمركز تميز المدن الذكية في سدايا د. سطام السبيعي:

الزحام في مدينة الرياض يدل على النشاط الاقتصادي الكبير بالعاصمة #أسواق_السعودية #الإخبارية pic.twitter.com/8GiMU8sYwO

— الإخبارية - اقتصاد (@ekhbariya_eco) February 13, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الرياض المدن الذكية

إقرأ أيضاً:

عيد معلم وسط الزحام

#عيد_معلم #وسط_الزحام

د. #ذوقان_عبيدات

يحتفل المعلم في عيده في الخامس من أكتوبر، ويكاد هدا اليوم يمرّ من دون أي مضمون! فوزارة التربية لم تستعدّ له، وربما لم تعرف. ونقابة المعلمين في دهاليز مظلمة على الأغلب لن ترى النور! والمجتمع لم يعُد قادرًا على الاهتمام بشيء!! إذن؛ ما معنى عيد المعلم؟ ومن سيحتفل به؟ ولو احتفل أحد ما.. ما الذي سيقوله للمعلم؟

لم تعُد كلمات الإنشاء تحفز معلّمًا، ولا الخطاب التقليدي إياه صالحًا! وأتمنى أن لا نقول للمعلم:

مقالات ذات صلة عمق استراتيجي 2024/10/05

قمْ للمعلم وفِّه التبجيلا!
أو تمارسون مهنة الأنبياء!
أو أنتم أصحاب رسالة!!

فالمعلم عامل كسائر الناس لا يحتاج تبجيلا! وليس رسولًا، بل هو شخص له حاجاته النفسية والعائلية، يفكر بالعمل في بيئة إنسانية لم نوفرها له بعد! ويفكر بدخلٍ كافٍ، وحاضر آمن ، حتى المستقبل قد لا يهتم به .فهو غارق في همومٍ لم يبدّدها أحد.

يحتاج المعلم إلى تأهيل يساعده على التعامل مع طلبته، ويحتاج إلى أن يشارك في اتخاذ قرارات تشعره بأنه عامل مهني! قد يشعر، أو يحتاج إلى أن يكون عاملًا في مهنة تسمّى مهنة التعليم ! وهذا يعني عملًا يوفر له نموّا مهنيّا مستمرّا، ومكانة اجتماعية محترمة، وأمنًا مستمرّا، وعيشًا مستمرّا!

إنه بحاجة إلى أن يرى أن قياداته تعرف حاجاته، يريد أن يرى قياداته تتحدث عن التطوير، والمناهج والتفكير، وأمن المعلم والمناهج، والتدريس، وليس عن

الامتحانات والتوجيهي والمناخ، وحرب أوكرانيا، وعلوم الفضاء! إنه بحاجة لأن يكون شريكًا في كل القرارات ذات الصلة بعمله! بحاجة لمن يعدّه للتعامل مع طلبة يرغبون في أن يكونوا في أي مكان ما عدا أمامه في الصف!

للمعلم في عيده حاجات ثلاث:

أن يشعر بمكانة محترمة في المجتمع، وأن يشعر أنّ نقابته عائدة، وأن تكون ظروفه المادية والنفسية في صحة كافية.

ملاحظة:
​لا إصلاح دون المعلم! فالمعلم سقف الإصلاح إذا أردتم إصلاحًا.آمل أن لا تحول مخاوف الدولة “المبالَغ فيها” من المعلمين عقبة للثقة بها! كل ما فعلته الدولة من برامج إصلاح، أو تطعيم، أوعدم إطلاق نار، أو ممارسة العنف، أو بروتوكولات المرور أو حماية حدودنا، وتخفيض جمارك سيارات ورفع جمارك أخرى وغيرها، بعيدًا عن المعلم والمناهج هي جهود ضائعة!!

المعلم المعلم المعلم!!

مقالات مشابهة

  • تفاصيل زيارة الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار لفرنسا
  • عيد معلم وسط الزحام
  • الدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية: يحظى المعلم في رؤية القيادة الرشيدة بمكانة لا نظير لها
  • الرئيس التنفيذي لـ«شئون البيئة» يتفقد منظومة عمل مكافحة السحابة السوداء بالشرقية
  • الرئيس التنفيذي لجهاز شئون البيئة يتفقد منظومة عمل مكافحة السحابة السوداء بالشرقية
  • بحضور رئيس الدولة والرئيس المصري..«نيو» العالمية و«سايفن» القابضة الإماراتية تطلقان شراكة لتعزيز مسيرة الابتكار بقطاع المركبات الكهربائية الذكية
  • بحضور رئيس الدولة والرئيس المصري…”نيو” العالمية و”سايفن” القابضة الإماراتية تطلقان شراكة لتعزيز مسيرة الابتكار بقطاع المركبات الكهربائية الذكية
  • مؤتمر المدن الصحية بصلالة يوصي بإنشاء مركز للمبادرات المجتمعية
  • مركز المستقبل يُشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024
  • المدير التنفيذي لشركة النفط اليمنية يلتقي رئيس مجلس إدارة صندوق صيانة الطرق