الكاف يستبدل رضوان جيد بحكم مغربي آخر لإدارة مباراة في أبطال أفريقيا
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
كشفت مصادر مسؤولة في الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، أن لجنة الحكام استبعدت الحكم المغربي رضوان جيد من إدارة مباراة النجم الساحلي والترجي التونسي في دوري أبطال أفريقيا.
وأشارت ذات المصادر، إلى أن المغربي رضوان جيد كان مكلفًا بإدارة المباراة ولكن لجنة الحكام بالاتحاد الأفريقي اختارت مواطنه سمير الكزاز مع استمرار الطاقم المغربي المساعد لحسن ازكالي مساعد أول ومصطفي أكراد مساعد ثاني و مصطفي تشاف حكم رابع.
مصادر كانت قد نقلت أن رضوان جيد رفض إدارة مباراة المركز الثالث في كأس الأمم الأفريقية، واحتج على عدم تعيينه حكمًا للمباراة النهائية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: رضوان جید
إقرأ أيضاً:
بعد السودان والصومال..إدارة ترامب تطالب سوريا باستقبال المرحلين من غزة
قالت مصادر مطلعة إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والحكومة الإسرائيلية تواصلتا مع السودان، والصومال، للنظر في استقبال الفلسطينيين المهجرين من غزة حسب شبكة "سي.بي.إس" الأمريكية اليوم الإثنين.
ونقلت الشبكة عن مصادر أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين تواصلوا مع حكومات السودان والصومال، لمناقشة الفكرة، بينما نفت الحكومة الصومالية تلقيها أي طلب رسمي مماثل. أما الحكومة السودانية، فلم تعلق على التقارير.وقال ضاهر حسن، سفير الصومال لدى الولايات المتحدة: "لا الإدارة الأمريكية ولا السلطات الإسرائيلية تواصلت مع الحكومة الصومالية حول نقل الفلسطينيين إلى الصومال".
وقال حسن إن "نشر مثل هذه المعلومات غير المُوثقة يُهدّد بتأجيج دعاية التجنيد للجماعات المتطرفة مثل داعش، وحركة الشباب، ما قد يُفاقم التحديات الأمنية في المنطقة".
وبدوره، أكد مصدر مطلع أن الإدارة حاولت أيضاً التواصل مع الحكومة السورية المؤقتة الجديدة عبر وسيط، لتشجيها على توطين الفلسطينيين من غزة.
وأكد مصدر آخر التواصل مع الحكومة السورية، دون أن تتضح طبيعة رد من دمشق على هذا التواصل.
وفي المقابل، نقلت الشبكة عن مسؤول سوري كبير لم تسمه، إن لا علم لدمشق بمحاولات التواصل معها من جانب إسرائيل أو الولايات المتحدة لإعادة توطين سكان غزة.
وأثارت هذه الفكرة ردود فعل واسعة، حيث وصفها قادة عرب ومنظمات دولية بـ "تطهير عرقي"، فيما رفضت إدارة ترامب وإسرائيل خطة مصرية بديلة لإعادة إعمار غزة، بحجة أن القطاع أصبح غير صالح للسكن بعد تدميره، وفق الشبكة.