الاستعلام الحكومي المركزي - رابط فحص المنحة القطرية شهر 7 -2023 أخيرة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
أخيرة، الاستعلام الحكومي المركزي رابط فحص المنحة القطرية شهر 7 2023،غزة صفاالاستعلام الحكومي المركزي يتصدر هذا العنوان عمليات بحث مستمرة .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الاستعلام الحكومي المركزي - رابط فحص المنحة القطرية شهر 7 -2023، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
غزة - صفا
الاستعلام الحكومي المركزي .. يتصدر هذا العنوان عمليات بحث مستمرة وكبيرة جداً خلال الساعات الجارية، وذلك بعد اعلان السفير القطري محمد العمادي تجديد المنحة القطرية وسيتم تفعيل رابط الفحص المقدم من وزارة التنمية ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
موعد صرف المنحة القطرية شهر يوليو 7أعلن السفير العمادي أن منحة المساعدات النقدية سيتم صرفها خلال النصف الأول من شهر يوليو(7)، لنحو 100 ألف من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات قطاع غزة بواقع 100 دولار لكل عائلة.
فحص المنحة القطرية 2023 شهر 7رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار، تقدمه لكم وكالة "صفا" شهريا في مثل هذا الوقت، لكي يتمكن المستفيدون من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، من البحث عن أسمائهم بكل سهولة.
رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار $ شهر يوليويتم صرف المنحة القطرية للمستفيدين في غزة، من خلال الأمم المتحدة، بالتعاون مع اللجنة القطرية لإعمار قطاع غزة، عبر مراكز التوزيع المحددة في محافظات قطاع غزة والتي تضم أكثر من 300 مركز تجاري ومحل صرافة.
وتمثل المنحة القطرية مساعدة جيدة للأسر الفقيرة في قطاع غزة رغم أنه مبلغ ليس كبير، حيث أصبحوا يعتمدون عليها بشكل كبير لشراء ما يحتاجونه من أمور أساسية.
ومنذ أشهر طويلة تصرف دولة قطر بشكل شهري مساعدات نقدية لعشرات آلاف الأسر الفقيرة في القطاع، ضمن جملة من المساعدات التي تقدمها للفلسطينيين.
الآلية الجديدة لصرف المنحة القطريةوأعلنت وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة يوم الأربعاء عن الآلية الجديدة لصرف المنحة القطرية التي تصرف للعائلات الفقيرة منذ عدة سنوات.
وأوضحت الناطقة باسم وزارة التنمية عزيزة الكحلوت في مؤتمر صحفي عقدته في مدينة غزة ظهر اليوم الأربعاء تابعته وكالة "صفا" أنه إضافة 27600 اسم جديد للمنحة القطرية ستُصرف لهم المخصصات شهر بعد شهر.
في حين فإن المنتفعين القدامى-بحسب الكحلوت- تم إيقاف 5300 منهم نهائيًا و10 آلاف مؤقتًا وسيُصرف للباقين شهرين وشهر بدون.
وبينت الكحلوت أنه منذ بدأ العمل بالمنحة القطرية في العام 2018-2019 تم اعتماد 169 ألف، مضيفة "مع مرور الزمن تقلص هذا العدد ليصل إلى 96 ألف بعد استثناء تصاريح العمال في الداخل المحتل وحالات الوفاة".
وذكرت أنه تم إيقاف من يخالف المعايير الخاصة بالمنحة القطرية كالمطلقة ومن تزوجت – مواطن حصل على وظيفة، ومنتفعي الشؤون وموقوف أمم متحدة.
وأشارت إلى أنه خلال الشهور الفائتة كان يتم استكمال كشف المنحة من حالات منتفعي الشؤون المعتمدة حسب معيار عدد مرات الاستفادة.
أما على صعيد المنحة خلال العام الجاري 2023م، بيّنت الكحلوت أنه تم إرسال 132 ألف حالة للاعتماد، وقد تم الموافقة على 66 ألف أسرة (الذين لم يتم الموافقة عليهم، سيجدون مصطلح قيد الدراسة في حسابهم الموحد)، قائلةً: "هذا يعني عدم المراجعة أو تقديم شكوى وأن هناك جهود تبذل من أجل إدراجهم".
أما بخصوص ال 66 ألف أسرة المعتمدة فهم موزعين على النحو التالي:
14 ألف من منتفعي الشئون.
42 ألف معتمد نهائي، وهؤلاء تم اخضاعهم ومطابقتهم لمعايير ومحددات الخاصة بالمنحة القطرية وقد تقرر الصرف لعدد 27.600 أسرة جديد خلال الدفعة القادمة رقم 49
واستعرضت الكحلوت تفاصيل كشف 42.300 وكيف وصل العدد إلى 27.700، لافتةً إلى أنه تم إيقاف 1300 تصاريح عمل داخل دولة الاحتلال، وتم إيقاف 4000 حالة خارج البلاد.
كما ذكرت أنه يوجد 10.000 حالة معتمدة ولكن تم إيقافها مؤقتاً بسبب عدم وجود جوال وبإمكان هؤلاء معرفة أنفسهم عبر رابط التسجيل الموحد الخاص بهم على الحاسوب الحكومي التابع لوزارة الاتصالات، حيث سيظهر لهم الرسالة التالية (معتمد) 2023 ولا يوجد رقم جوال وسيتيح الرابط بتحديث جواله.
آليات الصرف الجديدة شهر 7وعن آلية الصرف أوضحت الكحلوت أن المنتفعين القدامى من المنحة القطرية سيصرف لهم شهرين و شهر بدون ( يعني مرتين كل 3 شهور )
أما المنتفعين الجدد عدد 27600 فإنه سيصرف لهم شهر بعد شهر ( يعني مرة كل شهرين)، مشيرةً إلى أن الصرف ضمن هذه الآليات قابل للتغيير في حال إضافة أسماء جديدة أو غير ذلك.
وفيما يخص بآليات تحديث بيانات المستفيدين إلكترونياً، أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية الآن وعلى رابط صفحتها الرسمية عن إطلاق خدمة تحديث بيانات المنحة القطرية.
ولفتت إلى أنه سيتم إطلاق الخدمة ونشر فيديو توضيحي في تمام الساعة العاشرة صباح يوم السبت لكيفية تحديث البيانات والاطلاع على حالة المواطن (معتمد- مرفوض) مع توضيح سبب الرفض، بالاضافة لوجود رابط للشكاوى إن كان للمواطن شكوى بأنه غير مسجل.
وسيتيح الرابط للمواطنين تحديث بياناتهم مع ضرورة أن يعلم المواطن أن تسجيله لا يعني قبول الطلب والإدراج ضمن كشوفات المنحة القطرية.
ودعت الكحلوت المواطنين للتعاطي مع الشكاوى الإلكترونية، حيث سيتم استقبالها يومي الإثنين والأربعاء من كل أسبوع في مقر الوزارة.
وقدّمت الكحلوت الشكر لأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد ووزير خارجية قطر، والسفير محمد العمادي واللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، والكادر العامل في ملف المنحة القطرية في وزارة التنمية الاجتماعية ووزارة الاتصالات.
فحص المنحة القطرية شهر 7 الاستعلام الحكومي المركزي الاستعلام الحكومي رابط فحص المنحة القطرية 100 دولار رابط فحص المنحة القطريةم ج
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رابط فحص المنحة القطریة فحص المنحة القطریة شهر 7 صرف المنحة القطریة وزارة التنمیة قطاع غزة إلى أن
إقرأ أيضاً:
فرصة أخيرة قبل التصعيد الشامل في غزة.. مبادرات تهدئة وضغوط دولية
تشهد الساحة الفلسطينية الإسرائيلية تطورات متسارعة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية والإقليمية لوقف الحرب المشتعلة في قطاع غزة منذ أشهر، والتي خلّفت آلاف الضحايا وأدت إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وبينما يتجهز الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته العسكرية، أعلن المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل، الأربعاء، عن منح "فرصة أخيرة" للمفاوضات، في ظل جهود دبلوماسية مكثفة تقودها أطراف دولية من أجل التوصل إلى هدنة طويلة الأمد وصفقة تبادل محتجزين.
أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن المجلس الوزاري الأمني المصغّر في تل أبيب قرر منح مساحة أخيرة للمفاوضات السياسية قبل اتخاذ قرار بتوسيع نطاق العملية العسكرية داخل قطاع غزة. ويأتي هذا القرار وسط تزايد الضغوط الدولية المطالبة بإيقاف القتال والتوصل إلى تسوية تُنهي النزاع المستمر.
وبحسب ما أوردته الهيئة، فإن أطرافاً دولية، أبرزها الولايات المتحدة، تضغط حالياً على حركة "حماس" لقبول مقترح جديد قدّمه الوسيط الأميركي، ويتضمن ترتيبات لتهدئة طويلة الأمد تترافق مع إطلاق سراح المحتجزين لدى الجانبين.
في السياق ذاته، كشفت مصادر مطلعة عن أحدث ما قدمه الوسطاء المصريون والقطريون في مساعيهم لإبرام اتفاق شامل. وتتضمن الصيغة الجديدة اقتراح هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، يتم خلالها إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، إلى جانب إنهاء رسمي للحرب، يتبعه انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.
في تطور لافت، صرّح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى، مطّلع على مسار المفاوضات، لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأن حركة حماس أعربت عن استعدادها لتسليم إدارة القطاع لـ"أي كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه وطنياً وإقليمياً".
وأوضح أن هذا الكيان قد يكون السلطة الوطنية الفلسطينية القائمة في الضفة الغربية، أو هيئة إدارية فلسطينية جديدة تُنشأ لهذا الغرض، ما قد يُمهّد لمرحلة جديدة في إدارة القطاع، بعيداً عن الفصائل المسلحة.
وكان آخر اتفاق لوقف إطلاق النار قد انهار قبل أكثر من شهر، عندما استأنفت إسرائيل هجماتها العسكرية على غزة بتاريخ 18 مارس الماضي، ما أدى إلى تجدد القتال وسقوط مزيد من الضحايا، وسط عجز دولي عن إعادة تثبيت الهدنة.
ترامب يتحدث عن "تقدم كبير" ويضع شروطاً لدور حماسفي المقابل، شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، على أن الولايات المتحدة حققت "تقدماً كبيراً" في الملف الغزاوي، مشيراً إلى أن الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر "ما كان ليحدث لو كنت رئيساً حينها".
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين في المكتب البيضاوي، قال ترامب: "أحرزنا تقدماً كبيراً في ملف غزة".
وعندما سُئل عمّا إذا كانت واشنطن ستسمح لحماس بالاضطلاع بأي دور في إدارة غزة بعد الحرب، أجاب بحزم: "لن نسمح لحماس بفعل ذلك، وسنرى ما سيحدث في غزة".
ويبدو أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصير الصراع المستمر في غزة، ففي الوقت الذي تقترب فيه إسرائيل من تصعيد عسكري شامل، تعمل أطراف دولية على تمرير مبادرات سياسية قد تفضي إلى إنهاء الحرب، وسط مؤشرات على مرونة فلسطينية في ملف إدارة القطاع، ومواقف أمريكية داعمة للحل المشروط، غير أن نجاح هذه المساعي لا يزال مرهوناً بقدرة الوسطاء على إقناع الأطراف بتقديم تنازلات جوهرية، في لحظة توتر إقليمي حرج.