بين الانتقاد والدفاع، تصدرت الفنانة ماجدة الرومي منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاتها الأخيرة التي انتقدت فيها الوضع الحالي في لبنان خلال حفلها الأخير، وهو الأمر الذي عارضه عدد من اللبنانيين معبرين عن رفضهم لكلامها عبر منصات التواصل الاجتماعي، بينما أيدت فئة أخرى تصريحات «الرومي» التي وصفتها بالواقعية والحقيقة.

وتعرضت الفنانة ماجدة الرومي لانتقادات واسعة وهجوم كبير من متابعي وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما ردت عليه عبر موقع إكس.

ماجدة الرومي ترد على الهجوم عليها بمقطع فيديو: «الكلمة الأخيرة لربنا»

وأعادت ماجدة الرومي نشر مقطع من حديثها خلال الحفل عبر حسابها على منصة «X»، وهي تدعو جمهور الحفل السفر إلى لبنان قبل أن اقتطاع جزء الهجوم منه فقط، قائلة: «ناطرينكم في الصيفية.. بعده بلدنا حلو وبعده جنة وراح يبقى.. اتأكدوا أن الكلمة الأخيرة لربنا.. لبنان عنده رب».

بعدو بلدنا حلو...
وبعدو جنة ، وراح يبقى
ومهما عملوا فينا، وأجرموا
اتأكدوا أن الكلمة الأخيرة لربنا
لبنان عندو رب#ماجدة_الرومي في #ليالي_السعديات #أبوظبي #الإمارات #لبنان pic.twitter.com/qlabPu2ToN

— Majida El Roumi ماجدة الرومي (@majidaelroumi) February 12, 2024 أحلام توجه رسالة قاسية لمنتقدي ماجدة الرومي: «خط أحمر»

ودخلت الفنانة الإماراتية على خط الدفاع عن ماجدة الرومي، حيث انتقدت حالة الهجوم التي طالت الفنانة اللبنانية في تدوينة عبر حسابها على «X»، قائلة: «ماجدة الرومي خط أحمر»، ووجهت رسالة قاسية لمنتقديها قائلة: «ماجدة اللي نزلت الشوارع بعد الانفجار تنظف مع العمال.. ما حدا يزود على محبة السيدة ماجدة الرومي لبلدها لبنان».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ماجدة الرومي الفنانة ماجدة الرومي أحلام ماجدة الرومی

إقرأ أيضاً:

أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم

كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.

معاناة لسنوات

وخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".

استعادة الحركة

وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".

مقالات مشابهة

  • البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
  • شذى حسون عن خلافها مع أحلام: كانت صديقتي لكنها لم تحترمني .. فيديو
  • شذى حسون عن أحلام: طلبت من المهرجان دعوتها للمشاركة في الفعاليات
  • شذى حسون: عندما تتلقى الأذى من شخص تحبه تكون الصدمة أكبر
  • شذى حسون: أحلام لو محترمتنيش مش هحترمها
  • شذى حسون: أحلام قالت عني كلام يودي ورا الشمس.. واتصالحنا بس في حاجة انكسرت بيننا
  • هل أساءت شذى حسون لأحلام الإماراتية بسبب أحد المهرجانات؟.. الفنانة تكشف الحقيقة
  • مش بيدفع من جيبه.. نجلاء بدر تدافع عن مدفع رمضان وتهنئ نمبر 1 بالنجاح
  • أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
  • قاصر غادرت منزل والديها ولم تعد... هل من يعرف عنها شيئاً؟