أخبار الاقتصاد والأعمال الصين تبقي معدلات الفائدة على الإقراض دون تغيير
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصين تبقي معدلات الفائدة على الإقراض دون تغيير، الاقتصاد الصيني بوتيرة ضعيفة في الربع الثاني، مما زاد آمال المستثمرين في اتخاذ مزيد من الإجراءات الداعمة لضمان بقاء هدف النمو في بكين للعام .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين تبقي معدلات الفائدة على الإقراض دون تغيير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاقتصاد الصيني بوتيرة ضعيفة في الربع الثاني، مما زاد آمال المستثمرين في اتخاذ مزيد من الإجراءات الداعمة لضمان بقاء هدف النمو في بكين للعام الجاري على المسار الصحيح.
الفائدة يمكن أن يوسع فروق أسعار الفائدة مع الولايات المتحدة ويضغط على اليوان الضعيف بالفعل.
وثبت البنك المركزي سعر الفائدة الأساسي على القروض "إل بي آر" لأجل عام عند 3.55 بالمئة، كما أبقى على المعدل لأجل 5 سنوات عند 4.2 بالمئة، كما كان متوقعًا.
في استطلاع للرأي أجري هذا الأسبوع وشمل 26 محللا، توقع جميع المشاركين عدم حدوث تغيير في أي من السعرين.
لليوان عند مستوى أقل قليلاً من 7.15 مقابل الدولار، وهو ما يزيد كثيرًا عن التوقعات، كما عدل بعض القواعد التي تسمح للشركات باقتراض المزيد من الخارج.
الصين لدعم العملة في ظل سعي البلاد لتعزيز معنويات الأعمال التجارية في ظل ضعف زخم النمو الاقتصادي في البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لماذا ثبت البنك المركزي سعر الفائدة ؟ .. تفاصيل
أرجع البنك المركزي قراره بتثبيت سعر الفائدة للمرة السابعة علي التوالي في آخر اجتماع له هذا العام والمنتهي قبل قليل، دون أي تغيير، إلي استمرار مواصلة البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والناشئة خفض أسعار العائد تدريجيا في ضوء استمرار تراجع معدلات التضخم.
قال البنك المركزي المصري إن تلك السياسات والتي اتسمت مع الإبقاء على سياسات التشديد النقدي، إذ إن معدلات التضخم المحققة لا تزال تتجاوز المستويات المستهدفة.
البنك المركزي يثبت سعر الفائدة للمرة السابعة على التواليماهو قرار البنك المركزي المصري بشأن سعر الفائدة ؟| تحليلويتسم معدل النمو الاقتصادي باستقراره إلى حد كبير وتشير التوقعات إلى أنه سوف يستمر عند مستوياته الحالية، وإن كان لا يزال أقل من مستويات ما قبل جائحة كورونا.
أضاف أنه تظل توقعات النمو عُرضة لبعض المخاطر ومنها التأثير السلبي للتشديد النقدي على النشاط الاقتصادي، والتوترات الجيوسياسية، واحتمالية عودة السياسات التجارية الحمائية.
وبالنسبة للأسعار العالمية للسلع الأساسية، فقد شهدت تقلبات طفيفة في الآونة الأخيرة، وتشير التوقعات بانخفاض محتمل في أسعارها، وخاصة منتجات الطاقة.
وأوضح أنه لا تزال المخاطر الصعودية تحيط بمسار التضخم، بما في ذلك اضطرابات التجارة العالمية والتأثير السلبي لأحوال الطقس على الإنتاج الزراعي.