عاجل - علا غانم تحكي قصة عودتها إلى أمريكا وتنشر إطلالات تثير الجدل
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
ردّت الفنانة علا غانم على الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول اعتزامها مغادرة مصر والعودة إلى الولايات المتحدة. أكدت غانم بشكل قاطع أنها ليست في خططها ترك وطنها مصر وأنها ملتزمة بالبقاء فيها. صرّحت قائلة: "عمري ما هسيب بلدي أو جمهوري العظيم".
علا غانم تعود إلى الشاشات من جديدوأشارت علا غانم إلى أنها تستعد لبداية تصوير فيلمها الجديد بعنوان "حارة القصعي"، والذي من المقرر أن يبدأ التصوير في مطلع آذار/مارس المقبل.
وعلى الرغم من الأخبار التي انتشرت على بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول اتخاذ الفنانة علا غانم قرارًا بترك مصر والعودة إلى الولايات المتحدة، فقد نفت علا غانم هذه الشائعات بشكل قاطع. أكدت أنها لن تفكر في السفر مجددًا إلى أمريكا، مؤكدةً على ولائها وحبها لوطنها مصر. أشارت إلى أنها ملتزمة بمواصلة مشوارها الفني في مصر وستشارك في تصوير فيلمها الجديد "حارة القصعي"، الذي يبدأ التصوير في مطلع مارس المقبل.
ونفت الفنانة علا غانم، بشدة الأخبار التي تم تداولها عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول قرارها بترك مصر والعودة إلى الولايات المتحدة. أكدت غانم أنها باقية وملتزمة بالبقاء في وطنها الحبيب.
وتألقت علا غانم في الفترة الأخيرة بعودتها إلى الساحة الفنية، حيث شاركت في بطولة فيلم "أولاد حريم كريم" إلى جانب نخبة من النجوم. ومن المتوقع أن تواصل نجمة الشاشة الصغيرة تألقها في المستقبل من خلال مشاركتها في فيلمها الجديد "حارة القصعي"، الذي يبدأ تصويره في مطلع مارس المقبل.
يشار إلى أن علا غانم كانت غائبة عن الأعمال التلفزيونية منذ عام 2017 بعد مشاركتها في مسلسل "طعم الحياة". يُذكر أن هذا المسلسل جمعها بنخبة من النجوم وحقق نجاحًا كبيرًا.
إطلالات علا غانم تثير الجدلوتركت الفنانة علا غانم الجمهور في حيرة وجدل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد قرارها المفاجئ بالهجرة إلى الولايات المتحدة.
هذا القرار أثار تفاعلًا كبيرًا، حيث احتلت علا غانم مكانة رائدة في التريند على منصات التواصل الاجتماعي وتناقلت الصفحات الفنية العديد من صورها بإطلالات مختلفة أظهرت جرأتها في اختيار الملابس، سواء كانت سواريه أو كاجوال.
الفنانة علا غانم 16 17تعتني علا غانم أيضًا بتسريحة شعرها بشكل دائم، حيث تظهر بتصفيفات شعر وألوان متنوعة، مما أضاف لإطلالاتها لمسة فريدة. صور علا غانم أثارت إعجاب الجمهور وأثرت في قلوب متابعيها، وبدت واثقة ومتألقة في كل صورة نشرتها، وهو ما زاد من حماس الجمهور وفضولهم لمتابعة أخبارها وأعمالها الفنية في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: علا غانم الفنانة علا غانم أمريكا قصة علا غانم اخبار علا غانم إلى الولایات المتحدة التواصل الاجتماعی الفنانة علا غانم إلى أن
إقرأ أيضاً:
تركيا تتجه لتقييد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عامًا
أعلن وزير المواصلات والبنية التحتية التركي، عبدالقادر أورال وغلو، عن خطة حكومية جديدة لتنظيم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين الفئات العمرية الصغيرة، حيث كشف عن مسودة قانون تقضي بمنع استخدام هذه المنصات لمن هم دون 13 عامًا، بينما سيكون استخدامها لمن تتراوح أعمارهم بين 13 و16 عامًا مشروطًا بموافقة الوالدين.
جاء ذلك خلال لقاء الوزير مع الصحفيين في أنقرة، حيث استعرض مشاريع البنية التحتية الكبرى التي تعمل عليها الحكومة، من بينها مشروع القطار فائق السرعة بين أنقرة وإسطنبول، وتوسعة شبكة المترو في إسطنبول، إضافة إلى خطة لإنشاء طريق سريع جديد يربط بين المدينتين.
قطار فائق السرعة: أنقرة – إسطنبول في 80 دقيقة
خلال لقائه مع الصحفيين في أنقرة، تطرق الوزير أورالوغلو إلى عدة موضوعات مهمة، منها مشروع القطار فائق السرعة، والاستثمارات في مشاريع المترو والطرق السريعة، إلى جانب الأعمال التشريعية المتعلقة بالمنصات الرقمية.
وأوضح أن السفر بين أنقرة وإسطنبول يستغرق حاليًا 4 ساعات و20 دقيقة عبر القطارات السريعة الحالية، ومن المتوقع أن ينخفض إلى 3 ساعات ونصف بعد الانتهاء من الأنفاق في ولاية بيليجيك. كما أشار إلى بدء العمل على مشروع القطار فائق السرعة، الذي سيمكن المسافرين من التنقل بين إسطنبول وأنقرة خلال 80 دقيقة فقط بسرعة 350 كم/ساعة.
اقرأ أيضامن عامل بناء إلى ملياردير.. اتهامات خطيرة تطال مقربين من…
الجمعة 28 مارس 2025وأكد الوزير على أهمية إنتاج مركبات السكك الحديدية محليًا، مشيرًا إلى أن تركيا باتت تصنع قاطراتها وعرباتها بنفسها. وأضاف أن القطار الكهربائي المحلي الذي تصل سرعته إلى 160 كم/ساعة دخل الخدمة بالفعل، بينما سيتم إنتاج النموذج الأولي للقطار الذي يسير بسرعة 225 كم/ساعة العام المقبل، على أن يبدأ الإنتاج المتسلسل بحلول عام 2027.
إسطنبول تحتاج إلى 1004 كيلومترات من خطوط المترو
وفيما يتعلق بمشاريع النقل داخل المدن، شدد أورالوغلو على أن حل أزمة المرور في إسطنبول يكمن في التوسع في أنظمة السكك الحديدية، مشيرًا إلى أن المدينة بحاجة إلى 1004 كيلومترات من خطوط المترو لتخفيف الازدحام.