حفلات عيد الحب 2024| مروان خوري في ليالي غنائية بين سوريا وتونس
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
يحتفل الفنان مروان خوري مع جمهوره بعيد الحب 2024، في جولة عربية مميزة بدأها في لبنان ودبي ويستمر في سوريا وتونس.
3 حفلات لمروان خوري في عيد الحب 2024ومن المقرر أن يقام الحفل القادم لمروان خوري غدًا الأربعاء في العاصمة السورية دمشق، ويليها حفل 15 فبراير في طرطوس، ويختتمها في 17 فبراير بتونس.
أحدث أغاني مروان خوري “يسلملي”كان قد طرح مروان خوري أخيرًا أغنية “يسلملي”، والتي سجلت أكثر من 3 ملايين مشاهدة، من كلمات وألحان مروان خوري، وتقول كلماتها “يسلملي الروقان يسلملي الدوبان قهوة وسكّر بيدوب عم يغرق بفنجان صُبح منوّر ورايق ورد الاحمر سياجو اول ما بيبقا فايق شو بْحِبّلّو مزاجو يسلملي اللي بيغار وما بيبيّن عَليه واللي مغطّى عطول على كل اللي حواليه واللي بنتزلّو دمعة من شغلة زغيري مرّة لو زعلو ضلّو جمعة بيرضى ببوسة وغمرة يسلملي اللي بيضلّ معيّشني بأحلى جوّ رغم الوضع الغريب والضحك لْعم بيقلّ نحنا منزعل طبيعي هيك الناس ل بيحبّوا بس منعرف نسامح ما حدا بيكتم بيقلبو يسلملي اللي بيغار وما بيبيّن عَليه واللي مغطّى عطول على كل اللي حواليه واللي بنتزلّو دمعة من شغلة زغيري مرّة لو زعلو ضلّو جمعة بيرضى ببوسة وغمرة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مروان خوري عيد الحب 2024 لبنان الفنان مروان خوري مروان خوری
إقرأ أيضاً:
السفير نعمان: إسرائيل لن تضرب الحوثي وستعاود الضرب حواليه مستهدفة المنشآت اليمنية
أكد السفير اليمني ياسين سعيد نعمان، اليوم السبت، أن إسرائيل لن تستهدف الحوثي، وستسهدف المنشآت اليمنية، باحثة عن مبرر لمواصلة الأعمال العدائية لإسرائيل.
وقال نعمان في منشور له على منصة فيسبوك: "لن تقدم اسرائيل على ضرب الحوثي.. ستعاود الضرب حواليه، مستهدفة المنشئات اليمنية، بما لا يضر بحاجتها إلى الخدمة التي يقدمها لها الحوثي، وما تبقى من مليشيات طائفية أو منفلتة، لمواصلة سياستها التوسعية وتصفية كل ركائز القضية الفلسطينية".
وأضاف: "تحتاج اسرائيل إلى طنين الذبابة؛ هكذا تدار الأمور في هذه المنطقة التي تفتقر إلى القوة التي تحرك ديناميتاها الداخلية للحفاظ على أمنها ومكتسباتها واستقرارها... البحث دائماً عن مبرر لإقناع العالم بأنها منطقة تعج بالخطر على أمن إسرائيل والأمن العالمي".
وأوضح أنه "لم يتبق اليوم من هذه "المبررات" سوى أشلاء ما كان يسمى "محور المقاومة"، ولا بأس إذاً من القبول بطنين الذبابة، فهذا الطنين هو الذي سيوفر ما تبقى من شروط لتكريس هذه السياسة في البنية السياسية والاجتماعية الهجينة في المنطقة.
ولفت إلى أن المنطقة "لم تستطع حتى اليوم أن تحسم أمر دولة المواطنة المدنية الحديثة، وتتجاوز كل الألغام التي تعثرت، وستتعثر بها، فيما لو واصلت التمسك بالدولة التي تعودت أن تستباح من قبل المشاريع الطائفية، والتفكيكية، وانتاج المعارضة الايديولوجية المسلحة، والتحضير للحروب الدورية".