«الشاذلي» ملك الصفقات.. لقبوه ببائع الغلابة ومشغل 38 شابا بـ6 آلاف جنيه
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يُعرّف نفسه أنّه «الشاذلي بتاع الصفقات»، إذ حصد شعبية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أنّ باع الغالي والنفيس بأسعار زهيدة، فلم يقتصر على بيع الملابس والأحذية فقط، بل توسعت أنشطته حتى اشتهر ببيع البصل وحفاضات الأطفال وفساتين العرائس وغيرها، بأسعار تبدأ من جنيه واحد فقط.
الشاذلي بدأ ببيع التيشيرت بجنيهين ونصفالشاب عبدالله رمضان حمدي الشهير بـ«عبدالله الشاذلي»، ذاع صيته على منصتي «تيك توك» و«فيسبوك»، إذ عُرف ببيع الملابس بأسعار مخفضة في أحد شوارع منطقة الهرم بالجيزة، ويقصده عشرات الزبائن من مختلف المحافظات، بعد أنّ خرج في مقطع فيديو عبر صفحته على «فيسبوك»، ليبيع فساتين الزفاف بسعر 50 جنيهًا والبدلة الرجالي بـ150 جنيهًا، والحذاء بـ15 جنيهًا، وكيلو البصل بجنيه واحد فقط.
ملايين المشاهدات والتعليقات، حصدها «الشاذلي» عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، وأطلق عليه البعض «بيّاع الغلابة»، إذ بدأ مشروعه قبل 3 سنوات بـ7 أفرع في مناطق مختلفة، وروج لنفسه عبر بيع أي تيشيرت بجنيهين ونصف، إلا أنّه حاليًا ليس له سوى فرع واحد في الجيزة.
وبحسب تصريحات تليفزيونية للشاب عبدالله الشاذلي، تستعرض «الوطن»، أبرز 10 معلومات عن «صاحب الصفقات» على النحو التالي:
- بدأ عبدالله الشاذلي مهنته ببيع الإكسسوارات في الشارع.
- يعمل مع الشاذلي 38 شابًا يتقاضون مرتبات بين 4 و6 آلاف جنيه.
- الشاذلي هو الابن الوحيد لوالديه.
- والد الشاذلي يمتلك محلًا لقطع غيار السيارات.
- منهج عبدالله الشاذلي في الحياة، هو نصيحة والده التي قالها له قبل سنوات: «لو معاك آخر جنيه وحد محتاجه، طلعه لله وربنا هيرجعهولك في لحظتها».
- يتعاون «الشاذلي» مع العديد من المصانع والشركات، لترويج منتجاتها بأسعار مخفضة.
- تتنوع مبيعات «الشاذلي» بين الملابس الحريمي والرجالي وفساتين الزفاف والأحذية وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشاذلي
إقرأ أيضاً:
رجل في الخمسينات يبدو شابا في العشرينيات من عمره!
#سواليف
نشرت صحيفة “ديلي ميل” قصة غريبة حول #رجل يبلغ من العمر 53 سنة، يدعي أنه يبدو أصغر من سنه بثلاثة عقود.
ديلي ميل: رجل في #الخمسينات يبدو شابا في #العشرينيات من عمره!
وكتبت الصحيفة أن الرجل الذي يدعى #تريستان _لي، يطلب منه إثبات هويته عند شراء تذاكر اليانصيب، كشف عن أسراره البسيطة في حوار للصحيفة البريطانية.
يقول تريستان لي، مدرب #التغذية و #الحمية، الذي يخلط الناس عادة بينه وبين ابن صديقه، إنه يتبع نظاما غذائيا نباتيا ويحافظ على “عقلية مرحة ومتفائلة”.
مقالات ذات صلةكما تضيف الصحيفة أنه بينما يتذمر الآخرون في سنه ويبثون شعورا بالمرارة و #الشيخوخة، يركز هو على أن يكون ودودا، ونتيجة لذلك، يؤمن بأنه يبدو أصغر من نصف عمره الحقيقي.
وتابع لي: “من السهل أن تكون ساخرا ومريرا” مع التقدم في السن، لكن “هذا يظهر على وجهك، أما أنا فأريد أن أبث شعورا بالسعادة”.
ويؤكد تريستان على أنه لم يخضع أبدا لجراحة تجميلية، لكنه يعترف بأنه يحصل على بعض المساعدة من خلال حقن البوتوكس بانتظام.
على الرغم من ذلك، يعتقد أن السبب الحقيقي وراء شبابه يكمن في تجنب الأطعمة المصنعة، واتباع نشاط بدني منتظم، بالإضافة إلى التفاؤل في الحياة.
وقال تريستان: “لا أفعل أي شيء محدد لأبدو شابا، أنا فقط أعتني بنفسي لأنني أريد أن أحافظ على صحتي. لطالما اهتممت بجسدي وأتجنب الأطعمة المصنعة، لكنني لا أحسب السعرات الحرارية أو أي شيء من هذا القبيل”.
“كان هذا يحدث في الثلاثينات من عمري، ثم الأربعينات، والآن الخمسينات، أتساءل دائمًا إلى متى يمكن أن يستمر هذا”.