وفاة الدكتور شمس الدين الحجاجي.. ومثقفون: الأسطورة الباقية دائما
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
تُوفي الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، الأستاذ بكلية الآداب قسم اللغة العربية جامعة القاهرة، عن عمرٍ ناهز 89 عامًا.
ونعى مجموعة من المثقفين الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، وكتب الدكتور سيد ضيف الله، الأستاذ بأكاديمية الفنون: «أستاذي الجليل الكريم د.أحمد شمس الدين الحجاجي في ذمة الله، اللهم ارحمه واغفر له وأدخله فسيح جناتك».
وكتب الدكتور سامي سليمان، أستاذ النقد العربي الحديث بجامعة القاهرة: «أستاذنا الجليل د. أحمد شمس الدين الحجاجي في ذمة الله تعالى.. أحمد شمس الدين الحجاجي الإنسان النبيل والأسطورة الباقية دائما».
فيما دون الدكتور حسن حمودة عبر «فيسبوك»: «ها هو يستريح بعد التعب، رحل أستاذي الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي، تمنيت أن تبقى معنا ضحكته الصافية، وها هي الآن باقية في الذاكرة فحسب».
معلومات عن شمس الدين الحجاجيولد الدكتور أحمد شمس الدين الحجاجي فى الأقصر فى سنة 1935م، وخلال دراسته الجامعية (1955 ـ 1959) درس تحت إشراف أساتذة كبار منهم سهير القلماوى وشوقى ضيف ومحمد كامل حسين وشكرى محمد عياد.
وحسب المعلومات الورادة على موقع المجلس الأعلى للثقافة، فإنّه حصل الحجاجي عام 1965 على درجة الماجستير فى النقد المسرحى فى مصر، ثم على الدكتوراه فى سنة 1973م بأطروحته «الأسطورة فى المسرح المصرى المعاصر»، كما نال على جائزة الدولة التقديرية للآداب لعام 2010.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزارة الثقافة أكاديمية الفنون حسين حمودة
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم لتعزيز حماية حقوق الأطفال
وتهدف المذكرة إلى تحقيق شراكة حقيقية وفعالة بين الطرفين من خلال التنسيق المشترك في مجالات العون القانوني والتدريب والتوعية، بما يساهم في تحسين واقع الطفولة والدفاع عن حقوق الأطفال المحرومين من حريتهم.
ووقع الاتفاقية عن نقابة المحامين اليمنيين الأستاذ عبد الله محمد راجح نقيب المحامين اليمنيين، وعن المدرسة الديمقراطية الأستاذ جمال عبد الله الشامي رئيس المدرسة الديمقراطية.
وتنص المذكرة على تكليف محامين لتقديم العون القانوني في قضايا الأطفال، وتنفيذ دورات تدريبية وورش عمل حول القوانين الدولية الخاصة بالأطفال والمساعدة القانونية لهم. كما تشمل المذكرة التنسيق في مجالات الرصد والتوثيق والمناصرة المتعلقة بقضايا الطفولة.
وفي تصريح له، أكد الأستاذ جمال عبد الله الشامي رئيس المدرسة الديمقراطية، على أهمية هذه الشراكة في تعزيز الجهود المبذولة لحماية الأطفال، مشيرًا إلى أن التعاون مع نقابة المحامين سيتيح تقديم الدعم القانوني اللازم للأطفال المحتاجين.
من جهته، أشاد الأستاذ عبد الله محمد راجح نقيب المحامين اليمنيين، بأهمية الاتفاقية، مؤكداً التزام النقابة بدعم كافة الجهود التي تسهم في تحقيق العدالة للأطفال والدفاع عن حقوقهم.
يُذكر أن مذكرة التفاهم تأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون بين المؤسسات المجتمعية والحقوقية، بهدف توفير بيئة آمنة تحفظ كرامة وحقوق الأطفال، وفق القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الطفل.